وقع قيادي بارز في "المجلس الانتقالي الجنوبي"، في فضيحة جنسية مدوية، انتشرت صورها كالنار في الهشيم على مواقع ووسائط التواصل الاجتماعي، في وقت نفت قيادات تابعة للانتقالي حقيقة الصورة وأشارت إلى أنها "مفبركة". وتداول ناشطون جنوبيون على منصات وتطبيقات التواصل الاجتماعي، الاثنين، صورا من مقطع فيديو، لعضو رئاسة "المجلس الانتقالي" وناطقه الرسمي، علي عبدالله الكثيري.
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً
* بسبب ما فعلته مع ابن عمها أثناء الزفاف .. عريس يصفع عروسه أمام المعازيم ورد صادم منها أدهش الجميع
* عصابة تقتل أسرة كاملة .. والتفاصيل صادمة
* العرس تحول إلى عزاء .. وفاة عريس قبل ساعات من حفل زفافه والسبب!
* جريمة بشعة .. مقتل طفلة صغيرة بعد تعرضها للاغتصاب .. وبعد التحقيق كانت المفاجأة
* شاهد.. امرأة سمعت صديق زوجها يحرضه على زواجه بالثانية فأرسلت زوجها إلى البقالة .. ودخلت على صديقه وهذا ما حدث بينهما .. قصة مثيرة!
* سؤال محرج للدكتور مبروك عطية ... كيف أجاب عنه؟
* في هذه الدولة العربية.. 3 أشقاء يذبحون شقيقتهم بطريقة مروعة والسبب!
* عقوبتها الطرد والإبعاد .. الداخلية السعودية تحذر الوافدين من ارتكاب هذه المخالفة
* 3 دول عربية جديدة تضيفها أمريكا إلى فئة السفر "عالية الخطورة".. بينها دولة خليجية
تُظهر الصور المتداولة من مقطع الفيديو -الذي نتحفظ على نشره لدواع اخلاقية – عضو رئاسة الانتقالي الجنوبي علي عبدالله الكثيري، عاريا في احدى غرف النوم مع "احدى بنات الليل".
واكد ناشطون تداولوا مقطع الفيديو وصورا مقتطعة منه، أن "الفيديو المسرب يجمع الكثيري مع العاهرة (ه.ب) في وضع فاضح ومخل بالاداب العامة، داخل احدى غرف النوم في احد الفنادق، وتسريبه هدفه احراق صورة الكثيري وايصال رسالة تهديد لباقي قيادات الانتقالي".
وظهر عضو رئاسة الانتقالي وناطقه علي عبدالله الكثيري عاريا وهو في اتصال مرئي أجراه مع فتاة عاهرة وتضمن تعري كل منهما للاخر". ما أثار ضجة كبيرة على منصات ووسائط التواصل الاجتماعي في اليمن وبخاصة جنوبه.
قوبل الفيديو المسرب بموجة انتقادات من ناشطين ينتمون للمجلس الانتقالي، اعتبروا نشر مثل هذا الفيديو في هذا التوقيت "هدفه تشويه صورة المجلس الانتقالي الجنوبي وقياداته بوصفها ماجنة وغارقة في الملذات والاتجار بقضية الجنوب".
كما ذهب تيار في هذا الفريق من الناشطين في المحافظات الجنوبية، إلى التضامن مع الكثيري بمبررات ان "الفيديو وما احتواه يدخل في دائرة الحرية الشخصية والجريمة هي في اختراق الاتصالات والتسريب". وأكد اخرون أن "الفيديو مفبرك".