أعلنت إحدى أكبر شركات الاتصالات، مغادرة اليمن، بعد أن تخلصت من الأصول اليمنية في يوليو الماضي. وقالت مجموعة إم.تي.إن، اليوم الخميس، إنها ستتخارج من اليمن تنفيذا لاستراتيجية أعلنتها العام الماضي لمغادرة الشرق الأوسط والتركيز على عملياتها الأساسية في القارة، وفق ما أورد حساب رويترز عربي. || الاخبار الاكثر قراءة
ما هي المدينة العربية التى لايجوع فيها إنسان أبدأ ؟؟ .. وتقدم طبخات على مدار العام .. تعرف عليها
شاهد مكافأة نهاية الخدمة ل جورج قرداحي وراتبه الشهري يكشفها خطاب متداول من MBC
فاكهة ذكرها الله في القرآن الكريم تعالج ضعف النظر وتجعلك تستغني عن عمليات الليزك
لن تصدق كيف كان رد الفنان سمير غانم على إبنته عندما طلبت منه أن يصلي قبل موته !!
مهنة يحتقرها كل السعوديين أختارها سعودي .. لن تصدق كم راتبه الشهري ؟
الدنيا ملك لله .. هذا ما حدث للإبن الوحيد للأمير الوليد بن طلال وابكى كل السعوديين .. صورة
علماء يعثرون على مرقد اهل الكهف بعد مرور ألفي عام .. والمفاجئة بشأن الكلب الذي كان معهم وهذا ما وجدوه بالداخل ؟
________________________ وأضافت مجموعة، إم.تي.إن، الجنوب أفريقية، أكبر شركة لخدمات الهاتف المحمول في أفريقيا، إنها ستحول حصتها إلى وحدة تابعة لشركة الزبير، صاحبة حصة الأقلية في وحدة إم.تي.إن في اليمن. وأكدت أنه ليس من المتوقع وجود أي أثر مادي آخر على الأرباح نتيجة لخروج الشركة إذ أنها تخلصت بالكامل من الأصول اليمنية بحلول 30 يوليو/تموز. بدوره، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة إم.تي.إن، رالف موبيتا: "قرار الخروج من اليمن جاء نتيجة الحاجة لتبسيط حافظة الأسهم وتركيز مواردنا المحدودة على تنفيذ استراتيجية أفريقية". والعام الماضي أعلنت إم تي إن استراتيجية تخارجها من الشرق الأوسط، بهدف التركيز على القارة الأفريقية في إطار جهودها لتبسيط هيكلها وخفض انكشافها على الأسواق الأكثر خطورة. ويواجه قطاع الاتصالات عراقيل وأزمات كبيرة في ظل سيطرة مليشيا الحوثي العاصمة صنعاء، في 2014، حيث فرضت إدارات جديدة وصادرت أسهم المشاركين في الأصول المالية لمختلف الشركات والمنشآت الخاصة في البلاد، أبرزها شركة الاتصالات ''سبأفون'' التي غادرت إلى عدن، بعد تغيير مجلس الإدارة من قبل المليشيات، وتعرضت لانقسام خدماتها وفصل الاتصال بين مشتركيها في مناطق سيطرة المليشيات والحكومة الشرعية.