ثورة الشعب الجنوبي لازالت ناقصة ادوات يجب ان تلتحم معه الشعب الجنوبي لن نقدر ان نجزم فيه وفى ومكافح ولا قصر قدم المزيد من التضحيات ولازال على الهبه الاستعداد ان يقدم الكثير في سبيل خدمة الجنوب. ولكن نقول مالم تدخل القوى الجنوبية بصراحة وشفافية في مؤتمر موحد الجمع على اختيار الطرق وتنفيذه وكيفية اتعامل معها يتطلب من القوى الجنوبية جهد كبير اول التنازل لمن يحقق رقبت الشعب بعيد عن التيارات انت قديم او انت جديد انت كبير او انت صغير هذا ليس منطق اتركه على جانب لمن تجد في الكفاءة والقدرة اين كان المهم انه جنوبي فان الشعب سوف يلتف حوله، انما المعتصمين في الساحة من ابناء الجنوب الواحد من شرفا والخيرين واحرار جندوا انفسهم لأجل الجنوب وانما القيادات الحراك حولة الساحة الى الاختلافات والانشقاقات وليس الحسم الثوري لقد خاب الأمل .
فنعتبر هذا تصرف الا همجا من قبل قوات الامن الاحتلال قتل الشباب الجنوبي السلمي برصاص الحي جريمة ولكن يتحاسب عليها قيادات الحراك ونعتبرها هذه اخر رسالة الى قيادات الحراك ان تراجع حساباته من الاعمال المتهورة وقد تعتبر هدة رسالة سياسية مرسلة من القيادات الجنوبية التي لازالت في حكومة الاحتلال الى الحراكيون لأجل توحيد الصفوف واشراكهم في الراي لان الجنوب يتسع الجميع ابناءه وهذا شيء ضروري يجب نعمل حسابه.
براي ان تتشكل لجنة موثوق بها الطرف الاول من قيادات المكونات الحراك والطرف الثاني من القيادات الجنوبية الحاكمة مع الاحتلال اليمني وهي طرف رئيسي مهم بهذا يتم الاتفاق على كيف اخراج الجنوب من البغضة الاحتلال الى الفيدرالية من الاقليمين او الى الاستقلال الجنوب بما هو الانسب ويتم الاتفاق عليه وتكون صورة واضحة لشعب الجنوبي وليس في الغرف المغلقة.
اما بهذه الثورة الجنوبية السلمية الميته لن يطول الشعب الجنوبي معكم في الميادين لقد مل من الوعود الكاذبة والاحلام وفقد مصداقيته بكم ايها الحراكيون اسروع الى توحيد الصفوف الجنوبية كامل، يجب احترام الدماء الشهداء والجرحى والمعتقلين التنازل الى الرجل المناسب لأجل تحقيق رقبة الشعب وتعتبر نكسة 30 نوفمبر التي تحوله الى فشل القيادات الجنوبية فهذه رسالة عليكم ان تعيدوا ترتيب الاوراق وحساباته السياسية الحراك و الامر الواقع ان هناك عجز في القيادات الحراك واضح.
نريد دعوة صريحة وصادقة للرئيس هادي والقيادات الجنوبية الحاكمة والاحزاب الأخر الجنوبية منها الاشتراكي والمؤتمر والاصلاح ادخالهم في العملية السياسية المشاركة في مؤتمر جنوبي نحدد الى اين يكون مصير الجنوب من اجل تكون المسؤولية موحدة تتحملها القيادات الجنوب لا ينفع الاستغناء عن بعضنا ولا يعقل في العقل ان نستعيد الجنوب في ظل تشتت القوى.
علينا نستفيد من افكار سياسة الحوثيون عمل اتفاق مع الرئيس المخلوع وحقق جزاء الانتصار والان يعمل الاتفاق الثاني مع حزب الاصلاح اليمني لأجل يكمل مشوار السياسية اين ما ريد سوف يصل بهذا العمل المنظم.
وندرك ان الايد الواحدة لن تقدر تصفق مالم تلتم الايادي الاخرى ولن تقدر الايد الواحدة ان تعيد الوطن فعلى قيادات في الحراك ان توسع صدرة وتعد فتح صفحة جديدة وتدعو كل القيادات الجنوبية والتي في الداخل والتي في الخارج المشاركة في مؤتمر جنوبي الى حل قضية الجنوب بما يطالب به الشعب الجنوبي الى الإقليمين او الى الاستقلال الطرق التي يتعاطى معها مجلس الامن الدولي ولاعتراف من قبل الدول بحق الشعب الجنوبي الحاجة الماسة اليوم الوطن وليس مصلحة التيارات يجب على الجميع ان يكون على مستوى هذه المسؤولية الكبرى كل شيء تقبله بالأسلوب الديمقراطي.
لكن الجنوب خط احمر فوق كل شيء لا تهاون فيه وليس باستطاعتنا ان نستمر في هذه الخلافات والانشقاقات في الحراك الجنوبي لابد ان نضع لها حد نهائي ان الشعب الجنوبي بحاجة الى ترتيب اساس البيت الجنوبي منها الأهم القيادات العسكرية والأمنية كل القيادات ان المجال مفتوح امامهم نريدهم يكون في المقدمة مع الثورة الشعب الجنوبي.
وندرك بكل فعل لن تشرق الشمس الحرية على الشعب الجنوبي الا بترتيب والعمل المنظم.. ولكم أجمل تحية وتقدير