وزارة الشباب والرياضة من الوزارات المهمة في بناء شباب الغد ( جيل المستقبل ) ويعول عليها المجتمع في بناء جيلا رياضيا في جميع الألعاب فهي من تقوم برسم الخارطة الرياضية لشباب اليمن وتقوم بإنشاء المنشاءات الرياضية والكثير من المهام الرياضية التي تختص بالرياضة والكثيرون يعلمونها ولكن ما نعرفه ويعرفة الجميع عن الوزير البكري إنه عين وزيرا لشباب والرياضة فيجب عليه الجلوس في وزارته ومزاوله عمله ومعالجة قضايا وهموم الأندية في جميع المحافظات غادر البكري ارض الوطن الى مصر ثم إلى السعودية وظل سائح بين هاذي وذاك من المدن دون اي إحساس او استشعار بالمسئولية تجاه الأندية ولو للمناطق المحررة فقط غادر وترك من يدير الوزارة وهم دون صلاحيات ' بحيث اذا تقدم احد بمعاملة ما ' فلم يجد الوزير كونه في سفر دائم دون انقطاع بينما وزير المخلوع وجماعة الحوثي الخارجة عن القانون والشرعية على وزاراتهم يباشرون إعمالهم فيها وينزلون للأندية ويقدمون الغالي والنفيس دون تمييز أو محاباة بينما وزيرنا الشرعي الذي ينطوي تحت جناح امن راسخ رسوخ الجبال شرعية اليمن وبرعاية خليجية خرج ولم يعد ماذا تنتظر الأندية والاتحادات من وزير خارج ارض الوطن أبين تلقت العديد من الوعود والوعود تلو الوعود ماذا قدمتم لأبين ملاعبها دمرت صالاتها أحرقت أنديتها نهبت لم يتبقى شيء يذكر سوئ تاريخها الذي لم يستطيع احد إن يمحوه .
ملعب ساحة الشهداء أول ملعب يعشب في اليمن وأبناء أبين أول من لعب على العشب اصبحو يمارسون رياضتهم على ملاعب ترابية نتيجة لإهمال وزارة البكري وزير السياحة عفوا وزير الشباب والرياضة سيتحدث المزايدون والمطبلون وأصحاب المصالح وهم كثر لماذا هذا التحامل على الوزير البكري ووزارته سأضع سأوالي بين يديهم وليجيبوا ماذا قدم البكري ووزارته لأبين غير الوعود والوعود وأبين يكفيها ما فيها أبين بحاجة إلى العمل والعمل الجاد والصادق النابع من المسئولية كم تمنيت من الوزارة ان تزور المنشاءات الرياضية لمشاهدة ملاعبها والاطلاع على حجم الدمار الذي تعرضت له المنشاءات الرياضية ولتاريخية التي شهدت لها الجزيرة العربية لم يتبقئ سوئ الإطلال التي يتباكى على أسوارها شباب ابين فحال الشارع الرياضي بابين برازيل اليمن ينتظرون وبلهفة من الوزارة ان تقدم الدعم وكل الدعم ليس مأتم تقديمه من ثلاث كرات لكل نادي بابين إلا يستحي القائمون على الوزارة من تقديم ما ذكر فهذا هراء ومهزلة والضحك على دقون الشباب والسفريات والإكراميات لمن يذرون الرمال على عيون القائمين بوزارة الخارجية لشباب والرياضة واتحدي إي مسئول من الوزارة ان يدلي بتصريح حول المنشاءات الرياضي ودعم الأندية فيجب عليكم ان تقومو بواجباتكم تجاة ضمائركم وواجبكم الوطني واتركوه السفريات السياحية فيكفي ما عانيناه من زبانية صنعاء فأعملو وقدموه لأبين فوزارتكم لم تقدم شيء سوئ الوعود التي لا تغني ولا تسمن من جوع .