الرجل الشامخ البطل الغيور ، والرمز الوطني الذي أسقا بدمه تراب أرضه الطهور محافظ لحج الذي عاهد الله ثم الوطن " عاجلا وآجلا بصريح العبارة امام القيادة السياسية العليا والحكومية الشرعية . في مستشفيات المملكة العربية توافد اليه زوار عظما ومسؤولين كبار وقادة عسكريين رفيع المستوى" اذهل الجميع هذا الرجل البطولي صانع المنجزات في لحج ومحقق الانتصار في الذوذ عن حياض الوطن . الشارع في لحج يتحدثون عن كفاءة اللواء الركن ومحافظهم الناجح واعتبروه كأب روحي لهم" شهادات أعطيت له من قبل المواطن نفسه وسكان محافظة لحج . محافظ لحج اللواء احمد عبدالله تركي الذي شهدت معه لحج اثنا توليه امور شؤونها" نهضة خدمية واقتصادية وإنمائية فكان شي ملموس من خلال الانجاز الحقيقي. الحكومة الشرعية والتحالف العربي كان مراقبين تماما" للأوضاع في المحافظات المحررة و بأمان نظر للوا تركي الصبيحي بمنظور يتوافق مع الأهداف التي تدخل فيها التحالف لاستعادة الشرعية في اليمن من قبضة الانقلابيين. الزيارات المتتالية التي تلقاها اللوا الركن محافظ لحج التي تناقلتها كل وسائل الإعلام ،اذهلت الكثير لذلك إن الرجل يحظى بمكانه عالية حسب موقعة كمسئول بارز جأت عقب خطوات عملية حققها في المحافظة والوطن عموما ابنا لحج بات ينتظرون قائد مسيرتهم التنموية ،وباني نهضتهم الاجتماعية في المحافظة في الوقت الذي يمر فيه المحافظ بتحسن كبير لحالته الصحية بعد حادثة الاستهداف الغادر بقاعدة العند تركي الصبيحي جمع بين ثنائية قائد عسكري لقيادة لوا 17 مشاه ومسؤول مدني في إدارة محافظة لحج، فمسؤولية لن يتحملها الإ من كان يحمل صدر واسع فآلة الرئاسة او المسؤولية تقاس بسعة الصدر، فرغم الظروف الصعبة ومرحلة حرب تمر بها البلاد إلا إنه استطاع فرض هيبته يشجاعة وحنكة متخطيا كل العوائق التي كانت من امامة كالقلاع والصخور المتحطمة في درب مشروع عمله فقريبا العودة الى لحج التاريخ ،فمع تركي تكتمل النجاحات لاإجل مستقبل مشرق وحياة متجددة وأمل بات ينتظره الجميع