يمرس : الشرعية تطالب بنقل بعثة الحديدة الأممية لمنطقة "محايدة"

مجلي: مليشيا الحوثي غير مؤهلة للسلام ومشروعنا استعادة الجمهورية وبناء وطن يتسع للجميع وزير الصناعة يؤكد على عضوية اليمن الكاملة في مركز الاعتماد الخليجي حرب الهيمنة الإقتصادية على الممرات المائية.. "خساسة بن مبارك".. حارب أكاديمي عدني وأستاذ قانون دولي عرض سعودي في الصورة.. أسباب انهيار صفقة تدريب أنشيلوتي لمنتخب البرازيل رئيس الوزراء يوجه باتخاذ حلول اسعافية لمعالجة انقطاع الكهرباء وتخفيف معاناة المواطنين هل سمعتم بالجامعة الاسلامية في تل أبيب؟ لأول مرة منذ مارس.. بريطانيا والولايات المتحدة تنفذان غارات مشتركة على اليمن وكالة: باكستان تستنفر قواتها البرية والبحرية تحسبا لتصعيد هندي هدوء حذر في جرمانا السورية بعد التوصل لاتفاق بين الاهالي والسلطة جاذبية المعدن الأصفر تخفُت مع انحسار التوترات التجارية الوزير الزعوري يهنئ العمال بمناسبة عيدهم العالمي الأول من مايو حروب الحوثيين كضرورة للبقاء في مجتمع يرفضهم عن الصور والناس أزمة الكهرباء تتفاقم في محافظات الجنوب ووعود الحكومة تبخرت النصر السعودي و كاواساكي الياباني في نصف نهائي دوري أبطال آسيا الأهلي السعودي يقصي مواطنه الهلال من الآسيوية.. ويعبر للنهائي الحلم إغماءات وضيق تنفُّس بين الجماهير بعد مواجهة "الأهلي والهلال" البيض: اليمن مقبل على مفترق طرق وتحولات تعيد تشكيل الواقع اعتقال موظفين بشركة النفط بصنعاء وناشطون يحذرون من اغلاق ملف البنزين المغشوش الوجه الحقيقي للسلطة: ضعف الخدمات تجويع ممنهج وصمت مريب درع الوطن اليمنية: معسكرات تجارية أم مؤسسة عسكرية رسالة إلى قيادة الانتقالي: الى متى ونحن نكركر جمل؟! غريم الشعب اليمني مثلما انتهت الوحدة: انتهت الشراكة بالخيانة جازم العريقي .. قدوة ومثال دعوتا السامعي والديلمي للمصالحة والحوار صرخة اولى في مسار السلام العقيق اليماني ارث ثقافي يتحدى الزمن إب.. مليشيا الحوثي تتلاعب بمخصصات مشروع ممول من الاتحاد الأوروبي مليشيا الحوثي تواصل احتجاز سفن وبحارة في ميناء رأس عيسى والحكومة تدين معسرون خارج اهتمامات الزكاة منظمة العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جريمة إبادة جماعية على الهواء مباشرة في غزة تراجع أسعار النفط الى 65.61 دولار للبرميل الدكتوراه للباحث همدان محسن من جامعة "سوامي" الهندية الاحتلال يواصل استهداف خيام النازحين وأوضاع خطيرة داخل مستشفيات غزة نهاية حقبته مع الريال.. تقارير تكشف عن اتفاق بين أنشيلوتي والاتحاد البرازيلي الصحة العالمية:تسجيل27,517 إصابة و260 وفاة بالحصبة في اليمن خلال العام الماضي لوحة "الركام"، بين الصمت والأنقاض: الفنان الأمريكي براين كارلسون يرسم خذلان العالم لفلسطين اتحاد كرة القدم يعين النفيعي مدربا لمنتخب الشباب والسنيني للأولمبي صنعاء .. حبس جراح واحالته للمحاكمة يثير ردود فعل واسعة في الوسطين الطبي والقانوني صنعاء .. حبس جراح واحالته للمحاكمة يثير ردود فعل واسعة في الوسطين الطبي والقانوني النقابة تدين مقتل المخرج مصعب الحطامي وتجدد مطالبتها بالتحقيق في جرائم قتل الصحفيين رئيس كاك بنك يعزي وكيل وزارة المالية وعضو مجلس إدارة البنك الأستاذ ناجي جابر في وفاة والدته اتحاد نقابات الجنوب يطالب بإسقاط الحكومة بشكل فوري برشلونة يتوج بكأس ملك إسبانيا بعد فوز ماراثوني على ريال مدريد الأزمة القيادية.. عندما يصبح الماضي عائقاً أمام المستقبل أطباء بلا حدود تعلق خدماتها في مستشفى بعمران بعد تعرض طاقمها لتهديدات حوثية غضب عارم بعد خروج الأهلي المصري من بطولة أفريقيا علامات مبكرة لفقدان السمع: لا تتجاهلها! حضرموت اليوم قالت كلمتها لمن في عينيه قذى القلة الصامدة و الكثرة الغثاء ! عصابات حوثية تمتهن المتاجرة بالآثار تعتدي على موقع أثري في إب حضرموت والناقة.! "قصيدة " حضرموت شجرة عملاقة مازالت تنتج ثمارها الطيبة الأوقاف تحذر المنشآت المعتمدة في اليمن من عمليات التفويج غير المرخصة ازدحام خانق في منفذ الوديعة وتعطيل السفر يومي 20 و21 أبريل يا أئمة المساجد.. لا تبيعوا منابركم! دور الشباب في صناعة التغيير وبناء المجتمعات

شكرا على الإبلاغ!

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.

الشرعية تطالب بنقل بعثة الحديدة الأممية لمنطقة "محايدة"

عدن الغد نشر في عدن الغد يوم 16 - 06 - 2020

طالبت الحكومة اليمنية، الثلاثاء، بنقل البعثة الأممية في الحديدة (غرب) إلى منطقة “محايدة”، مشيرة إلى استمرار تعليق عمل فريقها بلجنة تنسيق إعادة الانتشار بالمحافظة حتى «تتمكن البعثة من توفير البيئة المواتية لتأدية مهامها».
جاء ذلك في اتصال هاتفي بين وزير الخارجية اليمني محمد الحضرمي، مع المبعوث السويدي إلى البلاد بيتر سيمنبي، وفق وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ).
وتتواجد البعثة الأممية بمركز محافظة الحديدة الذي يحمل الاسم ذاته، والواقع تحت سيطرة الحوثيين منذ نحو 6 سنوات، لمتابعة تنفيذ تفاهمت وقف إطلاق النار.
ونقلت الوكالة عن الحضرمي قوله إن “الحكومة لم تتلق، منذ تعليق عمل فريقها المشارك في لجنة تنسيق إعادة الانتشار بالحديدة، أي تأكيدات من البعثة الأممية حول قيامها بحل الإشكاليات والمعوقات التي تقوض عملها وعمل لجنة تنسيق إعادة الانتشار، بسبب استمرار تعنت ميليشيا الحوثي”.
وشدد الحضرمي على “ضرورة نقل مقر البعثة الأممية إلى مناطق محايدة في الحديدة” دون ذكر منطقة مقترحة.
وأشار إلى أن “الفريق الحكومي سيستمر في تعليق مشاركته بلجنة تنسيق إعادة الانتشار، إلى أن تتمكن البعثة من توفير البيئة المواتية لتأدية مهامها، خاصة بعد استشهاد ضابط الارتباط في اللجنة العقيد محمد الصليحي برصاص مليشيا الحوثي أثناء أداءه لمهامه في إطار عمل اللجنة”.
وفي 12 مارس/آذار الماضي، سحب الفريق الحكومي اليمني جميع أعضائه المشاركين في لجنة إعادة الانتشار بالحديدة، عقب عملية قنص تعرض لها أحد الضباط في المدينة برصاص حوثي.
ولم تعقد اللجنة أي اجتماع لها حتى اليوم بعد تعليق الفريق الحكومي عمله، وسط مساع أممية متكررة تهدف إلى إعادة المشاورات لحل الوضع في الحديدة.
وفي أكتوبر/ تشرين أول 2019، نشرت الأمم المتحدة خمس نقاط لمراقبة وقف إطلاق النار في منطقة الخامري ومدينة الصالح (شمال)، وقوس النصر (جنوب شرق)، وفي منطقة المنظر (جنوب)، وسيي ماكس (شرقي الحديدة).
وتتكون لجنة إعادة الانتشار الثلاثية في الحديدة من مراقبين ينتمون للحكومة اليمنية والحوثيين، تحت إشراف البعثة الأممية التي يرأسها الجنرال الهندي أبيهيجت غوها، كبير المراقبين الدوليين لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين الجانبين.
وتتبادل الحكومة و”الحوثيين” اتهامات بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في الساحل الغربي، الذي تشرف عليه لجنة أممية أُنشأت لتنسيق إعادة الانتشار في الحديدة، بموجب الاتفاق الموقع في ستوكهولم السويدية، في 13 ديسمبر/ كانون أول 2018.
تعليقات القراء
470031
[1] الضربه الامميه الموجعه والقاتله
الثلاثاء 16 يونيو 2020
دولى1 | الرياض
عاجل وخطير جدا الامم المتحده غونتيريش وترامب الى الجنائيه الدوليه– سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل الكبير الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده رمز وقائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– والذى شدد حسب المصدر الاممى عالى المستوى بان الرئيس الامريكى ترامب هو احط واقل واتفه من ان يقوم بتهديد المحكمه الجنائيه الدوليه والعاملين بها برغم انه سبق وان اعلن سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل الكبير الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده رمز وقائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– عن نقل المحكمه الجنائيه الدوليه الى لاهاهى ويتم فصلها عن محكمة العدل الدوليه المختصه بالنزاعات بين الدول والحكومات وليس جرائم العنصريه والتعذيب وانتهاكات حقوق الانسان ولاالافراد ولاجرائم الحرب وغيرها – فالرئيس الامريكى ترامب هذاالذى يزعم بانه زعيم شعبوى وقد بعثه الرب لانقاذ اليهود بالعالم وهو نفسه يهودى فر وهرب كالجرذ امام المحتجين من السود هو اقل واحط بكثير من ان يهدد المحكمه الجنائيه الدوليه ويمارس الارهاب والبلطجه كما يمارسها الان على الامين العام للامم المتحده غونتيريش- والذى سوف يتم تحويله الى المحكمه الجنائيه ومعه الرئيس ترامب ايضا فى عدة قضايا كبرى منها الخيانه من الامين العام للامم المتحده بعدم اتخاذه موقف محايد فى عدة قضايا دوليه وعلى راسها الشرق الاوسط فقد ترك لترامب فرصه كبرى وهو يعبث ويلعب بخيانته الكبرى لصالح روسيا وقد اعلن غير مره ترامب بانه لماذا لاندع روسيا تفعل ماتشاء– فلعب هنا الامين العام لعبته القذره بايفاد السويدى ديمستورا كمبعوث الى سوريا فجعل مع روسيا استانا بديلا عن الشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى حتى ان ديمستورا رفض وبالاعلام التنحى عن كونه مبعوثا خاصا من الامين العام للامم المتحده ويتحدث بقوه بانه لاولن يتنحى عن دوره-وتلك جريمه وخيانه كبرى من الامين العام للامم المتحده المعين غونتيريش زفت وهو من سبق ان ورط اوروبا ابان ترؤسه المفوضيه العليا الساميه لشؤون اللاجئين وتجاهل عمليات تهريب الدواعش وقتل المهاجرين بالسفن بل وبالقوارب تلك الموصوفه بقوارب الموت التى يتم غرق الالاف ممن يريدون النجاه بحياتهم لاجئين الى اوروبا ومنهم نساء حوامل واطفال رضع وصغار ومن كافة اقطار العالم الفقير من اسيا ومن افريقيا فاتت بغونتيريش اميركا ليصمت عن تلك الجرائم بعلم وتواطؤ اوروبى خطير جدا جدا هم الان يدفعون ثمنه بوجود ملايين العماله المتورطون بها فى اوروبا رغم انوفهم خاصه عقب تفكك الاتحاد الاوروبى بسبب تلك المساله والقضيه الحساسه- هذا عدا الرفض الخطير من الامم المتحده لاستلام ميناء الحديده اليمنى وتركه لعصابات ومليشيات الحوثى المدعومين من ايران ليقومو بتجويع الشعب اليمنى وبيع المساعدات الغذائيه الدوليه والتموين بالسوق السوداء فكان الرفض من الامين العام للامم المتحده لاستلام ميناء الحديده بايعاز واوامر صهيو امريكيه بالطبع ولم يقوم بواجبه الامين العام تجاه ضرب مصنع الكيماوى بسوريا دون قرار من الشرعيه الدوليه لامن الامم المتحده ولامجلس الامن الدولى وظل يتلاعب مع ترامب وديمستورا والرئيس الروسى بوتين باجتماعات استانا وجعلها بديلا عن الشرعيه الدوليه ماستدعى اتخاذ اجراء فورى حاسم وصارم من قبل سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل الكبير الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده رمز وقائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– والذى لولا قيامه بتعليق ووقف حق النقض الفيتو للدول السبعه الدائمه العضويه بمجلس الامن الدولى والا لدخل العالم فى اتون حرب عالميه كبرى مهدده بشكل خطير جدا الامن والسلم الدوليين بل مهدده الكوكب برمته الذى يعيش فيه بنى الانسان والحيوان وغيرهم — وتم وقف كافة قرارات الامين العام للامم المتحده ورفع ملفه الى الجنائيه الدوليه والادعاء العام فكان هنا تهديد خطير جدا من جون بولتون مساعد الرئيس الامريكى ترامب تم مواجهته بشده من قبل سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل الكبير الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده رمز وقائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– واليوم هاهو ترامب يعبث مع النظام السعودى والصهاينه عقب طرد القوات الامريكيه من الاراضى المقدسه من ارض الحرمين الشريفين وورود اخبار عن مقتل اكثر من ثلاثون جندى وخمسة ضباط من تلك القوات بارض الحرمين الشريفين على يد المقاومه للتواجد العسكرى الاجنبى بالاراضى المقدسه بارض الحرمين الشريفين والمطالبه بخروج كافة الاعضاء بما تسمى بالتعاون الاسلاموى الحكوميه من الذين قامو بالصلاة على اليهود من ضحايا الهولوكوست من مكه المكرمه عاد ترامب ليتلاعب بمسمى السعوديه دوله عظمى وقد نهب مليارات الدولارات ووضعها بحسابه الخاص عن طريق صهره كوشنر بملاذات امنه فى روسيا حيث جنى ترامب هنا وصهره من بيع واغراق العالم من قبل النظام السعودى وال سعود الثروات الطائله زاعما انها توفر ملايين الوظائف للشعب الامريكى الذى ثار واحتج عليه ووصل الى البيت الابيض وبغطاء اممى دولى رفيع وعالى المستوى من قبل من يعرف بالمحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم وصاحب مصر الا وهو سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل الكبير الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده رمز وقائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– برغم حصاره ومحاصرته بالرياض فقد جعل الرئيس ترامب يهرب كالجرذ الى القبو والحفره وعليه– فانه لايحق للامين العام للامم المتحده المدعو (غونتيريش) اتخاذا اى قرارات دوليه كبرى لابخصوص اللائحه السوداء للنظام السعودى ولاغيه بل لقد قرر رمز الشرعيه الدوليه منح الحصانه الامميه الدوليه للمحكمه الجنائيه الدوليه وكافة اعضاءها وذلك لن يتم الا عقب التحقيق من الادعاء العام مع الامين العام للامم المتحده نفسه حيث لاافلات من العقاب وهكذا تكون العداله ليتم بعد ذلك القبض على الرئيس ترامب وجلبه للمحاكمه الدوليه برضى وقبول اميركى او من دون قبول من اميركا فالارهاب والعنصريه والاجراءات القمعيه وجلب الطغاة بدعوه من ترامب نفسه للحضور الى اميركا عقب نشر فايروس كورونا بالصين تلك فقط تستوجب من المحكمه الجنائيه وعلى الفور اعتماد مذكرة الجلب والاحضار للرئيس ترامب من قبل الامم المتحده ورمزها سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل الكبير الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده رمز وقائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– والذى يريد ذلك الامر على الفور انما بعد التحقيق مع الامين العام للامم المتحده وانتظار الساده الاعضاء التوجيهات بهذا الخصوص لاحقا بالتنسيق مع مكتب الارتباط وسيادة الرمز الاممى الكبير شخصيا — حيث انهى المصدر الاممى ماجاء فى البيان الاممى الخطير الصادر اليوم واعتمده من مقر حصاره الارهابى والاجرامى بالرياض سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل الكبير الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده رمز وقائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– انتهى– حرر بتاريخه الامم المتحده حقوق الانسان -مفوضيه امميه ساميه عليا-دوليه مستقله – صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف العالمى-مستقل- مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل الكبير الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده رمز النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– الرياض- 7655ج8 —————– وهنا يوجد برغم عبث وتلاعب مصر وحكومة السيسى للاسف رابط وهو بموقع شبكة رؤيه المصرى عندما شارك الرمز الاممى الكبير شخصيا بالكتابه بالموقع — حيث لاحظو هنا كيف تركو المصريين وادعياء الدين ولاعبى مهزلة الفتاوى مع
الطواغيت تركو طرح الرمز الاممى الكبير الذى حذر من امور كبرى بقلب الصراع ومن تمادى اردوغان فى ليبيا وعلى العرب ليطرح السيسى مهزلة الفتاوى ولعب الفتاوى ويلعب مفتى مصر الاسبق مع الحشت وياتى المدعو على جمعه بمهزلة ان النبى ادريس هو ابو الهول وهاهى مصر متورطه مع تركيا فى ليبيا بقوه وبالسودان ايضا الحديقه الخلفيه وبدعم صهيو غربى كبيروالان انظرو للصراع السياسى الاخطر هنا وهو الشرعيه الدوليه وليس لعب حكومات اقزام ولا اتحاد هلافيت مسلمين ولا طغاة حكام اقزام لاهنا ولاهناك تفضلو رابط ومن النسخه المخباه– https://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:tt5pwnSbMR4J:https://roayahnews.com/news/2019/11/8/135583/index.html &cd=2&hl=ar&ct=clnk&gl=sa الرد اترك رد

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.