عاجل.. وحدات الدعم والإسناد الحربي بالقوات الجنوبية تدك تجمعات حوثية شمال الضالع    تزامناً مع الذكرى الثانية لاستشهاده... قيادات في الحزام الأمني تزور قبر الشهيد القائد عبداللطيف السيد    توقعات بأمطار متفرقة وتحذيرات من التواجد في مجاري السيول وبطون الأودية    ورشة عمل تشاورية لتعزيز الوصول الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة إلى المرافق الخدمية    شبكة ستارلينك: أداة تجسس أمريكية إسرائيلية تهدد أمن اليمن    أمريكا تعلن لقاء أحد مسؤوليها ب"الجولاني" لبحث ضم سوريا لمستنقع التطبيع    لماذا لا يفوز أشرف حكيمي بالكرة الذهبية؟    موقع بريطاني يؤكد تراجع نفوذ لندن في البحر الأحمر    من حبريش يقطع الوقود عن المكلا وسيقاتل لوصوله للعسكرية الأولى(وثيقة)    محاولات سلخ حضرموت عن هويتها الجنوبية    تكدّس النازحين اليمنيين بالملايين في عدن سيدفع الجنوبيين ثمنه غاليا أو مستحيلآ    لماذا يستهدف وزير الإصلاح "حيدان" كفاءة عدنية عالية المهارة والإخلاص    عدن.. الحكومة تحظر استخدام العملات الأجنبية في المعاملات المختلفة داخل البلاد    البرلماني بشر: السلطة الفاشلة تتخلص من مؤيديها وتلاحق معارضيها.. "كفى عبثًا"    أمن مأرب.. الإنجاز الجمهوري الفريد    محمد تصحيح: عازمون على تحقيق الفوز الأول وإسعاد جماهير الرشيد    القرعة تضع تضامن حضرموت في المجموعة الثانية ببطولة الخليج للأندية    مركز تجاري في عدن يعرض تخفيضات هي الأقوى والأرخص ولم تشهد عدن واليمن مثل هذه التخفيضات منذ سنوات    استشهاد مواطن وإصابة اثنين بنيران العدو السعودي في محافظة صعدة    افتتاح معرض تشكيلي في صنعاء يجسد صمود غزة    عدن.. البنك المركزي يبحث آلية تغطية الواردات واستقرار الأسعار    السعودية ترحب بإعلان أستراليا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية وبإعلان نيوزيلندا دراستها الاعتراف بالدولة الفلسطينية    شرطة المرور تدعو مالكي الدرجات الكهربائية الاستعداد لهذا الامر!?    مكتب الصحة بلحج ينفذ حملة رقابة على أسعار الأدوية    فرصة إمام جامع وضيعتها    النائب العام يوجه بحملات مشددة لمراقبة أسعار الأدوية وضبط المخالفين    مناقشة آليات التعاون بين وزارة الاقتصاد وهيئة الابتكار في مجال توطين الصناعات    ضمن 11 منشأة صحية.. مؤسسة خليفة تبدأ تأهيل مستشفى نصاب    كريستال بالاس يخسر استئناف «كاس»    قصر شبام حضرموت النجدي بين الإهمال والخطر    فيديو وتعليق    المؤسسة الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر تدين محاولة اختطاف طفلة في ذمار    انعقاد اللقاء الموسع لقيادات الدولة بقدوم ذكرى المولد النبوي الشريف    الكشف عن تفاصيل تعاقد النصر مع كومان    اتفاق مبدئي بين يوفنتوس وباريس على صفقة مواني    السفارة الهندية تعتزم نقل مكتبها القنصلي من الرياض إلى عدن    الرئيس الزُبيدي يعزي الشيخ صالح الشرفي بوفاة شقيقته    الأرصاد يتوقع توسع حالة عدم استقرار الأجواء    تراجع أسعار الذهب مع ترقب المستثمرين للمحادثات الأمريكية الروسية    احتجاج القادسية.. تصعيد وخلاف قانوني    اكتشاف مستوطنة نادرة على قمة جبل في بيرو    بينهم أنس الشريف.. استشهاد 6 صحفيين في قصف إسرائيلي في محيط مجمع الشفاء    5 أخطاء تحول الشاي إلى سم    مزرعة ألبان رصابة بذمار.. بين التحدي والطموح    في ذكرى ميلاد المصطفى    استعدادات واسعة للاحتفاء بذكرى المولد النبوي    الإرادة تصنع المستحيل    هيئة الرقابة على المناقصات تدعو الجهات الحكومية لموافاتها بتقارير وخطط المشتريات    بهدف معالجة الصعوبات والمشكلات التي يعاني منها القطاع الصحي.. رئيس مجلس الشورى يلتقي وزير الصحة والبيئة    مرض الفشل الكلوي (16)    565 طالبًا وطالبة يتنافسون على 16 مقعدًا مجانيًا بالجامعة الألمانية الدولية – عدن    وصية الشهيد الإعلامي أنس الشريف ابن فلسطين درة تاج المسلمين توجع القلب    كأس خوان غامبر: برشلونة يحرز اللقب بعد سحقه كومو الايطالي    ناشط حقوقي يتلقى تهديدات بتصفيته وأسرته ويحمّل سلطات صنعاء المسؤولية    وجع بحجم اليمن    شكراً للفريق السامعي الذي ألف بينهم    أحمد سيف.. الذاكرة التي لا تغيب وصوت الدولة المدنية    علماء يكتشفون أن نقص عنصر غذائي "شائع" قد يسبب الزهايمر    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



تركيا تعتزم إرسال فرقاطة حربية ثالثة إلى المياه الليبية
نشر في عدن الغد يوم 09 - 06 - 2020

كشف موقع BulgarianMilitary الإلكتروني نقلاً عن مصادر محلية تركية أن أنقرة أرسلت فرقاطة من الدرجة الثالثة “الفئة G” إلى المياه الإقليمية الليبية.
وسيكون الهدف من الفرقاطة، بحسب المصادر، تقديم الدعم لحكومة الوفاق ضد الجيش الوطني خلال المعارك الدائرة في محيط سرت.
وتطرق الموقع إلى مواصفات الفرقاطة التابعة للبحرية التركية، مشيراً إلى أنها نسخة محدثة على نطاق واسع من فرقاطات الصواريخ الموجهة من الدرجة الأولى من طراز Oliver Hazard Perry التابعة للبحرية الأميركية.
وهي مصممة بشكل أساسي للدفاع الجوي ومزوّدة بصواريخ RIM-66E-5 أرض جو متوسطة المدى.
وتقاتل قوات الوفاق مدعومة بالمرتزقة السوريين للسيطرة على مدينة، في وقت صرح فيه الرئيس التركي رجب أردوغان علناً أن "مدينة سرت ومحيطها مهمة لوجود آبار النفط، وبعد ذلك ستكون العمليات أكثر سهولة، لكن وجود آبار النفط والغاز يجعل العمليات حساسة".
أردوغان يقر بسعيه لنفط ليبيا
يأتي ذلك فيما قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في مقابلة تلفزيونية، إن العمليات العسكرية في مدينة سرت الليبية مهمة وحساسة، بسبب وجود آبار النفط والغاز، وإن قوات بلاده تسعى للسيطرة على مدينتي سرت والجُفرة الليبيتين.
يأتي ذلك فيما ذكر موقع بلغاري عن اعتزام تركيا إرسال فرقاطة حربية ثالثة إلى المياه الليبية.
وأضاف أردوغان أن ما أسماها النجاحات التي حققتها حكومة فايز السراج، جعلت روسيا تبدي انزعاجها.
وقال إنه بحث هاتفيا مع نظيره الأميركي دونالد ترمب هاتفيا التطورات الإقليمية، وعلى رأسها الأزمة الليبية.
وشدد على أن الولايات المتحدة تتابع الوضع في ليبيا عن كثب.
وقال إن مرحلة جديدة ستبدأ بالنسبة إلى تركيا بعد الاتصال مع ترمب، وإنه ستكون هناك خطوات أخرى مقبلة، مثل الاتصال مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وفيما يتعلق بشرق المتوسط قال أردوغان إن بلاده لديها اتفاق مع حكومة الوفاق، وإن لديها الآن سفنا للتنقيب في البحر المتوسط.
"تركيا تنتهك سيادة ليبيا"
من جهته، أكد المتحدث باسم الجيش الليبي اللواء أحمد المسماري، الاثنين، أن الميليشيات المدعومة من تركيا ارتكبت جرائم حرب بحق المدنيين، مشيراً إلى أن تركيا تستغل عضويتها في حلف الناتو لانتهاك سيادة ليبيا.
كما أكد أن الميليشيات انتهكت حرمة المواطنين، مشيداً بجهود الليبيين في مساعدة النازحين في البلاد.
مطالبات بالتحقيق في جرائم حرب
يشار إلى أن الأمم المتحدة كانت طالبت الأحد الماضي حكومة طرابلس ب"إجراء تحقيق سريع ونزيه" في جرائم حرب يعتقد أن ميليشيات ليبية ومرتزقة سوريين موالين لأنقرة ارتكبوها في مدينتي الأصابعة وترهونة غرب البلاد.
إلى ذلك، تواصل تركيا في نقل "المرتزقة" والمقاتلين السوريين إلى ليبيا، من أجل القتال إلى جانب فصائل الوفاق في وجه الجيش الليبي، على الرغم من الإدانات الصادرة من عدة دول، وعلى الرغم من توقيعها اتفاقاً دولياً يقضي بعدم التدخل في الشؤون الليبية في برلين مطلع العام الحالي.
يذكر أن الجيش الليبي كان نشر عدة مرات تسجيلات لمقاتلين سوريين ألقي القبض عليهم في ليبيا، واعترفوا بأنهم جاؤوا للقتال بعد أن أغرتهم أنقرة بالمال، لكنهم أكدوا أنهم تعرضوا لعملية خداع.
تعليقات القراء
468414
[1] اى قوه عظمى هاهى القوه العظمى هنا ومن لايعجبه الامر بالجزمه بلا لعب طواغيت واقزام
الخميس 18 يونيو 2020
من هناك1 | الرياض
منقوووووووووووووووووول— وكالات الانباء والصحافه العالميه والدوليه — الامم المتحده المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده الغير تابعه لاميركا ومن وضعتها اميركا ميشيل باشيليت رئيسة حكومة تشيلى السابقه– ولااعتراف بمجلس حقوق الانسان الحكومى الغربى بجنيف على الاطلاق ونهائيا حيث ملغاة شرعيته– مجلس الامن الدولى- صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاستقلاليه بالمجتمع المدنى وحقوق الانسان ومكافحة الفساد- الهيئات والمنظمات الدوليه– مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل و الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده قائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– ترامب-------- المانيا او السعوديه دول عظمى نعم المهم على الجميع ان يدفع لاميركا ثمن حمايتهم------- فى رد وتعليق تناولته وكالات الانباء العالميه والدوليه على مهزلة اميركا والهلفوت ترامب وصعلوك الكرملين بوتين عن الدوله السعوديه العظمى حيث يستخفون جميعا بالنظام السعودى الايل للسقوط على المستوى القريب لاالمتوسط حيث افاد المصدر بان مقومات الدول العظمى معروفه ولاتحتاج اى دوله عظمى لحماية اى دوله اخرى لتقول لها بانها تعترف بها قوه عظمى لتبقى تحت حماية تلك الدوله الاخرى عسكريا كما هو حال اميركا مع ال سعود او حال ايران مع روسيا او الصين او تركيا ايضا مع اميركا فتلك المهزله تافهه وسخيفه فعلا ومكشوفه يقوم بها الاقزام العملاء الطواغيت الصغار التابعين لاسيادهم الذين منحوهم تقسيمات هى عباره عن كانتونات اصلا وشبه دويلات شرط ان يبقو الحكام مجرد بقر حلوب للقوى العظمى الكبرى الاستعماريه كاميركا وقبلها بريطانيا وهلم جرا-- فما يخفيه الطغاة الاقزام العرب العملاء جميعا وعلى راسهم ال سعود ودول الخليج ومصر وغيرها هو ان الامم المتحده منذ قيامها كعصبة امم متحده تعتبر قد منعت حق التدخل بشؤون الدول الاخرى الاعضاء الا من خلال الامم المتحده كارفع جهه مؤسسيه امميه دوليه تشريعيه وبالتالى رقابيه وعقابيه ايضا ومرجعيه قانونيه وحقوقيه امميه عليا-- من هنا فان المشرع وباى بلد بالعالم فهو فوق الحاكم وفوق الحكومه والدوله ايضا عظمى كانت ام زفتى-- لانه مشرع وبالتالى هو مراقب لاشك وهو من يتدخل ويواجه الحاكم والحكومه والدوله ان لزم الامر بل ويعزل الحاكم ايضا كما فعلت نانسى بيلوسى مع ترامب مؤخرا--- اما عن الشعب العربى والامه الاسلاميه فقد برز الان الرمز الاممى الكبير وهو سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل و الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده قائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– فهو هنا بموجب الانتزاع لتلك المناصب الامميه ارفع قوه عظمى تشريعى ورقابى ايضا وعلى المستوى الاممى والعالمى والدولى وهذا ماجعل ترامب وبوتين واوروبا واسيا وافريقيا بل والعرب وعلى راسهم ال سعود وحكام الامه يتخبطون ويخونو اماناتهم وشعوبهم ودينهم اذ هكذا اهانو الطغاة وعلى راسهم الحكام العرب الخونه ومنهم ال سعود وال نهيان وال ثانى والسيسى بمصر وغيرهم هكذا اهانو شعوبهم وجعلوهم بشكل متخلف واحمق امام شعوب العالم اجمع فعلى سبيل المثال لاالحصر هاهى الامارات وال نهيان وال سعود والسيسى قد وضعو مايسمى با(البرلمان العربى)فلو سالتم بهيمه وليس انسان فضلا عن اصغر محامى واتفه محامى خريج جديد محاماه باى بلد بالعالم اجمع هل بالامكان وجود برلمان بلا دستور لوجدتم الجواب مستحيل هذا جنون محضويسمى فراغ دستورى ولم يفعل ذلك من امم العالم الا العرب فقط-وهاهو البرلان العربى بلا دستور بقلب الجامعه العربيه بمصر وال سعود والامارات هم من يعينو امينه العام ويمنحو السيسى المال يغمض عينيه- اما على المستوى الامه الاسلاميه فهاهى تركيا تضع اخبار لتحاول ان تقول بانها دوله عظمى فتستخدم صعاليك وادعياء دين حزبنجيه اخوانجيه تحت مسمى بقالة اتحاد عالمى لعلماء المسلمين بينما لايوجد بلد واحد اسلامى يطبق الشريعه الاسلاميه ولايحكمون بما انزل الله اطلاقا فياتى اردوغان للتدخل بشؤون الدول كالامارات مطالبا اياهم باطلاق سراح السجناء وكانه اتحاد صعاليك المسلمين هذا شرعيه دوليه وليس مجرد بقاله تافهه اتفه ممن اوجدوها فالطواغيت الحكام ومعهم اذنابهم الاجرم والاطغى من المتاجرين بالدين يدركون تماما بان حكم الله وشرعه جل وعلا وحاكميته غير مطبقه ولايوجد حكم واحد الهى سامى باى دستور بتلك الدول التى تزعم انها اسلاميه عربيه كانت او اعجميه لاتوجد سوى بعض التشريعات المتعلقه فقط باحكام القتل والاعدام وقليل جدا احكام تتعلق بالاحوال الشخصيه من زواج وطلاق والان الغو حتى تلك الاحكام مع الارث والمواريث ---- فلا يوجد اذن اى حكم ولاحاكميه اسلاميه ولازفتيه لايوجد نهائيا اى حكم قانونى ولا شرعى لرب الارباب جل وعلا سبحانه وتعالى بتلك الدول ودساتيرهابل يوجد لعب فتاوى من ادعياء الدين الحكومى التابع للطواغيت او ادعياء دين تابعين للحزب كالاخوانجيه وغيرهم من الاحزاب من كل المذاهب والذين انقلبو اليوم الى مايشبه المليشيات الارهابيه باسم الله والدين والمذهب والطائفه فدمرو بلدانهم وامتهم مع الطواغيت الحكام والجميع العن من بعض-- نعم-- حيث اضاف المصدر تاكيد سيادة المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم وصاحب مصر كما بات يعرف ويوصف عند العرب واصحاب الاديان السماويه وصفته الموجوده لديهم بالكتب الروحيه المقدسه والتاريخيه والذى وجه الضربات الموجعه والقاتله لجميع الدول العظمى فمنع الرئيس ترامب من التشريع حتى لبرامج التواصل حيث لاشك الكونغرس ايضا سيمنع ترامب وغيره من اللعب والعبث بالتشريعات القانونيه ومنع الرمز الاممى الكبير الرئيس اللروسى بوتين من اللعب تحت مسمى عهده رابعه وخامسه ليبقى الرئيس بوتين زعيم وقبصر اوحد دائم لروسيا فقدم بوتين تنازلات كبرى لمجلس الدوما الروسى وهو صاغر ومنع سيادة الرمز الاممى الكبير الصين من العبث ايضا كما روسا وتركيا ومصر من التلاعب والعبث بتغيير مواد ادستور ليبقى الحاكم والحزب حاكما ابديا الا مالانهايه بلا تداول للسلطه -- وهذ عدا ماجرى مؤخرا من منح المحتجين والمتظاهرين السود باميركا الغطاء الاممى الحقوقى والدلى بمنع ترامب وقوات الشرطه من ضرب المتظاهرين والمحتجين باميركا من السود والبيض والملونين ضد عنصرية ترامب ووحشية الشرطه باميركا وفى اوروبا ايضا حيث ماتزال المظاهرات قائمه ومستعره - والان ترون ان الكويت قامت بدفع مايقارب الخمس مليارات لاميركا مقابل مقعد دائم بمجس الامن وعندما تحدث الكويت كلمتين عن تل ابيب لصالح فلسطين تم الغاء المقعد وذهبت المليارات لجيوب الاداره الامريكيه والمجرمين التابعين لادارتهم بالامم المتحده والامين العام ولاافلات هنا للجميع من العقاب-- فوجدو ان الاسلم هو اعتراف بان ارض الحرمين الشريفين هى دوله عظمى مع تقييد النظام السعودى بوجوزد قوات اميركيه تحمى البلاد وتتدخل لصالح النظام المعروف بانه بقرتهم الحلوب وتبعت اميركتا بريطانيا ايضا باتفاق حماية وتواجد عسكرى بريطانى بالدوله العظمى المزعومه متجاهلين جميعا تصريحات الرئيس ترامب عن المانيا وهى دوله كبرى ارفع من جميع الدول العربيه ويطالب ترامب بان تدفع لاميركا ثمن حمايتها بالبلطجه وماتزال المانيا ترفض وبشده تلك البلطجه الامريكيه بلا دوله عظمى بلا كلام فاضى-- من هنا فان جميع الدول عظمى او غير عظمى لايمكنها التدخل بشؤون الدول الاخرى على الاطلاق بموجب القانون الدولى والشرعيه الدوليه ولا الحركات ولاالمؤسسات التىتفتعلها وتتلاعب بها الحكومات باسم فضائيات مستقله كالجزيره وغيرها ولا بقالات حقوق انسان ولا اتحاد اونطجية المسلمين كل هؤلاء تفاهات ونكرات واسفل الجزمه ويبقى المتسيد هنا امميبا ودوليا وفرديا بالشرعيه الدوليه كارفع مسؤول امى عالمى دولى بارز ومستقل الجميع يحذر ويرتعد من فرط قوة شرعيته العظمى التى تخوله التدخل بشؤون الدول العظمى قبل الصغرى حيث انهى المصدر ماجاء من تصريحات لوكالات الانباء جاءت على لسان سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل و الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده قائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– من مقره بالرياض حيث المحاصره والحصار والضربات ومواجهات شرسه تدور رحاها هناك مع النظام السعودى- سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل و الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده قائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– انتهى– حرر بتاريخه– الرياض- الامم المتحده حقوق الانسان -مفوضيه امميه ساميه عليا-دوليه مستقله – صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف العالمى-مستقل- مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل و الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده قائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– امانة السر-2221 – يعتمد النشر- الرياض مكتب ارتباط دولى 823 ب21 -تم سيدى الاعتماد والنشر- مسؤولة مكتب حرك للبت الاعلامى 6590ج تم سيدى منشور دولى وهنا احد اخطر الروابط تم كتابته من الرمز الاممى الكبير عام 2013مهديه لعشاق الصراع وحقيقته ومتابعيه https://an7a.com/2013/08/04/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84/


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.