بيريز يقرر الرحيل عن ريال مدريد    عمومية الجمعية اليمنية للإعلام الرياضي تناقش الإطار الاستراتيجي للبرامج وتمويل الأنشطة وخطط عام 2026    تنظيم دخول الجماهير لمباراة الشعلة ووحدة عدن    الانتحار السياسي.. قراءة في نموذج الثاني والعشرين من يونيو 1969    حضرموت تنتفض ضد إرهاب "الغرابي" ومؤامرات الحوثي    كشف محاولات تبرئة شركة صقر الحجاز من كارثة مقتل عشرين جنوبياً (وثيقة وصور)    فريق DR7 يُتوّج بطلاً ل Kings Cup MENA في نهائي مثير بموسم الرياض    يوم ترفيهي مفتوحي لذوي وأبناء الشهداء بمدينة البيضاء    مقتل وإصابة 34 شخصا في انفجار بمركز شرطة في كشمير الهندية    انهيارات أرضية بجزيرة جاوة تخلف 23 قتيلا ومفقودا    الترب: مخططات العدوان واضحة وعلى الجميع الحذر    لاجئون ومجنسون يمنيون في أوروبا يتقاضون ملايين الدولارات شهرياً من أموال الجنوب    مليشيا الحوثي تستحدث أنفاقا جديدة في مديرية السياني بمحافظة إب    معهد أسترالي: بسبب الحرب على اليمن.. جيل كامل لا يستطيع القراءة والكتابة    مضامين القرار الأممي الخاص بتمديد العقوبات ومواقف الدول المؤيدة والممتنعة    ضبط وكشف 293 جريمة سرقة و78 جريمة مجهولة    حكام العرب اليوم.. ومكياج السلطة    روسيا تمتنع عن التصويت على قرار تمديد العقوبات على اليمن    مؤسسة الكهرباء تذبح الحديدة    مجلس الأمن يتخذ قرار بشأن العقوبات المفروضة على قيادات في اليمن    توخيل: نجوم انكلترا يضعون الفريق فوق الأسماء    وديا: السعودية تهزم كوت ديفوار    أمين عام الإصلاح يعزي رئيسة دائرة المرأة في وفاة زوجها    الارياني يرفض إعادة الآثار المنهوبة وبعضها بيع في باريس(وثائق)    حين قررت أعيش كإنسان محترم    رونالدو مهدد بالغياب عن كأس العالم 2026    الكشف عن لوحة تاريخية للرسام السويدي بيرتل والديمار بعنوان Jerusalem    محافظ عدن يكرّم الأديب محمد ناصر شراء بدرع الوفاء والإبداع    المقالح: من يحكم باسم الله لا يولي الشعب أي اعتبار    الصين تعلن اكتشاف أكبر منجم ذهب في تاريخها    نمو إنتاج المصانع ومبيعات التجزئة في الصين بأضعف وتيرة منذ أكثر من عام    وجهة نظر فيما يخص موقع واعي وحجب صفحات الخصوم    أبين.. حريق يلتهم مزارع موز في الكود    الإمام الشيخ محمد الغزالي: "الإسلام دين نظيف في أمه وسخة"    عدن تختنق بين غياب الدولة وتدفق المهاجرين.. والمواطن الجنوبي يدفع الثمن    بطاقة حيدان الذكية ضمن المخطط الصهيوني للقضاء على البشرية باللقاحات    الرئيس المشاط يعزي في وفاة اللواء محمد عشيش    حكام العرب وأقنعة السلطة    مي عز الدين تعلن عقد قرانها وتفاجئ جمهورها    هالاند يقود النرويج لاكتساح إستونيا ويقربها من التأهل لمونديال 2026    إسرائيل تسلمت رفات أحد الاسرى المتبقين في غزة    الحديدة.. مليشيا الحوثي تقطع الكهرباء عن السكان وتطالبهم بدفع متأخرات 10 أعوام    الرياض.. توقيع مذكرة تفاهم لتعزيز الطاقة في اليمن بقدرة 300 ميجاوات بدعم سعودي    عدن.. البنك المركزي يغلق منشأة صرافة    غموض يلف حادثة انتحار مرافِق المخلافي داخل سجنه في تعز    وزير الصناعية يؤكد على أهمية تمكين المرأة اقتصاديا وتوسيع مشاركتها في القطاعات التجارية    القصبي.. بين «حلم الحياة» و«طال عمره» 40 عاما على خشبة المسرح    وداعاً للتسوس.. علماء يكتشفون طريقة لإعادة نمو مينا الأسنان    عدن.. انقطاعات الكهرباء تتجاوز 15 ساعة وصهاريج الوقود محتجزة في أبين    شبوة:فعالية تأبينية مهيبة للإعلامي والإذاعي وكروان التعليق الرياضي فائز محروق    جراح مصري يدهش العالم بأول عملية من نوعها في تاريخ الطب الحديث    عدن تعيش الظلام والعطش.. ساعتان كهرباء كل 12 ساعة ومياه كل ثلاثة أيام    ارشادات صحية حول اسباب جلطات الشتاء؟    اليونيسيف: إسرائيل تمنع وصول اللقاحات وحليب الأطفال الى غزة    قيمة الجواسيس والعملاء وعقوبتهم في قوانين الأرض والسماء    5 عناصر تعزّز المناعة في الشتاء!    الشهادة .. بين التقديس الإنساني والمفهوم القرآني    كما تدين تدان .. في الخير قبل الشر    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



تركيا تعتزم إرسال فرقاطة حربية ثالثة إلى المياه الليبية
نشر في عدن الغد يوم 09 - 06 - 2020

كشف موقع BulgarianMilitary الإلكتروني نقلاً عن مصادر محلية تركية أن أنقرة أرسلت فرقاطة من الدرجة الثالثة “الفئة G” إلى المياه الإقليمية الليبية.
وسيكون الهدف من الفرقاطة، بحسب المصادر، تقديم الدعم لحكومة الوفاق ضد الجيش الوطني خلال المعارك الدائرة في محيط سرت.
وتطرق الموقع إلى مواصفات الفرقاطة التابعة للبحرية التركية، مشيراً إلى أنها نسخة محدثة على نطاق واسع من فرقاطات الصواريخ الموجهة من الدرجة الأولى من طراز Oliver Hazard Perry التابعة للبحرية الأميركية.
وهي مصممة بشكل أساسي للدفاع الجوي ومزوّدة بصواريخ RIM-66E-5 أرض جو متوسطة المدى.
وتقاتل قوات الوفاق مدعومة بالمرتزقة السوريين للسيطرة على مدينة، في وقت صرح فيه الرئيس التركي رجب أردوغان علناً أن "مدينة سرت ومحيطها مهمة لوجود آبار النفط، وبعد ذلك ستكون العمليات أكثر سهولة، لكن وجود آبار النفط والغاز يجعل العمليات حساسة".
أردوغان يقر بسعيه لنفط ليبيا
يأتي ذلك فيما قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في مقابلة تلفزيونية، إن العمليات العسكرية في مدينة سرت الليبية مهمة وحساسة، بسبب وجود آبار النفط والغاز، وإن قوات بلاده تسعى للسيطرة على مدينتي سرت والجُفرة الليبيتين.
يأتي ذلك فيما ذكر موقع بلغاري عن اعتزام تركيا إرسال فرقاطة حربية ثالثة إلى المياه الليبية.
وأضاف أردوغان أن ما أسماها النجاحات التي حققتها حكومة فايز السراج، جعلت روسيا تبدي انزعاجها.
وقال إنه بحث هاتفيا مع نظيره الأميركي دونالد ترمب هاتفيا التطورات الإقليمية، وعلى رأسها الأزمة الليبية.
وشدد على أن الولايات المتحدة تتابع الوضع في ليبيا عن كثب.
وقال إن مرحلة جديدة ستبدأ بالنسبة إلى تركيا بعد الاتصال مع ترمب، وإنه ستكون هناك خطوات أخرى مقبلة، مثل الاتصال مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وفيما يتعلق بشرق المتوسط قال أردوغان إن بلاده لديها اتفاق مع حكومة الوفاق، وإن لديها الآن سفنا للتنقيب في البحر المتوسط.
"تركيا تنتهك سيادة ليبيا"
من جهته، أكد المتحدث باسم الجيش الليبي اللواء أحمد المسماري، الاثنين، أن الميليشيات المدعومة من تركيا ارتكبت جرائم حرب بحق المدنيين، مشيراً إلى أن تركيا تستغل عضويتها في حلف الناتو لانتهاك سيادة ليبيا.
كما أكد أن الميليشيات انتهكت حرمة المواطنين، مشيداً بجهود الليبيين في مساعدة النازحين في البلاد.
مطالبات بالتحقيق في جرائم حرب
يشار إلى أن الأمم المتحدة كانت طالبت الأحد الماضي حكومة طرابلس ب"إجراء تحقيق سريع ونزيه" في جرائم حرب يعتقد أن ميليشيات ليبية ومرتزقة سوريين موالين لأنقرة ارتكبوها في مدينتي الأصابعة وترهونة غرب البلاد.
إلى ذلك، تواصل تركيا في نقل "المرتزقة" والمقاتلين السوريين إلى ليبيا، من أجل القتال إلى جانب فصائل الوفاق في وجه الجيش الليبي، على الرغم من الإدانات الصادرة من عدة دول، وعلى الرغم من توقيعها اتفاقاً دولياً يقضي بعدم التدخل في الشؤون الليبية في برلين مطلع العام الحالي.
يذكر أن الجيش الليبي كان نشر عدة مرات تسجيلات لمقاتلين سوريين ألقي القبض عليهم في ليبيا، واعترفوا بأنهم جاؤوا للقتال بعد أن أغرتهم أنقرة بالمال، لكنهم أكدوا أنهم تعرضوا لعملية خداع.
تعليقات القراء
468414
[1] اى قوه عظمى هاهى القوه العظمى هنا ومن لايعجبه الامر بالجزمه بلا لعب طواغيت واقزام
الخميس 18 يونيو 2020
من هناك1 | الرياض
منقوووووووووووووووووول— وكالات الانباء والصحافه العالميه والدوليه — الامم المتحده المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده الغير تابعه لاميركا ومن وضعتها اميركا ميشيل باشيليت رئيسة حكومة تشيلى السابقه– ولااعتراف بمجلس حقوق الانسان الحكومى الغربى بجنيف على الاطلاق ونهائيا حيث ملغاة شرعيته– مجلس الامن الدولى- صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاستقلاليه بالمجتمع المدنى وحقوق الانسان ومكافحة الفساد- الهيئات والمنظمات الدوليه– مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل و الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده قائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– ترامب-------- المانيا او السعوديه دول عظمى نعم المهم على الجميع ان يدفع لاميركا ثمن حمايتهم------- فى رد وتعليق تناولته وكالات الانباء العالميه والدوليه على مهزلة اميركا والهلفوت ترامب وصعلوك الكرملين بوتين عن الدوله السعوديه العظمى حيث يستخفون جميعا بالنظام السعودى الايل للسقوط على المستوى القريب لاالمتوسط حيث افاد المصدر بان مقومات الدول العظمى معروفه ولاتحتاج اى دوله عظمى لحماية اى دوله اخرى لتقول لها بانها تعترف بها قوه عظمى لتبقى تحت حماية تلك الدوله الاخرى عسكريا كما هو حال اميركا مع ال سعود او حال ايران مع روسيا او الصين او تركيا ايضا مع اميركا فتلك المهزله تافهه وسخيفه فعلا ومكشوفه يقوم بها الاقزام العملاء الطواغيت الصغار التابعين لاسيادهم الذين منحوهم تقسيمات هى عباره عن كانتونات اصلا وشبه دويلات شرط ان يبقو الحكام مجرد بقر حلوب للقوى العظمى الكبرى الاستعماريه كاميركا وقبلها بريطانيا وهلم جرا-- فما يخفيه الطغاة الاقزام العرب العملاء جميعا وعلى راسهم ال سعود ودول الخليج ومصر وغيرها هو ان الامم المتحده منذ قيامها كعصبة امم متحده تعتبر قد منعت حق التدخل بشؤون الدول الاخرى الاعضاء الا من خلال الامم المتحده كارفع جهه مؤسسيه امميه دوليه تشريعيه وبالتالى رقابيه وعقابيه ايضا ومرجعيه قانونيه وحقوقيه امميه عليا-- من هنا فان المشرع وباى بلد بالعالم فهو فوق الحاكم وفوق الحكومه والدوله ايضا عظمى كانت ام زفتى-- لانه مشرع وبالتالى هو مراقب لاشك وهو من يتدخل ويواجه الحاكم والحكومه والدوله ان لزم الامر بل ويعزل الحاكم ايضا كما فعلت نانسى بيلوسى مع ترامب مؤخرا--- اما عن الشعب العربى والامه الاسلاميه فقد برز الان الرمز الاممى الكبير وهو سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل و الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده قائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– فهو هنا بموجب الانتزاع لتلك المناصب الامميه ارفع قوه عظمى تشريعى ورقابى ايضا وعلى المستوى الاممى والعالمى والدولى وهذا ماجعل ترامب وبوتين واوروبا واسيا وافريقيا بل والعرب وعلى راسهم ال سعود وحكام الامه يتخبطون ويخونو اماناتهم وشعوبهم ودينهم اذ هكذا اهانو الطغاة وعلى راسهم الحكام العرب الخونه ومنهم ال سعود وال نهيان وال ثانى والسيسى بمصر وغيرهم هكذا اهانو شعوبهم وجعلوهم بشكل متخلف واحمق امام شعوب العالم اجمع فعلى سبيل المثال لاالحصر هاهى الامارات وال نهيان وال سعود والسيسى قد وضعو مايسمى با(البرلمان العربى)فلو سالتم بهيمه وليس انسان فضلا عن اصغر محامى واتفه محامى خريج جديد محاماه باى بلد بالعالم اجمع هل بالامكان وجود برلمان بلا دستور لوجدتم الجواب مستحيل هذا جنون محضويسمى فراغ دستورى ولم يفعل ذلك من امم العالم الا العرب فقط-وهاهو البرلان العربى بلا دستور بقلب الجامعه العربيه بمصر وال سعود والامارات هم من يعينو امينه العام ويمنحو السيسى المال يغمض عينيه- اما على المستوى الامه الاسلاميه فهاهى تركيا تضع اخبار لتحاول ان تقول بانها دوله عظمى فتستخدم صعاليك وادعياء دين حزبنجيه اخوانجيه تحت مسمى بقالة اتحاد عالمى لعلماء المسلمين بينما لايوجد بلد واحد اسلامى يطبق الشريعه الاسلاميه ولايحكمون بما انزل الله اطلاقا فياتى اردوغان للتدخل بشؤون الدول كالامارات مطالبا اياهم باطلاق سراح السجناء وكانه اتحاد صعاليك المسلمين هذا شرعيه دوليه وليس مجرد بقاله تافهه اتفه ممن اوجدوها فالطواغيت الحكام ومعهم اذنابهم الاجرم والاطغى من المتاجرين بالدين يدركون تماما بان حكم الله وشرعه جل وعلا وحاكميته غير مطبقه ولايوجد حكم واحد الهى سامى باى دستور بتلك الدول التى تزعم انها اسلاميه عربيه كانت او اعجميه لاتوجد سوى بعض التشريعات المتعلقه فقط باحكام القتل والاعدام وقليل جدا احكام تتعلق بالاحوال الشخصيه من زواج وطلاق والان الغو حتى تلك الاحكام مع الارث والمواريث ---- فلا يوجد اذن اى حكم ولاحاكميه اسلاميه ولازفتيه لايوجد نهائيا اى حكم قانونى ولا شرعى لرب الارباب جل وعلا سبحانه وتعالى بتلك الدول ودساتيرهابل يوجد لعب فتاوى من ادعياء الدين الحكومى التابع للطواغيت او ادعياء دين تابعين للحزب كالاخوانجيه وغيرهم من الاحزاب من كل المذاهب والذين انقلبو اليوم الى مايشبه المليشيات الارهابيه باسم الله والدين والمذهب والطائفه فدمرو بلدانهم وامتهم مع الطواغيت الحكام والجميع العن من بعض-- نعم-- حيث اضاف المصدر تاكيد سيادة المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم وصاحب مصر كما بات يعرف ويوصف عند العرب واصحاب الاديان السماويه وصفته الموجوده لديهم بالكتب الروحيه المقدسه والتاريخيه والذى وجه الضربات الموجعه والقاتله لجميع الدول العظمى فمنع الرئيس ترامب من التشريع حتى لبرامج التواصل حيث لاشك الكونغرس ايضا سيمنع ترامب وغيره من اللعب والعبث بالتشريعات القانونيه ومنع الرمز الاممى الكبير الرئيس اللروسى بوتين من اللعب تحت مسمى عهده رابعه وخامسه ليبقى الرئيس بوتين زعيم وقبصر اوحد دائم لروسيا فقدم بوتين تنازلات كبرى لمجلس الدوما الروسى وهو صاغر ومنع سيادة الرمز الاممى الكبير الصين من العبث ايضا كما روسا وتركيا ومصر من التلاعب والعبث بتغيير مواد ادستور ليبقى الحاكم والحزب حاكما ابديا الا مالانهايه بلا تداول للسلطه -- وهذ عدا ماجرى مؤخرا من منح المحتجين والمتظاهرين السود باميركا الغطاء الاممى الحقوقى والدلى بمنع ترامب وقوات الشرطه من ضرب المتظاهرين والمحتجين باميركا من السود والبيض والملونين ضد عنصرية ترامب ووحشية الشرطه باميركا وفى اوروبا ايضا حيث ماتزال المظاهرات قائمه ومستعره - والان ترون ان الكويت قامت بدفع مايقارب الخمس مليارات لاميركا مقابل مقعد دائم بمجس الامن وعندما تحدث الكويت كلمتين عن تل ابيب لصالح فلسطين تم الغاء المقعد وذهبت المليارات لجيوب الاداره الامريكيه والمجرمين التابعين لادارتهم بالامم المتحده والامين العام ولاافلات هنا للجميع من العقاب-- فوجدو ان الاسلم هو اعتراف بان ارض الحرمين الشريفين هى دوله عظمى مع تقييد النظام السعودى بوجوزد قوات اميركيه تحمى البلاد وتتدخل لصالح النظام المعروف بانه بقرتهم الحلوب وتبعت اميركتا بريطانيا ايضا باتفاق حماية وتواجد عسكرى بريطانى بالدوله العظمى المزعومه متجاهلين جميعا تصريحات الرئيس ترامب عن المانيا وهى دوله كبرى ارفع من جميع الدول العربيه ويطالب ترامب بان تدفع لاميركا ثمن حمايتها بالبلطجه وماتزال المانيا ترفض وبشده تلك البلطجه الامريكيه بلا دوله عظمى بلا كلام فاضى-- من هنا فان جميع الدول عظمى او غير عظمى لايمكنها التدخل بشؤون الدول الاخرى على الاطلاق بموجب القانون الدولى والشرعيه الدوليه ولا الحركات ولاالمؤسسات التىتفتعلها وتتلاعب بها الحكومات باسم فضائيات مستقله كالجزيره وغيرها ولا بقالات حقوق انسان ولا اتحاد اونطجية المسلمين كل هؤلاء تفاهات ونكرات واسفل الجزمه ويبقى المتسيد هنا امميبا ودوليا وفرديا بالشرعيه الدوليه كارفع مسؤول امى عالمى دولى بارز ومستقل الجميع يحذر ويرتعد من فرط قوة شرعيته العظمى التى تخوله التدخل بشؤون الدول العظمى قبل الصغرى حيث انهى المصدر ماجاء من تصريحات لوكالات الانباء جاءت على لسان سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل و الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده قائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– من مقره بالرياض حيث المحاصره والحصار والضربات ومواجهات شرسه تدور رحاها هناك مع النظام السعودى- سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل و الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده قائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– انتهى– حرر بتاريخه– الرياض- الامم المتحده حقوق الانسان -مفوضيه امميه ساميه عليا-دوليه مستقله – صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف العالمى-مستقل- مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى المناضل والثائر الاممى المستقل و الرمز الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده قائد النظام العالمى الجديد سيادةالمايسترو و امين السر السيد- وليد الطلاسى– امانة السر-2221 – يعتمد النشر- الرياض مكتب ارتباط دولى 823 ب21 -تم سيدى الاعتماد والنشر- مسؤولة مكتب حرك للبت الاعلامى 6590ج تم سيدى منشور دولى وهنا احد اخطر الروابط تم كتابته من الرمز الاممى الكبير عام 2013مهديه لعشاق الصراع وحقيقته ومتابعيه https://an7a.com/2013/08/04/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84/


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.