أطلق ناشطون سياسيون حملة إلكترونية واسعة تحت وسم #زيارة_الرئيس_الزُبيدي_لأمريكا، تزامناً مع زيارة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي إلى الولاياتالمتحدةالأمريكية للمشاركة في الدورة ال 80 للجمعية العامة للأمم المتحدة. وتهدف الحملة إلى تسليط الضوء على أهمية الزيارة ودلالاتها السياسية والدبلوماسية، وإبراز جهود الرئيس الزُبيدي في بناء شراكات استراتيجية مع الدول المتقدمة والمؤسسات الدولية، وخاصة الولاياتالمتحدة. وتبرز الحملة دور الرئيس الزُبيدي في دعم الأمن البحري ومكافحة الإرهاب، من خلال إسهامات القوات المسلحة والأمن الجنوبية في حماية ممرات الملاحة الدولية، كما تؤكد على أهمية الجنوب كشريك استراتيجي في الأمن الإقليمي، إلى جانب تعزيز فرص الدعم السياسي والدبلوماسي لقضية الجنوب العادلة، والدفع نحو حل سياسي عادل يحترم حق شعب الجنوب في تقرير مصيره واستعادة دولته ذات السيادة.