في مبلغ الألم والزخم والإستهداف يظهر الإبداع من شباب الثورة المصرية الحقيقين. الساحة صارت وطنا والميدان أصبح مدرسة إبداع. ليست ثورة سفري ذي ست ساعات، كما حصل في مسرحية30يونيو، إنها مسيرة مجسدة بالتضحيات وبالمصابرة والشهداء والجرحى. رابعة العدوية سفر جديد في موسوعة الثورة المصرية العادلة ضد الإستبداد والقهر وبيادات العسكر.