الشكر والامتنان، والحمد والثناء لله تعالى على ما قضى وقدر.. ثم إلى كل الآباء والإخوة والأبناء على ماقدموه من عظيم المواساة والعزاء في موت الوالدة الغالية، وفي «صهري» سعيد محمد أحمد الشيباني.. رحمهما الله واسكنهما فسيح جناته. وسواء كان تقديم العزاء والمواساة ب: الحضور أو من خلال ندبهم من يعزينا عنهم. أو عبر الصحافة. أو عبر التلفون. أو عبر الأصدقاء ممن سمحت لهم الظروف بحضور العزاء في منزلنا فللجميع الشكر والامتنان على عزائهم ومواساتهم.. وتخفيفهم عنا ألم المصاب، وثقل الحزن. وأسأل الله سبحانه وتعالى ألا يريهم مكروهاَ.. والا نزورهم إلا في الأفراح والمسرات.. ونعذر كل من لم تسمح له الظروف بتقديم التعازي، والمواساة.. نسأل الله أن يرحم ويغفر لموتانا، وينزلهم في جنات النعيم.. ويرحمنا بهم ومعهم إنه الرحمن الرحيم.. على كل شيء قدير. الشاكر والممتن لله .