المحافظ شوقي قوبلت الكلمة التي ألقاها المحافظ شوقي أحمد هائل في الحفل التكريمي للأفراد والقيادات الأمنية والعسكرية بمحافظة تعز ممن كانت لهم بصمات جلية في استتباب الأمن على مستوى المدينة والمديريات بكثير من الارتياح والرضا والقبول في كل الأوساط على مستوى المحافظة بشكل عام خصوصاً تلك الإشارات الواضحة للاختناقات المرورية التي باتت سبباً في تعطيل المصالح واستنزاف الوقت وفي تلك الكلمة للمحافظ شوقي بدت غيرته الشديدة على تعز وعلى إقليم الجند الذي راهن بأنه سيكون الأول ضمن الأقاليم الستة في كل المجالات الإنمائية والثقافية والخدمية. وأخيراً كلل ذلك التوجه للمحافظ شوقي هائل بتغيير قيادة شرطة السير في المحافظة ونأمل على ضوئه أن تختفي كل الاختلالات والاختناقات المرورية. عن التحصين منذ أمد بعيد ووزارة الصحة العامة والسكان تبذل الكثير من المجهودات عبر البرنامج الوطني للتحصين في سبيل الوصول إلى وطن خال من أمراض الطفولة القاتلة وذلك من خلال الحملات الوطنية الشاملة التي تنفذ ما بين الحين والآخر إضافة إلى استمرار التحصين الروتيني المتوفر بالمجان في عموم المرافق الصحية المنتشرة في طول البلاد وعرضها إلا أن بعض مراكز الطفولة والأمومة في أمانة العاصمة وللأسف الشديد تقدم هذه الخدمة لفلذات الأكباد مقابل مبالغ مالية تصل 100 ريال على كل جرعة وذلك في المرافق الواقعة في جولة أيه ومنطقة الخرابة فأين مكتب الصحة بالأمانة وبرنامج التحصين من مثل هكذا ممارسات غير مسئولة. كهرباء ومياه قال أحدهم مخاطباً صديقه كنا نحلم بأن نقفز قفزات نوعية في كل مجالات الحياة. فجاءه الرد تقصد بعد ثورة ال11 من فبراير عام 2011م. قال له نعم هذا ما أقصده. فرد الثاني يجب أن تعرف بأن المخربين أكثر من أن تقدر الحكومة على إحصائهم وليس ترصدهم ومعاقبتهم. وهنا تداخل معم شخص آخر قائلاً يا جماعة الخير تعبنا طفحنا ما عاد ندريش كيف نتصرف بالراتب هل نخصصه لإصلاح المصابيح الكهربائية وشراء الشموع أم نخصصه لشراء مياه الشرب التي يقال بأنها نقية أم ثمن لشراء مياه الوائتات يا جماعة شبعنا غدرة وظمأ.