أنه لا بقاء للفاسدين والمتخاذلين والمقصرين في أداء واجبهم الأمني والمهام الأمنية الموكلة إليهم ، أيًّاً كانوا ، وأيّاً كان انتماؤهم الحزبي ، أو المذهبي ، فالعمل الأمني مستقل استقلالية تامة عن العمل السياسي ولا علاقة بينهما إطلاقاً . ودمتم بخير وأمن واستقرار .