ارتفع عدد القتلى في صفوف ابناء جعار المشاركين في الحرب الدائرة في منطقة دماج بمحافظة صعدة اليمنية إلى 12 قتيل.. وتم في وقت سابق إرسال العديد من الشباب الذين تتجاوز أعمارهم العشرون سنة الى دماج بعد ان تم اقناعهم من قبل انصار التيار السلفي بان القتال في صعدة واجب لنصرة دماج ولقيت تلك الدعوات التي يقوم بترويجها السلفيين استياء ومعارضة واسعة من ابناء مدينة جعار وقال البعض من سكان المدينة انة من الواجب ان لايذهب ابناءنا إلى صعدة،حيث كان يفترض بقائهم في جعار للدفاع عنها ضد التنظيمات الإرهابية.