وافدون يجلسون على «حافة الموت» في باص النقل العام خط البلدة في انتظار وصولهم إلى المكان الذي يقصدونه، حيث وقف لهم سائق الباص لنقلهم رغم امتلاء حافلته بالركاب ولا يوجد مكان شاغر لهم سوى الوقوف أو الجلوس في حافة الموت .. الوافدون لم يكترثوا بالجلوس على حافة باب الباص فإغراء الركوب كان جميلًا .. ريالان فقط.