* شكرًا أمير مكة على حبك (المدينة) ومصداقية المدينة وشمولية المدينة، وكيف لا نعتز بشهادتك يا فارسًا جاء وفي يده (قلم) وفي صدره (نغم) وفي محياه (لغة) الحب (للحرف) (والكلمة)، التي هي اليوم الآلة المخيفة لكل الواهمين وكل المستغلين وكل المارقين الخارجين على القانون، وأملنا في دعمك الذي نريده أن يكون معنا ضد كل (العابثين) عشاق السلطة، وليتك تعلم يا سمو الأمير أن لي والرفاق مع الصدق حكايات، ومع القلم معاناة ومتاعب أكبر من كل التصورات، وكل ذلك من أجل أن أكتب للوطن الذي أحبّه هكذا بحروفه الخمسة واسمه الكبير ورايته الخفاقة...!!! * يا سمو الأمير في لقائك بقيادات هذه الجريدة روحًا تقول للناس عن أن الصدق (روحك )، والخير (وجهك) القادم بإذن الله على (يدك)، وكلنا يقول لك (سم) طال عمرك، وكلنا معك نحارب الظلم بالقلم، ونضرب الظالم بالكلمة الطلقة التي سوف تكون أكثر (فتكًا)، وطالما أنك شهدت أن مدينتنا الفاضلة وجريدتنا "المدينة" هي صحيفتك الأولى، فتأكّد أيها الفارس النبيل أنك أنصفت أحصنة الحروف التي نكتبها اليوم، وغدًا حتى اللفظة الأخيرة، ومن هنا أعدك كما وعدتك في اللقاء الأول بأن أكون معك للأبد، وسوف ترى كيف أصنع من الحروف وصدقها ووهجها ما يبهجك ويثلج صدرك...!!! * (خاتمة الهمزة).. يا سمو الأمير مشعل بن عبدالله لو قلت (لسموك) يومًا عن تعبي ومعاناتي مع الكتابة التي أعيشها أكون صادقًا!! واسأل تجد الإجابة عند حبيبنا (الدكتور فهد) رئيس تحرير هذه الجريدة الصادقة المخلصة للوطن كله... دمت بود.. وهي خاتمتي ودمتم. تويتر: @ibrahim__naseeb [email protected] للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS تبدأ بالرمز (48) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى 88591 - Stc 635031 - Mobily 737221 - Zain صحيفة المدينة