توجه آلاف المحتجين الغاضبين إلى قصر الرئاسة في أفغانستان أمس، لتأييد مزاعم المرشح الرئاسي عبد الله عبد الله بوقوع عمليات تزوير واسعة خلال الانتخابات. وانتهت جولة الإعادة التي جرت يوم 14 يونيو بين القائد السابق في تحالف الشمال ووزير المالية السابق أشرف عبد الغني إلى طريق مسدود بعد قرار عبد الله الانسحاب الأسبوع الماضي. وأذكت الأزمة التوتر العرقي القديم إذ أن مؤيدي عبد الله من الطاجيك ،بينما ينتمي عبد الغني إلى البشتون . (كابول - رويترز) الاتحاد الاماراتية