الخطاب الديني الزائف الذي يبرر الإستبداد والظلم للإستحواذ على السلطة على حساب أحلام وكرامة وحرية الشعوب لم يعد مُجدي ولم يعد مؤثر ومسيطر على وعي الناس.. بالعكس أصبح اليوم منفر ومكشوف.. منتهي الصلاحية إنكسرت قداسته المزعومه وهو اليوم أحد الأسباب الرئيسية للثورات . - كمال شرف فيسبوك