إليكم الفكرة: الانتصار الثوري كان كاملا، تمت الإطاحة بنظام صالح دون مبادرة خليجية، تلقفت أحزاب المشترك الحكم ووضعت "باسندوة" رئيسا للجمهورية.. أظنه سيناريو أكثر رعبا، وهنا فقط أؤمن بمزايا الانجاز الثوري الناقص أو بعبد ربه منصور هادي.. فقط تخيلوا للمرة الألف باسندوة (الخيار الوحيد المتوقع لدى المشترك لرئاسة البلاد مثلما كان خيارا لرئاسة الحكومة) تخيلوه بكل ضعفه والانعدام التام لاستقلاله، في موقع هادي، ولكن السماء رحيمة.. .... facebook