انفجر جهاز هاتف محمول كان في جيب فتاة أمريكية تبلغ السادسة عشرة من عمرها، وأحدث دويا عنيفا أصاب الفتاة بالرعب وتسبب لها بحروق من الدرجة الثانية. وبحسب مصلحة الإطفاء، فإن الفتاة كانت تعمل من ضمن فريق من الشباب المتطوعين في مخيم للشباب، وقال الشهود للمحققين إنهم سمعوا صوت انفجار قوي لم يعرفوا مصدره اعتقدوا أنه ألعابا نارية، وحتى الفتاة لم تدرك تماما ما حصل. ولم يتحرك أحد من الحضور إلا بعدما اشتعل جيب البنطلون الخلفي للفتاة وتصاعد الدخان في المكان ولحسن حضها كانت قريبة من الماء حيث تم إطفاء النار ونقلها للمستشفى لمعالجة حروقها التي وصفت بأنها من الدرجة الثانية. المصدر نسيج