بعث التجمع اليمني للإصلاح في أمانة العاصمة برقية عزاء ومواساة إلى عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح الأستاذ المناضل محمد قحطان وكافة أفراد أسرته وذلك في وفاة والدته الفاضلة. وقال إصلاح الأمانة "لقد غادرت والدة الأستاذ محمد قحطان الحياة بعد معاناة مع المرض بصنعاء، وحرمان من زيارة نجلها المناضل المخفي خلف قضبان البغي والكهنوت منذ ابريل 2015م كنموذج لما تمارسه الإمامة بنسختها الحوثية ضد الانسان اليمني المناهض لمشروعها، والذي يمثل الاستاذ محمد قحطان نموذجاً له". وأضاف "لقد حاصر قحطان كل أشكال الظلم وهزمها على مدى تاريخ حيّ وناصع من النضال السلمي والحاضر في كل المراحل بحنكة القائد وبراعة السياسي، وهو اليوم بنضاله الطويل أكثر قدرة على هزيمة السجن والسجان، ولن تنال من حضوره في ضمائر اليمنيين أقبية الكهنوت والإرهاب الحوثي". وتقدم إصلاح الأمانة بخالص التعازي والمواساة، سائلاً الله أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، ويلهم الجميع الصبر والسلوان، وأن يفك أسر المناضل الكبير الأستاذ محمد قحطان ويعود لليمن وأسرته سالماً حراً أبياً".
نص التعزية يتقدم المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بأمانة العاصمة، بخالص التعازي وعميق المواساة الى عضو الهيئة العليا للإصلاح الأستاذ المناضل محمد قحطان وكل أفراد الأسرة الكريمة، وذلك في وفاة والدته الفاضلة. لقد غادرت والدة الأستاذ محمد قحطان الحياة بعد معاناة مع المرض بصنعاء، وحرمان من زيارة نجلها المناضل المخفي خلف قضبان البغي والكهنوت منذ ابريل 2015م كنموذج لما تمارسه الإمامة بنسختها الحوثية ضد الانسان اليمني المناهض لمشروعها، والذي يمثل الاستاذ محمد قحطان نموذجاً له.
لقد حاصر قحطان كل أشكال الظلم وهزمها على مدى تاريخ حيّ وناصع من النضال السلمي والحاضر في كل المراحل بحنكة القائد وبراعة السياسي، وهو اليوم بنضاله الطويل أكثر قدرة على هزيمة السجن والسجان، ولن تنال من حضوره في ضمائر اليمنيين أقبية الكهنوت والإرهاب الحوثي. وإننا إذ نشاطركم الألم في هذا المصاب الجلل، نسأل المولى تعالى أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، ويلهمكم الصبر والسلوان، وأن يفك أسر المناضل الكبير الأستاذ محمد قحطان ويعود لليمن وأسرته سالماً حراً أبياً. المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بأمانة العاصمة السبت 20 نوفمبر 2021