إسرائيل تقصف مصنع أسمنت عمران وكهرباء حزيز    توسّع في تعليق الرحلات الجوية إلى مدينة "يافا" بعد قصف مطار "بن غوريون"    إنتر ميلان يحشد جماهيره ونجومه السابقين بمواجهة برشلونة    الذهب والنفط يرتفعان مدفوعين بالمخاوف التجارية واقتناص الفرص    حصيلة الغارات الامريكية على اليمن خلال الساعات الماضية    إسرائيل تشن غارات على مطار صنعاء وتعلن "تعطيله بالكامل"    العليمي يشيد بجهود واشنطن في حظر الأسلحة الإيرانية ويتطلع الى مضاعفة الدعم الاقتصادي    سلسلة غارات على صنعاء وعمران    ايران تدين العدوان الصهيوني على اليمن    قاذفتان استراتيجيتان أمريكيتان B-52H تتجهان إلى المحيط الهندي    اسعار المشتقات النفطية في اليمن الثلاثاء – 06 مايو/آيار 2025    اسعار الذهب في صنعاء وعدن الثلاثاء 6 مايو/آيار2025    تسجيل اربع هزات ارضية خلال يومين من خليج عدن    بعد 8 أشهر ستدخل المحطة الشمسية الإماراتية الخدمة    توقعات باستمرار الهطول المطري على اغلب المحافظات وتحذيرات من البرد والرياح الهابطة والصواعق    ريال مدريد يقدم عرضا رمزيا لضم نجم ليفربول    معالجات الخلل!!    أكاديميي جامعات جنوب يطالبون التحالف بالضغط لصرف رواتبهم وتحسين معيشتهم    أكسيوس: ترامب غير مهتم بغزة خلال زيارته الخليجية    تحديد موعد نهاية مدرب الريال    ماسك يعد المكفوفين باستعادة بصرهم خلال عام واحد!    الامارات العربية تضمّد جراح عدن وتنير ظلامها    تغيير رئيس الحكومة دون تغيير الوزراء: هل هو حل أم استمرارية للفشل؟    ودافة يا بن بريك    انقطاع الكهرباء يتسبب بوفاة زوجين في عدن    لوحة بيتا اليمن للفنان الأمريكي براين كارلسون… محاولة زرع وخزة ضمير في صدر العالم    لوحة بيتا اليمن للفنان الأمريكي براين كارلسون… محاولة زرع وخزة ضمير في صدر العالم    برشلونة يواجه إنتر وسان جيرمان مع أرسنال والهدف نهائي أبطال أوروبا    قرار رقم 1 للعولقي بإيقاف فروع مصلحة الأراضي (وثيقة)    بعد فشل إطلاقه.. صاروخ حوثي يسقط بالقرب من مناطق سكنية في إب    "مسام" ينتزع أكثر من 1800 لغم حوثي خلال أسبوع    شركة النفط توضح حول تفعيل خطة الطوارئ وطريقة توزيع البنزين    برعاية من الشيخ راجح باكريت .. مهرجان حات السنوي للمحالبة ينطلق في نسخته السادسة    رسالة من الظلام إلى رئيس الوزراء الجديد    الثقافة توقع اتفاقية تنفيذ مشروع ترميم مباني أثرية ومعالم تاريخية بصنعاء    من أسبرطة إلى صنعاء: درس لم نتعلمه بعد    وزير الصحة يدشن حملات الرش والتوعية لمكافحة حمى الضنك في عدن    الخليفي والمنتصر يباركان للفريق الكروي الأول تحقيق كأس 4 مايو    وزارة الشباب والرياضة تكرم موظفي الديوان العام ومكتب عدن بمناسبة عيد العمال    أرواحهم في رقبة رشاد العليمي.. وفاة رجل وزوجته في سيارتهما اختناقا هربا من الحر    مليون لكل لاعب.. مكافأة "خيالية" للأهلي السعودي بعد الفوز بأبطال آسيا    بيع شهادات في جامعة عدن: الفاسد يُكافأ بمنصب رفيع (وثيقة)    يادوب مرت علي 24 ساعة"... لكن بلا كهرباء!    قدسية نصوص الشريعة    صرخةُ البراءة.. المسار والمسير    متى نعثر على وطن لا نحلم بمغادرته؟    الاجتماع ال 19 للجمعية العامة يستعرض انجازات العام 2024م ومسيرة العطاء والتطور النوعي للشركة: «يمن موبايل» تحافظ على مركزها المالي وتوزع أعلى الارباح على المساهمين بنسبة 40 بالمائة    أول النصر صرخة    أمريكا بين صناعة الأساطير في هوليود وواقع الهشاشة    المصلحة الحقيقية    مرض الفشل الكلوي (3)    وسط إغلاق شامل للمحطات.. الحوثيون يفرضون تقنينًا جديدًا للوقود    إلى متى سيظل العبر طريق الموت ؟!!    قيادي حوثي يفتتح صيدلية خاصة داخل حرم مستشفى العدين بإب    ريال مدريد يحقق فوزًا ثمينًا على سيلتا فيغو    أطباء تعز يسرقون "كُعال" مرضاهم (وثيقة)    مقاومة الحوثي انتصار للحق و الحرية    مقاومة الحوثي انتصار للحق و الحرية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ذكرى جمعة الكرامة باعتبارها استخداما لتصفية الحسابات السياسية (1)
تنظيمية الثورة الإصلاحية تطالب بالقبض على صالح، ومحاميه يعيد التساؤل عن المستفيد منها
نشر في الوسط يوم 19 - 03 - 2014

أعادة ذكرى جريمة جمعة الكرامة السجال بين الخصوم إلى الواجهة فيما يبدو أنها استخدام سياسي والذي من أجل ذلك أشهر إصلاحيون اللجنة الشبابية الشعبية لمساندة قرار مجلس الأمن ويصب في ذات الإطار.
وإذ حملت اللجنة التنظيمية للثورة التابعة للإصلاح الرئيس السابق علي عبد الله صالح مسؤولية ما حدث من قتل بل والإشراف المباشر منه، مطالبة بسرعة القبض القهري عليه وكافة المشمولين بقرار محكمة غرب الأمانة لسنة 2013م والحجز على ممتلكاتهم، ومنعهم من السفر، والبدء في التحقيق معهم تمهيداً لمحاكمتهم وكذا بسرعة إقالة النائب العام وتقديمه للمحاكمة باعتباره منكراً للعدالة ومُعيقاً للانتقال السياسي على قاعدة التغيير وتطبيق أحكام قرار مجلس الأمن الدولي رقم (2140).
فقد نشر المحامي محمد المسوري، وهو أحد المترافعين في جريمة دار الرئاسة على صفحته في الفيسبوك، على جزأين، ما قال إنها عشرون من حقائق جريمة 18 مارس (جمعة الكرامة)" طالبا التفكير والنقاش بتجرد تام لكشف الجناة.
وننشر هنا أهمها والذي جاءت على أساس أسئلة واستفسارات:
الاستفسار الأول:
الثابت يقينا بأن الفرقة الأولى مدرع وقيادتها كانت جزءا من النظام الذي يطالب الشباب حينها بإسقاطه ولم تنضم الفرقة وقيادتها للساحة إلا بعد ارتكاب مجزرة الكرامة بأربعة أيام وتحديدا في تاريخ 21 مارس 2011م والسؤال: على أي أساس قامت اللجنة الأمنية والتنظيمية بالساحة بتسليم الأشخاص الذين تم اعتقالهم والقبض عليهم فور ارتكاب الجريمة وإيداعهم في معتقل الفرقة الأولى مدرع وهي جزء من النظام الذي تتهمه الساحة بارتكاب المجزرة؟.
الاستفسار الثاني:
بعد فترة من اعتقال الفرقة الأولى مدرع للأشخاص الذين استلمتهم من اللجنة الأمنية وكذا التنظيمية للساحة قامت قيادة الفرقة الأولى مدرع بإرسال البعض منهم إلى السجن الحربي وليس جميع من تم اعتقالهم كما يعتقد البعض، والسؤال:
1- أين بقية الأشخاص الذين استلمتهم الفرقة الأولى مدرع وما هو مصيرهم الأن ؟ والأهم:
2- لماذا لم تسلمهم الفرقة الأولى مدرع للنيابة العامة ؟ والأخطر
3- لماذا لم تكشف اللجنة الأمنية للساحة عن أسمائهم خاصة والجميع يريد بل يطالب بكشف أسمائهم ؟.
الاستفسار الثالث:
الثابت أن مجلس الدفاع الأعلى قرر في الأسبوع السابق لمجزرة الكرامة بأن تتولى الفرقة الأولى مدرع حماية المخيمات والمعتصمين بدلا عن الأمن المركزي ولكن قيادة الفرقة الأولى مدرع لم تقم بتنفيذ القرار إلا فور ارتكاب مجزرة الكرامة والسؤال هنا:
1-لماذا لم تقم قيادة الفرقة الأولى مدرع بتنفيذ القرار وحماية الساحة فور صدور القرار؟.
2-ولماذا انتظرت قيادة الفرقة الأولى مدرع حتى ارتكبت المجزرة ثم قامت بعدها مباشرة بتنفيذ القرار وحماية الساحة؟.
من واقع ملف القضية والأدلة الثابتة
الاستفسار الرابع:
الثابت بأن مجموعة من بعض الأهالي شاهدوا في صباح يوم مجزرة الكرامة مجموعة مسلحين بالزي المدني في أحد أسطح المباني المطلة على الخط الدائري الغربي واعترضوا على تواجدهم- فنزل إليهم شخص وأخبرهم بأنهم من الفرقة الأولى مدرع وبعد النقاش عرض عليهم بطاقته العسكرية ويدعى الرائد- عبدالله المخلافي ثم توجهت المجموعة المسلحة لمكان آخر بعد اعتراض الأهالي، وقد رفضت قيادة الفرقة الأولى مدرع رفضا قاطعا تنفيذ عدة طلبات من النيابة العامة لإحضار المذكور للنيابة العامة للتحقيق معه، والسؤال:
1- لماذا قامت قيادة الفرقة الأولى مدرع بنشر عناصرها المسلحة وبالزي المدني في أسطح المنازل المطلة على مسرح الجريمة منذ صباح الواقعة ؟
2-ولماذا رفضت قيادة الفرقة الأولى مدرع إرسال المذكور إلى النيابة العامة للتحقيق معه؟.
3-وأين المذكور حاليا وجماعته المسلحة وما مصيرهم؟.
فكروا مليا وبتجرد تام ترابط كل حقيقة بالحقائق السابقة هام جدا فراجعوها جميعا.
من واقع ملف القضية والأدلة الثابتة
الاستفسار الخامس:
الثابت بأن مجموعة مسلحين وصلوا على متن ثلاث سيارات صالون- مونيكا - بيضاء إلى جوار مدرسة أسماء للبنات ونزل المسلحون الملثمون وانتشروا في الشارع العام مقابل السور من جهته الجنوبية وكان كل واحد منهم يطلق النار نحو المعتصمين ويردد هاتفا - الله أكبر - واحد -...- الله أكبر - اثنين - وهكذا - أي يصيب الشخص أو يقتله ويقوم بعده مكبرا -الله أكبر- والسؤال:
1-لمن تتبع هذه السيارات الصالون -مونيكا - البيضاء؟.
2-لماذا تم محاولة اتهام بعض الأشخاص الذين تعرفوا على ملكية هذه السيارات ومنعوهم من الحضور للنيابة العامة ما لم فسيكونون متهمين؟.
والأهم هنا
3- لماذا كان الجناة يهتفون بالقول -الله أكبر- عند إصابتهم أو قتلهم للمعتصمين؟.
من واقع ملف القضية والأدلة الثابتة
الاستفسار السادس:
ورد في محاضر تحقيقات النيابة العامة التي أجرتها في مخيمات المعتصمين ومع بعضهم داخل الخيم بأن البعض منهم شاهد أثناء ارتكاب المجزرة خروج أشخاص من داخل بعض الخيم وقاموا بإطلاق النار من مسدسات "كاتمة" ثم يعودون للخيم ولكن النيابة العامة تجاهلت ذلك، والسؤال:
1-ما مصدر توزيع المسدسات الكاتمة الصوت في المخيمات؟.
2- هل هناك علاقة بين استخدام المسدسات الكاتمة الصوت من داخل الساحة وبين المسلحين الملثمين الذين كانوا يهتفون -الله أكبر- عند إطلاقهم للنار -حسبما ورد في الحقيقة رقم "5" ؟.
3- لماذا تجاهلت النيابة العامة ذلك ولم تقم بالتحقيق والانتقال إلى تلك الخيم التي ذكرها الشهود لمعرفة الأشخاص الذين أطلقوا النار وتضبط المسدسات؟.
4-هل كان هناك توجه معين لتوجيه التحقيقات نحو مسار معين دون الحرص على كشف الحقيقة؟.
من واقع ملف القضية والأدلة الثابتة
الاستفسار السابع:
يعلم الجميع بأن خطيب الجمعة في الساحة-يومها- حرض المعتصمين على ضرورة هدم السور- بل وصرح قائلا "بأن الجنة خلف السور" وعمل على تقوية عزائمهم للقيام بهدم السور، وتعلمون بأنه لا بد للإنسان أن يفارق الحياة لكي يتحقق له وبمشيئة الله تعالى دخول الجنة وخاصة "الشهيد" أي أنه كان يعلم مسبقا بأن هدم السور سيقابل بإطلاق النار وسقوط شهداء سيدخلون الجنة، والاستفسارات هنا:
1-كيف علم الخطيب بأن هناك من سيطلق النار وتحدث مواجهات ويسقط عشرات الشهداء؟.
2-هل كانت مشكلة المعتصمين أساسا مع السور أم مع النظام حينها ؟
3- لماذا لم يمنعوا بناء السور أساسا أثناء عملية البناء لو كانت مشكلتهم مع السور؟
4-هل كان سيحدث ما حدث لو لم تنفذ تحريضات الخطيب لهدم السور؟
5- هل هناك ترابط بين هذه الحقيقة والحقائق رقم "5" و"6" خاصة وبقية الحقائق عامة -راجعوها؟.
جديد وهام
الاستفسار الثامن:
اعترف بعض المتهمين في قضية تفجير جامع دار الرئاسة - بأنه وبعد أخذ بيعة الإخوان المسلمين منه وأثناء المحاضرة الدينية التي كان يلقيها عليهم أحد المحاضرين في الأماكن السرية الخاصة بهم -أخبرهم المحاضر قائلا "أبشركم بأنه في اليومين القادمين سينضم عدد كبير من كبار قادة ومسئولي الدولة إلى الثورة" وفعلا بعد يومين ارتكبت مجزرة الكرامة وأنضم للساحة ما بشر به المحاضر - وكما علم العالم حينها، والسؤال:
1-كيف علم المحاضر "مسبقا " بانضمام كبار القادة والمسئولين ومبشرا بحدوث ذلك في اليومين القادمين؟.
2-هل كان المحاضر على علم ودراية كاملة بموعد ارتكاب المجزرة التي كانت سببا في تحقق ما بشر به؟ وكيف ومتى وأين ولماذا ؟و-- و-والخ.
الحقيقة واضحة وجلية "وتبيين البين عسر" وليعلم الجميع بأن كافة الحقائق التي ننشرها لكم -نقلا من وافع التحقيقات في القضيتين باعترافات وشهادة الشهود والمستندات وغيرها، وهي ليست اجتهادا أو ما شابه ذلك كما يعتقد البعض، فلا داعي للتشكيكن وهنا بصفتي المحامي المترافع عن ضحايا تفجير جامع دار الرئاسة الإرهابية:
من واقع تقرير منظمة هيومن رايس ووتش "الذي نتحفظ عليه"
الاستفسار التاسع:
ورد في تقرير منظمة هيومن رايس ووتش"مذبحة بلا عقاب" الصفحة"27" بأنهم استفسروا اللواء علي محسن الأحمر عن الجناة الذين تم اخلاء سبيلهم من الفرقة فرد قائلا "إن المشتبهين الوحيدين الذين أفرج عنهم تم إخلاء سبيلهم بناء على أوامر علي عبد الله صالح"الرئيس السابق"وهذا اعتراف صريح من اللواءمحسن بأنه أفرج عن الجناة الذين تم اعتقالهم في الفرقة.. والسؤال أو الاستفسارات هنا:
1-هل يعقل أن يقوم اللواء علي محسن بالإفراج عن الجناة بتوجيهات من الرئيس السابق وهو أساسا انشق وانضم للساحة بسبب هذه المجزرة؟.
2- أين هي هذه الأوامر ولماذا لم يظهرها للرأي العام ولماذا لم يظهر هذا الكلام غلا مؤخرا؟.
3- كيف أفرج اللواء محسن عن الجناة وهو يدعي أنه حامي الثورة التي تطالب بالقتلة وهو شخصيا وبحسب تصريحاته يطالب بمحاكمة القتلة؟.
4- نجدد ونكرر: من هم الأشخاص الذين تم تهريبهم أو إخلاء سبيلهم كما قال اللواء؟.
5- ألا يعتبر قيامه بالإفراج عن الجناة "تحت أي مبرر كان سببا قانونيا لإحالته للتحقيق جنائيا؟.
6-ألا يعتبر هذا دليلا قويا وكافيا لإقناع من يشكك بحقيقة تهريب القتلة فعلا من الفرقة "أم لا ؟.
7-ألا يعد ذلك دليلا قاطعا على صحة جميع الحقائق السابقة ؟ ونؤكد أهمية الاطلاع على الحقائق السابقة.
من واقع ملف القضية والأدلة الثابتة
الاستفسار العاشر :
الرجاء التفكير والنقاش بتجرد تام لكشف الجناة
الثابت في أقوال بعض المتهمين - قيام رئيس النيابة الشمالية العسكرية "الحاضري" وفي مقر قيادة الفرقة الأولى مدرع بالتحقيق في نفس يوم مجزرة الكرامة مع جميع الأشخاص الذين تم اعتقالهم بالكامل- سواء من تم تهريبهم أو إخفاؤهم وكذا مع من تم إرسالهم إلى السجن الحربي- وقد تضمنت هذه المحاضر حقائق ومعلومات خطيرة - ولكن هذه المحاضر لم ترسل إلى النيابة العامة التي تولت التحقيق ولا وجود لها في ملف القضية، والسؤال أو الاستفسارات هنا:
1-لماذا حرصت قيادة الفرقة على عدم إظهار هذه المحاضر ولم ترسلها للنيابة العامة؟
2-ما مصير هذه التحقيقات وهل أصبح مصيرها كمصير الجناة الذين تم تهريبهم أو..؟
3- ما مضمون الاعترافات التفصيلية والحقائق الواردة في محاضر التحقيقات المخفية؟.
4- هل النيابة العسكريه جزء من النيابة العامة أم أنها تابعة للفرقة الأولى مدرع وشاركت في ضياع الحقيقة؟
5-ما موقف النائب العام - الآن - من تصرفات رئيس النيابة العسكرية "الحاضري" ؟.
6-هل تريدون جميعا معرفة الأشخاص الذين تم التحقيق معهم وتهريبهم بعد ذلك - ومعرفة مصيرهم المجهول ومعرفة الحقيقة أيا كانت ؟ لذلك فما علينا إلا أن نطالب بضرورة إظهار هذه المحاضر المخفية والحقائق إجمالا كافية لمعرفة الحقيقة وليعلم الجميع بأن هذه الحقائق من واقع ملف القضية ولا مجال للتشكيك فيها.
الاستفسار الحادي عشر:
الثابت في ملف القضية - وبعلم الجميع - بأن هناك العديد من الأسلحة المتنوعة تم ضبطها مع بعض الأشخاص الذين تم اعتقالهم وإيداعهم في معتقل الفرقة وسلمت هذه الأسلحة الى اللجنة الأمنية وقيادة الفرقة الأولى مدرع في نفس اليوم وقد طالبت النيابة العامة بإرسال الأسلحة اليها كونها "أداة الجريمة" إلا أنهم رفضوا رفضا قاطعا تسليمها للنيابة - وحتى الآن - بالرغم من أنه لم يعد هناك أي وجود لمسمى الفرقة "المنحلة" واللجنة الأمنية أو التنظيمية، والسؤال هنا:
1- ما وراء الإصرار الغريب على عدم تسليم الأسلحة للنيابة العامة وممن ينادون بمحاكمة القتلة؟
2- كيف ومتى تم التنسيق بين الفرقة واللجنة الأمنية حتى على عدم تسليم الأسلحة للنيابة وما سر التنسيق بينهم؟
3-هل تم تكريم الجناة بإعادة الأسلحة إليهم لمواصلة أعمالهم؟.
4- "هام جدا" هل يعتبر إخفاء الأسلحة وتهريب الجناة وتضليل العدالة من الأعمال والعناصر الجنائية لجريمة مجزرة الكرامة ومن قبيل توزيع الأدوار؟.
5- "أهم جدا جدا جدا" لم يعد للفرقة ومخازنها ومعتقلاتها وجود وكذلك اللجنة الأمنية، وهنا نتساءل: إلى أين تم نقل الأسلحة وكذا "الجناة" إن لم يتم تهريبهم؟.
وهل تم النقل إلى مخازن ومعتقلات خاصة ولمن تكون؟. وحاليا مع من ستتخاطب المحكمة أو النيابة العامة لإرسال الأسلحة إليها خاصة والقضية لازالت منظورة؟ أكيد مع العدم - فهل استطاعوا بذلك- التلاعب بدم الشهداء والجرحى؟ -الخ.
لاستفسار الثاني عشر
الثابت بملف القضية بأن الإخوان المسلمين تحركوا بقوة فور ارتكاب الجريمة وكلفوا فريقا من المحامين لمتابعة القضية والذين قاموا حينها أمام النيابة العامة ببعض الإجراءات وإحضار الشهود وتوجيه اتهاماتهم لمن يريدون - وكما تعلمون - ثم فجأة توقفوا عن متابعة القضية وأهملوها ولأكثر من عام ونصف، إلى أن أصبحت إجراءات قضية تفجير جامع دار الرئاسة الإرهابية المنظورة أمام النيابة العامة تتركز على رفع الحصانة البرلمانية عن كبار المتهمين من الإخوان المسلمين وكذا أوامر قبض قهرية بحق آخرين، حينها تحرك الإخوان مجددا في قضية جمعة الكرامة وحضروا مؤخرا أمام المحكمة ولأول مرة "ولكن" بطلبات سياسية بحتة ولا علاقة لها بالقضية أو الحرص منهم على محاكمة الجناة الحقيقيين السابق تهريبهم ومن خطط ونفذ، والسؤال:
1- لماذا أهملوا القضية ولم يتحركوا إلا بعد أن أصبح أمر رفع الحصانة البرلمانية والقبض عليهم "وشيكا" في قضية تفجير جامع دار الرئاسة؟.
2-هل يعتقدون أنهم يقدمون "مساومة" للتنازل عن قضية تفجير جامع دار الرئاسة؟ أو إغلاق قضية الكرامه؟.
3-يساوم من؟. وهذا لمن لم يعرف حتى الآن من ارتكب مجزرة الكرامة.
4- هل أصبح دم الشهداء والجرحى ورقة سياسية بأيديهم يحركونها متى ما أرادوا؟.
5- لماذا لم يتابعوا القضية مجددا منذ أكثر من ستة أشهر ويطالبون بتحريكها أم اكتفوا بتقديم الطلب السياسي للمحكمة؟.
6 متى سيعرف أولياء دم الشهداء والجرحى "حقيقة الأمر" ويتخذون موقفا حازما ؟.
مع احترامي وتقديري للزملاء المحامين المترافعين عن الادعاء الخاص.
ختاما أدعو الجميع لضرورة الاطلاع على الحقائق السابقة للترابط الهام.

{ 13 }
=الاستفسارالثالث عشر
تعرفون جميعا وزير العدل-القاضي-مرشد العرشاني-رئيس جمعية الاصلاح الاجتماعية- - وعلاقتة المعروفة باللواء- علي محسن الأحمر-
عموما:-...
فالثابت بملف القضية بأن الأخوان المسلمين تقدموامؤخرا أمام المحكمة بطلب سياسي-طالبوا فية باحالة الرئيس السابق وبعض قيادة الدولة وأخرين للتحقيق في هذة القضية- - وذلك كرد فعل على ما وصلت اليه قضية تفجير جامع الرئاسة وكما وضحت في الحقيقة السابقة = 12 =
وقد قام وزير العدل فور تقديم الطلب السياسي بصرف سيارة أخر موديل ومن نوع خاص للقاضي المتولي لقضية جمعة الكرامة-بالرغم من كونة قاضي جزئي وليس رئيسا للمحكمة وفي ظل مطالبة رؤساء المحاكم الابتدائية في الأمانة بصرف سيارات لهم- دون جدوى - وبمثلها صرف سيارة لوكيل النيابة الذي تولى التحقيق والترافع أمام المحكمة- ومواضيع مشابهه سنذكرها لاحقا - وفعلا اصدر القاضي قرارة قبل يومين بقبول الطلب خلافا للاجراءات القانونية-
والسؤال أولا-هل استطاع الاخوان المسلمين السيطرة على القضاءواستغلاله لتحقيق مصالحهم الشخصيةوتغيير مسار القضية كما يريدون؟
ثانيا-هل يعتقدون بأنهم سيحمون الجناة الحقيقيين والتستر عليهم بتسييس القضيةواهدار دم الشهداء والجرحى؟
ثالثا-لماذا اقتصر صرف السيارة للقاضي ووكيل النيابة المتوليان لهذة القضية وكذا قاض أخر سنفرد له الحديث لاحقا وهو من الاخوان المسلمين؟
رابعا-هل أصبح دم الشهداء والجرحى ورقة سياسيةبايديهم يحركونها متى ما أرادواويستغلوا نفوذهم في الحكومةوسلطتهم الباطلة؟
خامسا-ألا يدل ذلك على تورطهم الكامل في هذه المجزرة وأنهم مستمرون في السيناريوهات الخاصة بالجريمة = سابقة-معاصرة-لاحقة-؟
سادسا-هل لازال لديكم ثقة في القضاء اليمني بعد هذا الظلم الذي تجاهل القانون ودم الشهداء و - - - و - - - ؟
""14""الاستفسار الرابع عشر
الثابت بملف القضية بأن اطلاق النار لم يقتصر صدوره من وفي المنطقة المحيطة بالسور - بل حدث فعلا اطلاق نار من وفي جولة الفرقة "ايجل"وجوار المنصة -جولة الحكمة اليمانية- وسقط شهداء وجرحى جوار جولة الفرقة وبجوار المنصة وفي محيط تلك المنطقة-
والسؤال
أولا:- ما مصدر اطلاق النار من تلك الجهات-خاصة- وهي في منطقة سيطرة الفرقة والاخوان المسلمين؟
ثانيا:- هل للفرقة الأولى مدرع واللجان الاخوانية للساحة علاقة بمصادراطلاق النار هذه- - مثلما حدث أيضا من بعض الخيام وبمسدسات "كاتمة" كما وضحنا في الحقيقة رقم "6" ؟
ثالثا:- لماذا لم تقم الفرقة واللجان الاخوانية باعتقال من أطلقوا النار من هذه الجهات مثلما اعتقلوا الأخرين ؟
رابعا:- "هاااام" لماذا حرص الاخوان المسلمين على عدم تحديد المكان الذي تعرض فية الشهيد والجريح للاصابة لمعرفة موقع الجناةومصدر اطلاق النار؟
خامسا :- لماذا لم يقم الاخوان المسلمين بمطالبة النيابة والمحكمة بالتحقيق لكشف - هؤلاء - وركزوا فقط على المنطقة المحيطة بالسور ؟
سادسا :- لماااااذا يصرون وبشكل غريب جدا على عدم اجراء تحقيقات شاملة وعادلة ومحايدة اذا كانوا يحرصون على دم الشهداء والجرحى ومحاكمة القتلة الحقيقيين-كما ينادون-؟
""15"" الاستفسار الخامس عشر
الثابت بملف القضية بأن اللجنة القانونية "للساحة" قامت بأخذ أقوال الأشخاص الذين تم اعتقالهم في نفس اليوم وتصويرهم "فيديو" أثناء أخذ أقوالهم في الخيمة ومن ثم قامت اللجنة الأمنية بايداعهم في معتقل الفرقة الأولى مدرع والغريب أن المحامين المترافعين - مؤخرا - أمام المحكمةعن أولياء الدم والجرحى غالبيتهم من اللجنةالقانونية-نفسها- ولم يتطرقوا أو يطلبوا احضار الجناة الحقيقيين الذين أحضروا اليهم كما ذكرت - وأقوالهم موثقة بالصوت والصورة والكتابة لدى اللجنة-
والسؤال
أولا:- أين هي هذه المحاضر وأشرطة الفيديو وما مصيرها؟
ثانيا:- ما أسماء الأشخاص الذين أخذوا أقوالهم وتم تهريبهم بعدذلك وليس لهم وجود كمتهمين في القضية ؟
ثالثا:- ما مضمون أقوالهم المدونة في تلك المحاضر والفيديو ؟
رابعا:- "هاااام جدا جدا" لماذا لم تقم اللجنة القانونيه بكشف هذه الحقائق للرأي العام أو حتى للقضاء؟
خامسا :- لماذا لم تطالب اللجنة القانونية باحضار هؤلاء وتحدد أسمائهم بالكامل للنيابة والمحكمة ؟
سادسا :- ماموقف زملائنا المحامين في خيمة المحامين من ذلك؟
"16"
- رحم الله المحامي البطل"الشهيد" حسن أحمد قاسم الدولة-
الاستفسار السادس عشر
الثابت بأن فقيدنا المحامي الشهيد-حسن الدولة -نائب رئيس اللجنة القانونية للساحة- كان له موقف رافض لتصرفات الاخوان المسلمين - - بل ورفض رفضا قاطعا قبول التوكيل في القضية والحضور أمام المحكمة - واعتراضة الصريح على الطلب السياسي ضد الرئيس السابق والاخرين والذي تقدم به بقية المحامين للمحكمة مؤكدا بأن ذلك سيخرج القضية الى مسار سياسي - وفعلا لم يحضر الشهيد -رحمه الله تعالى -امام المحكمة أي جلسة على الاطلاق- وقد صرحت وسائل اعلام الاخوان باغتيال محامي جمعة الكرامة فور اغتيالة-خلافا للحقيقة-
والثابت بأن منزل الشهيد حسن الدولة قد تعرض - قبل ارتكاب جريمة اغتياله الأثمة بعشرين يوم - لعملية سرقةوعبث بمحتوياته دون أن يتم سرقة أي من محتوياتة الثمينة -
السؤال
= أولا:- لماذا رفض الشهيد حسن الدولة الترافع في القضية وعدم حضورة لأي جلسة فيها اطلاقا؟
ثانيا:- هل كان بحوزة الشهيد حسن الدولة أي مستندات أو وثائق أو تسجيلات "فيديو" أو غيرة خاصة وانه كان نائبا لرئيس اللجنة القانونية للساحة؟
ثالثا:- لماذا تعرض منزلة قبل اغتيالة للعبث والتفتيش وهل تم الحصول على ما كانوا يبحثون عنه؟
رابعا:- لماذا أعلنت وسائل اخوان المسلمين "فورا" وبعنوان "اغتيال محامي جمعة الكرامة" وهم يعلمون يقينا بأنه ليس محاميا فيها ولم يحضر فيها اي جلسة على الاطلاق؟
خامسا:- لماذا تم اغتيال المحامي الشهيد "حسن الدولة"؟
سادسا:- من الذي قام باغتيالة؟
سابعا:- من المستفيدمن اغتيالة؟
= = دمك أمانه في أعناقنا ودم جميع الشهداء = = - - الفاتحة - -
"17"
الاستفسار السابع عشر...
الثابت بأنه وفي يوم الجمعة29 رمضان الماضي وفي شارع الستين قام الإخوان المسلمين بالصلاة على عدد من الجثث المجهولة ودفنها في مقابرهم- وكانت هذه الجثث مودعة في ثلاجة مستشفى العلوم والتكنولوجيا - - وللأسف بأن الإجراءات تمت في سرية تامة ولم تقم النيابة العامة بواجبها الصحيح خاصة وأن المعتاد بأنها تفتح ملف قضية لكل قتيل حتى لو كان في حادث مروري أو إنتحار-
وقد فضح أحد الصحفيين حينها بأن بعض الجثث ليست مجهولة بل معروفة وبوثائق رسمية -
وتعلمون -هنا- بأن الجميع كان ولازال يطالب بالجناة الحقيقيين الذين تم تهريبهم في يوم مجزرة الكرامة إلى الفرقة الأولى مدرع
السؤال أولا:-هل تكون هذه الجثث أو بعضها للجناة الحقيقيين لمجزرة الكرامة بعد أن تم تصفيتهم ؟
ثانيا:- هل إطلعت اللجنة القانونية للساحة على هذة الجثث قبل دفنها للتأكد من أنهم الأشخاص الذين صورتهم فيديو في الخيمة قبل تسليمهم للفرقة أم لا ؟
=ثالثا:- من الذي أوصل هذه الجثث إلى المستشفى ومتى- ولماذا لم يتم التحقيق معة؟
=رابعا:- من أي مكان تم إحضار هذه الجثث الى ثلاجة المستشفى وهل تم التحقيق مع من كان في مكان وجود القتيل" الجثة"قبل نقلها للمستشفى؟
=خامسا:- لماذا لم تقم النيابة العامة بواجبها القانوني وبإجراءات صحيحة قبل الدفن؟
=سادسا:- ما علاقة بعض منظمات المجتمع المدني "الإخوانية"في حضور الدفن والتوقيع على محضر الدفن؟
=سابعا:- "" هااااام "" لماااااذا تم إختيار هذا الموعد بالتحديد والجميع منشغل بقدوم عيد الفطر وهي إجازة رسمية؟
=ثامنا:- هل تكون هذه الجثث أو بعضها للمتهمين في قضية تقجير دار الرئاسةوالذين هربوا وإحتموا بالفرقة؟
=تاسعا:- لماذا لم يحتفلوا بهذه الجثث كما كانوا يحتفلون بالجثث السابقة للمطالبة بإسقاط النظام؟
=عاشرا:- ""هام "" - هل ستضيع الحقائق مع دفن هذه الجثث المجهولة؟
"18" عوامل خارجية
الاستفسار الثامن عشر
...
الثابت وبعلم الجميع بأن إسم الجمعة ذلك اليوم "جمعة الإنذار" وكان المعتصمون يوزعون من الصباح الباكر كروتا "صفراء"- في حين أن الأخرين كانوا يسمونها جمعة "الشهيد- ثم تغيرت فجأه وأصبحت جمعة الكرامة -
عموما:- ولمن لايعلم - -
فقد حرصت دولة قطر على تسمية الأحداث الدموية في دول الربيع العربي-بيوم- جمعة- أحداث-"الكرامة"بل وأسست لها منظمة مقرها في "جنيف-سويسرا" تدعى منظمة الكرامة- وتهدف من خلال إسمها الى إشعال الشعوب العربية لتحقيق أهدافها-
= = السؤال
= أولا:-لماذا تغير -فجأة- إسم الجمعة إلى جمعة"الكرامة"؟ ؟
= ثانيا:- هل لدولة قطر دور في كل ذلك ؟
=ثالثا:- ما الفائدة التي ستجنيها أو جنتها دولة قطرمن كل ذلك؟
=رابعا:- ما سر حرص دولة قطر على إسم الكرامة وتعميمة على الدول العربية؟
=خامسا:- لماذا أصبح لمنظمة الكرامة"القطرية" وجودا كبيرا في اليمن وبالتنسيق مع منظمات "إخوانية"؟
=سادسا:- هل إستطاعت دولة قطر وعبر منظمتها في التأثير على الرأي الدولي لتغيير المسار الحقيقي للقضية؟
=سابعا:- هااااااام = هل كان يستطيع منفدوا الجريمة إرتكابها دون وجود عوامل خارجية توفر لهم حماية أو مساندة لإبعاد التهمة عنهم؟
"19"
الاستفسار التاسع عشر
=بالرغم من قيامنا بالتعاون مع "منظمة هيومن رايس ووتش"وتقديم كل ما طلبته بشأن مجزرة الكرامة من خلال عقد العديد من اللقاءات مع المعتقلين وبعض المتهمين وأهاليهم وزيارات متكررة لمسرح الجريمة وعرض العديد من المستندات والادلة - - وكل ماتتصوروه - -
وقد إقتنعت حينها مندوبة المنظمة الباحثة "ليتا تايلور"
= إلا أن المنظمة لم تلتزم بنقل الحقيقة بل سارت على نهج الإخوان المسلمين وأصدرت تقريرها"مذبحة بلا عقاب" الذي يفتقد للمصداقية وبمعلومات "كاذبة" للأسف الشديد--
-وتزامن صدور تقريرها مع قرب انعقاد مجلس الأمن الدولي- وكان قرار مجلس الأمن فعلا متجانس مع تقرير المنظمة-وبشكل كبير جدا- وكورقة للمساومة-
أول من رحب به الإخوان المسلمين
السؤال أولا:-لماذا لم تلتزم هيومن رايس ووتش"بالحقيقة"وحرصت على أن تتوافق في تقريرها مع الإخوان المسلمين ؟
= ثانيا:-هل هناك ترتيب وتنسيق دولي مسبق مع الإخوان المسلمين حتى في إضاعة دم الشهداء ؟
=ثالثا:- هل التوجه الدولي في "أخونة الدول العربية" جعلهم أيضا يشاركون في حماية القتلة وإتهام الأبرياء والمساومة بدم الشهداء؟
=رابعا:- ما الذي إستفادت منه منظمة هيومن رايس ووتش في مساندتها للباطل وعدم حرصها على كشف الحقيقة؟
=خامسا:- لماذا تناقض تقرير هيومن رايس ووتش مع تقرير المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة لمجلس حقوق الإنسان الدولي التي زارت بعثتها اليمن مرارا وتكرارا؟
=سادسا:- هل أصبح لهيومن رايس ووتش مصداقية وثقة لدى الشعوب المغلوبة على أمرها؟
=سابعا:- = لماذا سمح الإخوان المسلمون للمنظمة بفتح مكتب أو مقر لها في اليمن - مؤخرا-؟
"20" من المستفيد
الاستفسا رالعشرون
" طرفان " في الساحة اليمنية
- الطرف الأول :- " نظام الحكم " "السلطة" والذي يتولى زمام الأمور -بسلبياتة- و- إيجابياتة-
- الطرف الثاني :- " المعارضة " والمتمثلة "حقيقة" في الإخوان المسلمين- والتي كانت تسعى وبشتى السبل لإسقاط النظام والوصول إلى السلطة-
فكروا مليا في
"جمعة الكرامة" "جامع الرئاسة"=
السؤال
= أولا:-هل القيام بقتل المعتصمين يؤدي إلى بقاء النظام أم سقوطة ؟
= ثانيا:-هل كان في مصلحة النظام قتل المعتصمين ؟
=ثالثا:- هل كان من مصلحة الإخوان المسلمين حدوث قتل للمعتصمين ؟
=رابعا:- هل تحقق للإخوان المسلمين مكاسب سياسية بعد قتل المعتصمين وحتى الأن ؟
=خامسا:- لماذا إرتكب الإخوان المسلمون جريمة تفجير دار الرئاسة بعد أن إكتشف العالم حقيقة جمعة الكرامة وعدم تحقق إسقاط النظام بسببها؟
=سادسا:- هل كان سيعترض أحد على النظام السابق لو قام بإقحام البلاد في حرب تزهق الأرواح ردا على جريمة دار الرئاسة؟
=سابعا:- = لماذا لم يقم الرئيس السابق ومن معه من النظام السابق بالإنتقام الفوري لجريمة دار الرئاسة؟لو كان دمويا وهو من نفذ جريمة جمعة الكرامة كما يقولون؟
=ثامنا:- ألا يدل عدم إستغلال جريمة دار الرئاسة في الرد والإنتقام وأزهاق الأرواح - على حقيقة من كان يحرص على عدم قتل الأبرياء - ومن كان حريصا على قتلهم لإسقاط النظام؟
=تاسعا:- لو كان النظام السابق حريصا ومتمسكا بالسلطة ولو بقتل الأبرياء فلماذا سلم السلطة بهذه السهولة ولم يتشبث بها بكل قوة طالما وفيها دماء؟
=عاشرا:- هل عرفتم حقيقة جمعة الكرامة بعد كل هذه الحقائق أم لازلتم تريدون المزيد من الحقائق؟
وبحسب بيان الإشهار فأن تشكيل اللجنة جاء استشعاراً من بعض القيادات الشبابية للواجب الوطني والضرورة التاريخية الملحة في استمرار عملية التغيير ومحاسبة كل من يسعى للنيل من منجزات الوطن ويعيق عملية الانتقال وبعد مداولات ومشاورات طويلة.
وذكر البيان أن بعض القيادات الشبابية وقفت بجد ومسئولية أمام قرار مجلس الأمن الدولي (2140) بشأن معاقبة معرقلي المرحلة الانتقالية ودعم الانتقال السلمي للسلطة في اليمن واستعادة الأموال المنهوبة والمهربة، وتابعت باهتمام بالغ المستجدات والأحداث على الساحة الوطنية وخاصة تلك التي تنزع للتمرد على مخرجات الحوار الوطني بافتعال المشكلات الأمنية واستهداف المصالح الحيوية ومحاولة اعادة اليمن إلى مربع الصراعات المسلحة والانقلاب على التغيير الذي حققته إرادة اليمنيين وتضحياتهم في الثورة الشبابية 2011م وما بعدها.
ودعت اللجنة في بيان إشهارها مجلس الأمن والأمم المتحدة لسرعة اتخاذ الإجراءات والتدابير الحاسمة تجاه من يحملون السلاح ويفجرون الأوضاع ويعملون على تقويض العملية الانتقالية في اليمن حسب اللجنة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.