حملات "وطنية" جديدة، ليست للإعمار، أو مكافحة وباء، أو نظافة البيئة، وإنما لتنظيف الأخلاق، بعد أن تفاقمت الأزمة في مجتمعاتنا الإسلامية، وتحول التحرش الجنسي بالنساء إلى مشكلة "وطنية" نحشد لها المؤسسات والمنظمات والمتطوعين..
وبين "كاسيات عاريات"، وشباب (...)
لليوم الثاني على التوالي انتشرت مجاميع الهمج المنضوية تحت مسمى "الحراك الانفصالي" في الضالع، لتعيث في الأرض فساداً وعدواناً، ضمن سلسلة أعمال تخريبية واسعة، قطعت بها الطرق، وحاصرت المسافرين، وأخضعت الرجال والنساء وحتى الأطفال لعمليات تفتيش دقيقة، (...)