بقلم: عبدالله فيصل باصريح
في بلادنا تتنوع الأزمات وتجتمع ليخرج لنا من صلبها طلاب الكفاح! طلاب اوقدوا شموع الأمل، تراودهم أحلام التغيير، الهمة العالية لإنتشال البلد من وحل الفساد، طموح يتجدد عاماً بعد عام، يرمون بأنفسهم إلى المستقبل المجهول على أمل (...)
بقلم: عبدالله فيصل باصريح
هكذا هم الطيبون يرحلون، لكن لا ترحل أعمالهم، يزرعون الخير من أجل أن يحصدوا رضى الله ومحبة الناس، القليل من يضع بذور الخير دون مقابل ولا فائدة، يسعون لسلام ولا يلتفتون، يحبون الأمن والأمان والاستقرار، ويكرهون الخصومة، (...)
*
بقلم: عبدالله فيصل باصريح
طمأنت مسؤولة في منظمة الصحة العالمية "ماريا فان كيركون" أطفال العالم، إلى أن " سانتا كلوز" يتمتع بمناعة ضد فيروس كورونا وسيكون قادر على الإحتفال برأس السنة، وتوزيع الهدايا للأطفال في ليلة 24 إلى 25 من ديسمبر.
نقلتُ هذا (...)
شكراً ترامب على أربع سنوات من الحكم، كشفت وجه أمريكا. صريح جداً، وتلعب على المكشوف، وكما يقولون ما بقلبك على لسانك، كنت ثور أبيض في البيت الأبيض، تصرفاتك لا تحتاج إلى محللين سياسيين، كنت إذا أردت شيء طلبته على البث المباشر، وبدون عمليات تجميل (...)
صرح الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون في خِطاباً له قائلاً " يجب إعادة هيكلة الإسلام لأنه يعيش اليوم أزمة في كل مكان بالعالم". وبعد خِطابه بأيام قليلة ذهب ماكرون إلى دولة مالي ليأخذ الرهينة الفرنسية "صوفي بترونين" التي تم خطفها من قِبل جماعة إسلامية (...)
بقلم: عبدالله فيصل باصريح
يقول الكاتب محمد الرطيان في كتابه "وصايا": إذا استهوتك كرة القدم فعليك بتشجيع الفرق الإيطالية والإسبانية... الطليان يلعبون وكأنهم يدافعون عن أولادهم، والإسبان يلعبون وكأنهم يراقصون حبيباتهم، شجع ريال مدريد فهو نادٍ عظيم. (...)
بقلم: عبدالله فيصل باصريح
تقول الإسطورة الإغريقية إن بروكوست كان حداداً يدعو الزوار للمبيت عنده، وكان من كرمه ينزل للضيف عن سريره، ثم بعد هذا إذا وجد أن الضيف أطول من السرير قص ما زاد من قدميه ليجعله على مقاس سريره، وإذا وجد أن الضيف أقصر من سريره (...)
بقلم : عبدالله فيصل باصريح
يحكى أن ملكاً كان يعشق الصيد في الغابات، وكان له وزيراً يقرأ الطقس، وجاء يوماً أراد فيه الملك أخذ إسرته معه في الرحلة، فأكد الوزير سلامة الاجواء بل روعتها، وما أن توغل الموكب الملكي في الغابة حتى أنقلب الجو فجاءة إلى (...)
بقلم: عبدالله فيصل باصريح
أنقسم العالم إلى قسمين في مواجهة فيروس كورونا، ذلك الفيروس الذي لم يتوصل العالم إلى لقاح له إلى هذه اللحظة، تم التصدي لهذه الجائحة بإستراتيجيتان، الاستراتيجية الأولى وهي الأفضل والأكثر تطبيقاً وهي إستراتيجية التباعد (...)
بقلم: عبدالله فيصل باصريح
في مثل هذا اليوم 8 يوليو من العام 1972م تم اغتيال الأديب الثائر الفلسطيني "غسان كنفاني" في بيروت، في إنفجار سيارة مفخخة على أيدي عملاء إسرائيليين، وفي ذلك اليوم وقفت "غولدا مائير" رئيسة وزراء إسرائيل لتُدلي بتصريح حول (...)
بقلم: عبدالله فيصل باصريح
لقد أصبح وباء كورونا قرصه في إذن دول النفط، فقد أصبحنا نقيم به الماضي ونراقب به الحاضر ونرسم به المستقبل، وبعد أن أصبحت دول النفط، تتعامل مع مخزونها النفطي وكأنه ماء أصبح من الواجب علينا أن نسترجع الماضي ونقارنه بالحاضر (...)