لأشرئب كغصنِ زيتونٍ
هارب نحو الفضاء
الغصن جاد في العلو
وأنا أجهل دربي
نحو الفضاء
أنتِ التي تتركين السماء
تبكي وحدها
مثل قيثارةٍ تعزف
دون عازف
بينما جسمكِ يفسر لي
المسألة
بألف لسان
طولاً وعرضا
في حجم كأس وجعي
يشبه نافذةً مكسورة
لا يدخل الهواء (...)
لأشرئب كغصنِ زيتونٍ
هارب نحو الفضاء
الغصن جاد في العلو
وأنا أجهلُ دربي
نحو الفضاء
أنتِ التي تتركين السماء
تبكي وحدها
مثل قيثارةٍ تعزف
دون عازف
بينما جسمكِ يفسرُ لي
المسألة
بألف لسان
طولاً وعرضا
في حجم ِ كأس وجعي
يشبه نافذةٍ مكسورةٍ
لا يدخل الهواء (...)