نفى الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد أن يكون مساندا لأي من المرشحين، وقال إن تلك الشائعات طاردته في مرحلة الانتخابات الرئاسية الأولى، وانتشرت بعض الصور له توضح أنه يساند مرشحا دون الآخر وقام بنفي هذا.
وأشار إلى أنه تم التنكيل به في العهد السابق هو وأسرته، وقال: "لم أحك عما حدث، لأن الحديث في الماضي يؤدي إلى مزيد من إشعال النيران ولا نجد من يحمي مصر، مشيرا إلى أن الحزب الوحيد الموجود على الساحة الآن بصورة حقيقية في كل المحافظات هو حزب الإخوان المسلمين مع الاحترام لكل الأحزاب الأخرى.