زعموا أن صاحب "…….." كان يتمعّر في اللغة ويتمعّج , فكلما جاءه عضو للعمل معه خاطبه بالقول "هل نأى القومُ عن الملهيات الصارفات ؟ فيقول له العضو لاتسبح ضد التيار ياسيدي إنزل بخطابك إلى مستوى الشارع الحضرمي . على مهلك وقد الحال *** تكلّم ياحبيبي بالكلام الدارجي ويكفيك القريب الدال *** مايحتاج تلفت للبعيد الخارجي توقع مامعانا قلوب *** للشطحات يادوب قلوب الناس مطبوعه ع المألوف والمرغوب وظل الرجل على هذا الحال متهماً كل عضو بعدم الفهم في السياسه ولاالعداله الإنتقاليه… إلى أن جاءه عضو "فرفربه لواح" , فقال الأول للأخير " هل نأى القوم عن الملهيات الصارفات ؟ فقال العضو الجديد زقفيلم . إستشاط الرجل غضباً وقال " ومامعنى زقفيلم ؟" , قال العضو " منك ياسيدي نتعلم ومن خطابك نستلهم ….ما أنا إلاتلميذ في حضرتكم .. قال الرجل فلت لك "مامعنى زقفيلم ؟" قال العضو ومامعنى هل نأى القوم عن الملهيات الصارفات ؟.. قال معنى العبارة هل توحد الحراك الجنوبي في حضرموت ؟ قال العضو الجديد ومعنى زقفيلم عما قريب إن شاء الله