الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
الصحفي الذي يعرف كل شيء
خصوم الانتقالي يتساقطون
قيادي انتقالي.. الرئاسي انتهى والبيان جرعة تخدير
بسبب الفوضى: تهريب نفط حضرموت إلى المهرة
وكالة تكشف عن توجه ترامب لإصدار مرسوم يرفع رسوم تأشيرة العمل إلى الولايات المتحدة
منتخب الناشئين يكثّف تحضيراته لمواجهة قطر في افتتاح مشواره بكأس الخليج
مهرجان كشفي بالعيد 11 لثورة 21 سبتمبر
تعز تغرق بالقمامة
البرازيل تنضم لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام العدل الدولية
ضربة أمريكية لسفينة فنزويلية يتهمها ترامب بتهريب المخدرات
قلت ما يجب أن يقال
الرشيد يصل نهائي بيسان ، بعد الفوز على الاهلي بهدف نظيف، وسط زخم جماهيري وحضور شعبي الاول من نوعة منذ انطلاق البطولة
حزب الله يدعو السعودية لفتح صفحة جديدة ويؤكد التزامه باجراء انتخابات آيار 2026
الفريق السامعي يدين اغتيال مدير صندوق النظافة بتعز افتهان المشهري
إصلاح المتون والزاهر والمطمة بالجوف يحتفل بالذكرى ال35 للتأسيس
شرطة تعز تعلن القبض على متهم بقتل مدير صندوق النظافة والتحسين
مسيرات حاشدة بمأرب نصرة لغزة وتنديدا باستمرار جرائم الإبادة
الرئيس المشاط يعزي في وفاة الشيخ عبد الله أحمد القاضي
بن حبريش: نصف أمّي يحصل على بكلاريوس شريعة وقانون
المركز الثقافي بالقاهرة يشهد توقيع " التعايش الإنساني ..الواقع والمأمون"
الرشيد يتأهل إلى نهائي بطولة "بيسان الكروية 2025"
متفوقاً على ميسي.. هالاند يكتب التاريخ في دوري الأبطال
نتنياهو يطرد أردوغان من سوريا
أين ذهبت السيولة إذا لم تصل الى الشعب
مانشستر سيتي يتفوق على نابولي وبرشلونة يقتنص الفوز من نيوكاسل
الربيزي يُعزي في وفاة المناضل أديب العيسي
محافظة الجوف: نهضة زراعية غير مسبوقة بفضل ثورة ال 21 من سبتمبر
الأرصاد يخفض الإنذار إلى تحذير وخبير في الطقس يؤكد تلاشي المنخفض الجوي.. التوقعات تشير إلى استمرار الهطول
الكوليرا تفتك ب2500 شخصًا في السودان
جائزة الكرة الذهبية.. موعد الحفل والمرشحون
البوندسليجا حصرياً على أثير عدنية FM بالشراكة مع دويتشه فيله
لماذا تراجع "اليدومي" عن اعترافه بعلاقة حزبه بالإخوان المسلمين
الفرار من الحرية الى الحرية
ثورة 26 سبتمبر: ملاذٌ للهوية وهُويةٌ للملاذ..!!
الصمت شراكة في إثم الدم
الهيئة العامة للآثار تنشر القائمة (28) بالآثار اليمنية المنهوبة
إشهار جائزة التميز التجاري والصناعي بصنعاء
البنك المركزي يوجه بتجميد حسابات منظمات المجتمع المدني وإيقاف فتح حسابات جديدة
الوفد الحكومي برئاسة لملس يطلع على تجربة المدرسة الحزبية لبلدية شنغهاي الصينية
نائب وزير الإعلام يطّلع على أنشطة مكتبي السياحة والثقافة بالعاصمة عدن
بتمويل إماراتي.. افتتاح مدرسة الحنك للبنات بمديرية نصاب
تعز.. احتجاجات لعمال النظافة للمطالبة بسرعة ضبط قاتل مديرة الصندوق
موت يا حمار
أمين عام الإصلاح يعزي الشيخ العيسي بوفاة نجل شقيقه ويشيد بدور الراحل في المقاومة
رئيس هيئة النقل البري يعزي الزميل محمد أديب العيسي بوفاة والده
حكومة صنعاء تعمم بشأن حالات التعاقد في الوظائف الدائمة
الامم المتحدة: تضرر آلاف اليمنيين جراء الفيضانات منذ أغسطس الماضي
استنفاد الخطاب وتكرار المطالب
لملس يزور ميناء يانغشان في شنغهاي.. أول ميناء رقمي في العالم
وادي الملوك وصخرة السلاطين نواتي يافع
العرب أمة بلا روح العروبة: صناعة الحاكم الغريب
خواطر سرية..( الحبر الأحمر )
اكتشاف نقطة ضعف جديدة في الخلايا السرطانية
100 دجاجة لن تأكل بسه: قمة الدوحة بين الأمل بالنجاة أو فريسة لإسرائيل
في محراب النفس المترعة..
بدء أعمال المؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم في صنعاء
العليمي وشرعية الأعمى في بيت من لحم
6 نصائح للنوم سريعاً ومقاومة الأرق
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
شموخ في زمن ألانكسار وبطولة في زمن الذل
بمناسبة أربعينية صدام مأرب برس تنشر قصيد " لم يحن هامته (الى صدام حسين)
مأرب برس
نشر في
مأرب برس
يوم 07 - 02 - 2007
لم يَحنِ هامتَهُ لحبلِ المشنقةْ
والرأسُ كانتْ في السماءِ معلَّقةْ
عيناهُ ثابتتانِ .. يخطو في ثقةْ
مُتأنِّقًا للموتِ كانَ ..
ببسمةٍ متألِّقةْ
يأيها الجلادُ هذا سيدُكْ ..
أخفيتَ وجهَكَ أيها الرعديدُ خوفًا
لو صادفَتْ عيناهُ عينَكَ ..
سوفَ تَنزلُ صاعقةْ
فهناكَ فرقٌ مذهلٌ
بينَ العمالقةِ العظامِ
ومَن يُريدُ العملقةْ
سنظلُّ يا صدامُ نحنُ العاجزينْ
سنظلُّ دومًا واقفينْ ..
ما بينَ سِندانٍ ، وبينَ المِطرقةْ
الرأسُ كانتْ في السماءِ مُعلَّقةْ
كانتْ ذئابُ الصيدِ تعوي ،
والكلابُ المارقةْ
يا ليتَ مَن شنقوهُ مِن صُلبِ العراقْ
كنا نقولُ لأهلِنا :
لاحتْ لنا في الأفقِ أولُ بارقةْ
صدامُ أخطأَ ربَّما
ومن الذي في الحاكمينَ مُبرَّأٌ من كل عيبْ ؟
كم من أمورٍ في الحديثِ مُلفَّقةْ !
مَن يحكمُ الآنَ العراقْ؟
الآنَ يحكمُها الكلابُ
ويدفعونَ الآنَ شعبًا كاملاً
للمِحرقةْ
***
يا مَن حملتم في المساءِ اللافتاتْ
تتصايحونَ وتهتفونَ وترقصونَ ..
على الرفاتْ
ظلُّوا جميعًا في الشتاتْ
قد كانَ في يومٍ لكمْ ..
وطنٌ جميلٌ ، ذكرياتْ ،
حُلمٌ يُغردُ في عيونِ الماجداتْ ،
رجلٌ ليحميَكم إذا حلَّتْ بكم ..
أو بالسنينِ النائباتْ
لن ترفعوا من بعدِهِ هاماتِكم
فالحُلمُ ماتْ
والنيلُ يبكي يا فراتْ
مأساتُنا ما بعدَها مأساةْ
سلَّمتمُ الشرفَ الرفيعَ إلى الأذى
وستلطِمونَ خدودَكم .. هيهاتْ
أنتم هنا من بعدِهِ
جثثٌ على قيدِ الحياةْ
***
يا عراقَ الأمسِ واللهِ محالٌ أن تعودْ
جاءتِ الخصيانُ تحكمُ في الأسودْ
هم طراطيرُ الموالدِ عاشقو لطمِ الخدودْ
يا عراقَ المجدِ مهلاً
إن للعُهرِ حدودْ
قسَّموكَ ..
يا عراقَ المجدِ قلْ لي
بعدَها ماذا تساوي ؟
لن تساوي أيَّ شيءٍ
في الوجودْ
أين هاماتٌ تعالتْ ،
وانتصاراتٌ توالتْ ..
كبرياءً ، وصمودْ ؟
عدتَ يا عهدَ التمزقْ
لم يعُدْ سبعٌ يذودْ
كلُّنا صرنا وقودْ
والحرائقْ ..
تأكلُ الأبناءَ منا والجدودْ
آهِ يا عهدَ التخاذلْ ..
والبرودْ
***
حينَ قالوا : مستبدْ
قلتُ هاتوا من بلادِ العُربِ ضدْ
كلُّهم في الشرقِ ذاكَ المستبدْ
أو هنالِكَ مستبدٌ يستعدْ
والشعوبُ ..
كلُّها في الشرقِ موتى
في انتظارٍ للخلاصْ
والخلاصُ ..
دائمًا لم يأتِ بعدْ
يا بلادَ القهرِ قولي
ما سنفعلْ ؟
ما لنا في القهرِ بُدْ
إننا شعبٌ تهاوى
بينَ طاغٍ راحَ عنا
ثم طاغٍ يستجدْ
نشربُ الذلَّ لأنَّا
ما عرَفنا لحظةَ الحسمِ نَرُدْ
***
يا عراقْ
أينَ أشرافُ العراقْ ؟
أينَ أصحابُ العزيمةْ ؟
حينَ كانوا كانَ للأشياءِ قيمةْ
أينَ أنتَ أيا عراقُ
وأينَ بغدادُ العظيمةْ ؟
آهِ يا أرضَ الفراتْ
صارتِ الدنيا يتيمةْ
لم يعُدْ غيرُ الخرابْ
آهِ والذكرى الأليمةْ
أينَ يا أرضُ رجالُكْ
كيفَ أصبحتِ عقيمةْ
أينَ ناسٌ طيبونَ ،
وحالمونَ ورائعونْ ؟
أينَ أصحابُ الخلائقْ ،
والنفوسُ المستقيمةْ
ليسَ من أهلِ العراقْ
من يُباهي بالجريمةْ
أنتِ عشقي يا عراقْ
أنتِ في قلبي مُقيمةْ
يا بلادَ الرافدينِ
أينَ فرسانُ العراقْ
أينَ أُسْدُ الغابِ أين ؟
كيفَ صاروا بينَ بينْ ؟
واللصوصُ ..
ينهبونَ ..
في الغنيمةْ
سوفَ يأتي ألفُ فارسْ
يرفضونَ العارَ هذا ،
يثأرونَ ..
للهزيمةْ
***
ستظلُّ يا وطنَ العراقِ
مُحملاً بالإثمِ حتى تعترفْ
إني لأشعرُ بالقرفْ
سلمتَ نفسكَ للعِدى
ووقفتَ ترقصُ للمهانةِ في شغفْ
عارٌ عليكمْ
يا من جعلتم شنقَ صدامٍ شرفْ
بئسَ الشرفْ
إن الحسينَ قتلتموهْ
هل كانَ بعثيًّا ؟
هل كانَ سُنِّيًا ؟
هل كانَ شيعيًّا ؟
قولوا لنا ماذا اقترفْ ؟
تبقينَ يا أرضَ العراقِ حقيقةً
أرضَ الشقاقِ أو النفاقِ
ومستحيلٌ في الحقائقِ نختلِفْ
قل للذي قد كانَ يُطلِقُ في السماءِ الأعيرةْ
باللهِ يا ابن العاهرةْ
صدامُ يذهبُ وحدَهُ للمقبرةْ
فبأيِّ شيءٍ تفرحونْ ؟
ولأيِّ شيءٍ ترقصونْ
صدامُ منكم يا شعوبَ المسخرةْ
تتراقصونَ وأرضُكم مستعمرةْ ؟
صرتم رجالاً بعدَهُ ؟
يا ليتكم كنتم رجالاً عندَما
قلتم : نُطيعُ أوامرَهْ
الآنَ أصبح في العراقِ جبابرةْ ؟
لمَ بعدَ صدامٍ رأينا ما رأينا
كلُّ الكلابِ الآنَ تنبحُ في الفضا
وتصيحُ صيحةَ عنترةْ
مِن أينَ هذي العنترةْ ؟
الليثُ صارَ مقيدًا
هل في امتهانِهِ مفخرةْ ؟
صدامُ راحَ
وتستمرُّ المجزرةْ
يا مدعينَ رجولةً
هي ما تعدَّتْ صرخةً بالحنجرةْ
أقسمتُ باللهِ العظيمْ
لو أن صدامًا تنحنحَ مرةً في المقبرةْ
لرأيتَ أحداثَ القيامةِ
في العراقِ مُصغَّرةْ
***
ستظلُّ يا صدامُ أكبرَ من جميعِ القاتلينْ
ستظلُّ في قلبِ العراقِ
برغمِ أنفِ الحاقدينْ
هذا حذاؤكَ فوقَ رأسِ المالكي ،
والجعفريِّ ،
وزمرةِ المتنطعينْ
للمجدِ أنتَ ، وأنتَ دومًا في العلا
والكلُّ بعدَكَ صارَ أسفلَ سافلينْ
إن كنتَ في يومٍ قَتلتْ
ما كنتَ تقتُلُ غيرَ زمرةِ قاتلينْ
إن كنتَ في يومٍ سَجنتْ
يكفي بأنك كنتَ منا
والسجنُ في عشقِ الوطنْ
تاجٌ على رأسِ السجينْ
كنتَ المُحقَّ فقد رأينا ..
هذا العراقَ الآنَ أصبح غابةً
للمجرمينْ
ما بينَ أسرى في الصباحِ
وفي المساءِ مُهجَّرينْ
والحاكمينْ ..
ما بينَ أمريكانَ أو مُتأمركينْ
***
صدامُ آخرُ من تبقَّى
من خيولِ القادسيةْ
صدامُ قيسُ العاشقينَ بلا منازعْ
وتظلُّ بغدادٌ لهُ
في العشقِ ليلى العامريةْ
قد نتفقْ ،
قد نختلفْ ...
رحلَ الشهيدُ إلى السماءِ
وفي يديهِ البندقيةْ
في كلِّ زاويةٍ هنا
جثثٌ تفتشُ عن مقابرِها ولكنْ ..
القتلُ أصبح بالهُويةْ
صدامُ رحلةُ عاشقٍ
عشقَ الترابَ وذادَ عنهُ
فصارَ في يومٍ ضحيةْ
الآنَ أسدلْنا الستارَ
على فصولِ المسرحيةْ
أسدٌ يواجهُ موتَهُ في جُرأةٍ
قلٍ لي : متى كانتْ أسودُ الموتِ يا ولدي
تخافُ من الضحيةْ ؟
صدامُ يمرُقُ من بيوتِ الأعظميةْ
صدامُ يجلسُ فوقَ مئذنةِ الحسينِ مرددًا :
اللهُ أكبرُ ،
عاشتِ
القدسُ
الأبيةْ
صدامُ يجلسُ في الرمادي صامتًا
يقفُ الترابُ لهُ انتباهًا
كي يردَّ له التحيةْ
عدنا كثيرًا للوراءْ
والحربُ صارتْ طائفيةْ
قد دمرتنا الآنَ آلافُ العمائمِ ،
والفتاوى العنصريةْ
صدامُ يجلسُ فوقَ شطِّ النهرِ يصرُخْ :
قوموا اقتلوهمْ تُشرقِ الحريةْ
الآنَ تُغتصبُ النساءْ
جاءتْ كلابُ الصيدِ تقتلُ بالمقاصلِ
والمجازرِ...
قمَّةُ الدمويةْ
من يحكمُ الآنَ العراقْ ؟
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أمطار مبللة بالقصائد/ أيلوليات بقلم:نمر سعدي
قَصَائِدُ..فِي وَدَاعِ أَبِي الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
قصيده الأرض الخراب ..
صنعاء وحبيبتي
الشاعر اليمني الكبير بذكرى استشهاد الرئيس صدام حسين : ايها القمر البابلي
أبلغ عن إشهار غير لائق