الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
الحزب القومي الاجتماعي يدين جريمة استهداف أطفال في مديرية التعزية
شيرين وفضل شاكر في دويتو غنائي جديد
خاطرة عن الفضول في ذكراه
حريق يلتهم سوق تجاري بعدن
الأرصاد يتوقع أمطارًا رعدية على أجزاء من 8 محافظات ومتفرقة على 7 أخرى وتحذيرات من اضطراب البحر
القوات الروسية تنفذ ضربة جماعية ضد منشآت المجمع الصناعي العسكري الأوكراني
غارات ليلية دامية في غزة وسقوط شهداء
مقتل جندي وإصابة آخرين في كمين مسلح استهدف دورية عسكرية بأبين
متوسط أسعار الذهب في صنعاء وعدن السبت 12 يوليو/تموز 2025
وسط تحذيرات من انهيار الوضع الصحي.. تزايد حالات الإصابة بالأوبئة في ساحل حضرموت
غوتيريش يدين هجمات البحر الأحمر ويجدد التزام الأمم المتحدة بالتهدئة في اليمن
اليوم بعدن.. انطلاق الجولة الأولى من الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد مرض شلل الأطفال
بيان نقابي صادر عن نقابة المعلمين والتربويين الجنوبيين بساحل حضرموت
اللواء بن بريك يُعزّي في وفاة المناضل العميد محمد بن محمد عسكر
تدشين الحملة الوطنية للتحصين ضد شلل الأطفال في مديرية المحفد بأبين
عن المناطقية التي يراد لها أن تسود في تعز
بيان صادر عن القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة المهرة
السلطان عبدالله آل عفرار يدعو أبناء المهرة لوحدة الصف
- صاعقة تضرب منزلًا في عمران وتحذيرات لسكان الأرياف من مخاطر البرق*
الريال يلفظ أنفاسه الأخيرة في عدن
"إشهار الإفلاس" من قبل "عمائم على بهائم،.. فسبحان الحي الدايم"
أسقطوه من ذاكرتهم.. فعاد ليصبح في كل العناوين
قمة أوروبية في نهائي مونديال الأندية
بينهم مصري.. 4 أثرياء في قارة إفريقيا أغنى من نصف سكانها
جيسوس ثامن برتغالي يدير دفة النصر السعودي
ب 287 مليونا.. «ثاندر» يمدد عقد وليامس
الإمارات تنهب ذهب حضرموت بحماية الانتقالي
الترب: علينا مراجعة ما يجري والعمل من أجل اليمن واستقراره
نتنياهو وواشنطن ملفات وخطط سرية
الضالع.. عناصر أمنية تعبث بموقع أثري وتطلق النار على فريق من مكتب الآثار بالمحافظة وتمنعه من الدخول
في المهرة.. أين يتموضع رشاد العليمي؟
القبض على عنصرين متورطين في 3 تفجيرات بعدن
"الأيروجيل".. إسفنجة شمسية تحول ماء البحر إلى عذب من دون طاقة
ثمن باهض وفشل عظيم مقابل نص راتب شهري!!
مات كما يموت الطيبون في هذا البلد..!
ماذا يحدث في عدن وهل سيتم الغائها
- أزمة المياه بتعز تشتعل مع أصحاب محطات التحلية تجارالعطش الذين يهددون بإفشال مبادرة الشيباني الذي وعد بتوزيع 10ملايين لتر ..لكنه تجار العطش يمنعون اقرأ التفاصيل في موقع الأوراق برس
إنقاذ 12 شخصا من الغرق في سواحل المكلا
ستلاحقه اللعنات.. بن ماضي يتحمل مسؤولية جريمة هدم جسر المكلا
ريال مدريد يحسم صفقة كاريراس
الفيفا يحدد ملعب نهائي مونديال 2030
انهيار كارثي ..الدولار في عدن 2872 ريال
مصر تعلن اكتشاف ذهب وفضة في الصحراء
اليابان تطور أول رحم اصطناعي كامل.. نحو مستقبل بلا حمل ولا ولادة تقليدية
رسميا.. توتنهام يتعاقد مع الغاني محمد قدوس
العثور على كنز أثري مذهل يكشف أسرار ملوك مصر قبل الأهرامات
العثور على نوع جديد من الديناصورات
عن بُعد..!
آلام الظهر أزمة عصرية شائعة.. متى تحتاج للطبيب؟
صنعاء.. تحديد موعد إعلان نتائج الثانوية العامة
الدولار يتخطى 2830 ريالاً والبنك المركزي يناقش مع البنوك إعادة هيكلة الشبكة الموحدة
سان جيرمان يلقن ريال مدريد درسا ويتأهل لنهائي كأس العالم للأندية
يهودي من أبوين يهوديين.. من هو الخليفة أبو بكر البغدادي؟
خبير: البشرية على وشك إنتاج دم صناعي
أين علماؤنا وفقهاؤنا مع فقه الواقع..؟
العام الهجري الجديد آفاق وتطلعات
(نص + فيديو) كلمة قائد الثورة بذكرى استشهاد الإمام الحسين 1447ه
عاشوراء.. يوم التضحية والفداء
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
قصائد لزمن الطفولة
وما لا يطاق
نشر في
نشوان نيوز
يوم 17 - 03 - 2021
الشاعر الكبير عبدالعزيز المقالح – نشوان نيوز – قصائد لزمن الطفولة
– 1 –
منْ هنا،
منْ ليالي الكهولةِ والخوفِ،
ترحلُ أيّامُنا غيرَ آسفةٍ
نحوَ عشبِ الطفولةِ،
باحِثةً عنْ قناديلَ منْ فضّةٍ
وأباريقَ منْ ذهبٍ،
عنْ بقايا أغانٍ مبعثرَةٍ
في رصيفِ الزَّمانِ القديمِ،
وعنْ حفنةٍ منْ أساطيرَ
غارقةٍ في جِرارِ السنينْ.
– 2 –
حنينٌ لغيمِ الطفولةِ
يملأُني
ويكثِّفُ عمراً منَ الكلماتِ،
وعمراً منَ الحزنِ
والرَّغباتِ النَديّةِ،
والسَّقَطاتِ البريئةِ..
يا صاحبي قفْ قليلاً
وهيّا نعودُ لأيّامِنا
الغافياتِ
على شاطئِ الزمنِ البِكْرِ،
أيّامَ تلكَ الظلالِ الجميلةِ
أيّامَ تلكَ العيونِ الخجولةِ،
أيّامَ لا نرتدي غيرَ ثوبِ البراءةِ
أيّامَ نستخدمُ اللُّغةَ الصامتةْ.
– 3 –
كلّما حاولَ الحزنُ نسيانَ
أوديةِ الأمسِ،
أو أمعنَ اليأسُ في محوِ آثارِها
غَطَسَ القلبُ في ماءِ نهرِ
التذكّرِ،
واقتادَ منْ شاطئِ النهرِ
بيتاً أليفاً،
قرىً تتناثرُ فوقَ التلالِ،
وبعضَ رفاقِ الصِّبا
في ثيابٍ مهلْهلْةٍ
وأساريرَ ضاحكةٍ
وهوىً شاحبٍ،
كيفَ نمضي إليهم؟
وكيفَ نعودُ إلى زمنٍ لا يعودْ؟
– 4 –
هلْ ترى العينُ مشهدَهم
ساعةَ الوصلِ،
حينَ تودِّعُهم في الصباحِ المنازلُ
عاشقةً ضوءَ أقدامِهم،
وتظلُّ تراهم بعينينِ حانيتينِ
إلى أنْ يغيبوا،
وتبقى تتابعُ وَقْعَ خطاهم
إلى أنْ تغيبَ،
وتلتهمَ الطرقاتُ الصدى
والأحاديثَ..
أيتها الشّمسُ رِفْقاً بهم
أيها الظِّلُّ رِفْقاً بهم
منْ غبارِ الطريقِ القديمِ
ومنْ عبثِ الرِّيحِ
والعاصفةْ.
– 5 –
في المدارسِ تقرأُهم
وتداعبُهم نافراتُ الحروفِ،
وكالشَّجراتِ الصغيراتِ
تنمو أصابعُهم،
وتكونُ لهم صبواتٌ
وتورقُ أصواتُهم؛
يذهبونَ ويأتونَ،
لا يلحظونَ التغيُّرَ في الشمسِ
لا يلحظونَ التغيُّرَ في الأرضِ
لا يلحظونَ التغيُّرَ
في الأمكنةْ.
– 6 –
خذيني إليهم – يقولُ الحمامُ الأليفُ،
تقولُ النوافذُ –
أصواتُهم في الشِّغافِ
وأطيافُهم كغيومٍ على الأفْقِ
شاردةٌ،
كلّما صعدَ الوقتُ
أرخى الحنينُ ستائرَهُ،
وارتمى قمرٌ مستديرٌ هوَ الشوقُ
يغمرُ آثارَهم بنثارٍ منَ القبلاتِ،
وفي دفترِ اليومِ
يكتبُ أشجانَهُ
وصلاةً مضمَّخَةً بالأماني
الجميلةْ.
– 7 –
في المساءِ يعودونَ
تسبقُهم نارُ ألواحِهم،
وتضاءُ المنازلُ
والطرقاتُ بأصواتِهم
ويعودُ إلى الغرفِ الضوءُ
والدفءُ..
يا أيها اللَّيلُ خَفِّفْ منَ الظُّلماتِ،
فأبناؤُنا يقرأونَ كتابَ المساءِ
وتحلمُ أجفانُهم بكتابٍ
منَ الصبحِ،
كنْ مشفقاً
وحنوناً بهم أيها اللَّيلُ
وافتحْ على الأرضِ سقفَ
النجومْ.
– 8 –
يطيرونَ منْ غيرِ أجنحةٍ
يضحكونَ بلا سببٍ،
يفتحونَ الشبابيكَ أو يغلقونَ الشبابيكَ،
لا يحفلونَ بما خبَّأَ الغيبُ،
لا يحفلونَ بما حملتْهُ الرِّياحُ..
على راحةِ الأمِّ يلقونَ أجسادَهم
وينامونَ جوعى؛
إذا ما خلتْ سلّةُ البيتِ
منْ خبزِها القرويِّ،
وأقفرَ حقلُ الشتاءِ فلا خوخَ
في صدرِهِ أو عنبْ.
– 9 –
لم يكنْ زمناً
كانَ طيفاً لذيذَ الهوى،
كانَ نهراً منَ الحُلْمِ
فيهِ تساوى الشتاءُ وأشواكُهُ
بالرَّبيعِ وأوراقِهِ،
لا مكانَ لحزنٍ
ولا قلقٍ،
إنها الغبطةُ المستديمةُ،
وَهْوَ الرِّضا المتألِّقُ في الوجهِ
والكلماتِ
ارتعاشُ التوحُّدِ بالناسِ
والأرضِ في زهوِها
وبأشيائِها الخالداتْ.
– 10 –
واحةٌ منْ عصافيرَ
لا ترتوي منْ غناءِ الطفولةِ
لا ترتوي منْ شفافيّةِ الوقتِ،
منْ نزقٍ أخضرٍ كعبيرِ الحدائقِ،
منْ صرخةٍ عذبةٍ
كندىً يتجولُ بين فَراشِ الضُّحَى،
ليتَها بعدَهُ أغلقَتْ صفحةَ العمرِ
أو أنها وهبتْ ما تبقّى
منَ الكأسِ للبحرِ
للوردِ
للكلماتِ،
فقد حملَ الرُّوحُ
مذْ رحلَ الزمنُ الطفلُ
ما كانَ يُخشى،
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
وحنينه أبداً لأول منزل
جازع طريق
مراسم عزاء لربيع القرية
دِيوَانُ..أُنْشُودَةُ..الْفُصُولْ..للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
خاطرة من أمام البحر
وحنينُه أبداً لأول منزل
أبلغ عن إشهار غير لائق