واستند القرار الى جملة من الحيثيات والاستخلاصات التي خرجت بها ورشة العمل حول فاعلية المدرسة اليمنية وكفاية اليوم والعام الدراسي التي انعقدت مؤخرا بصنعاء، وذلك بالنظر الى ماتقدمه المدرسة من معارف ومعلومات وكثرة الاجازات الرسمية والأيام المهملة عقب كل اجازة وحاجة المعلم للوقت الكافي لانجاز تدريس المنهج الدراسي. كما تم مراعاة المدارس العاملة بفترتين ومدى كفاية الاسبوع الدراسي لتدريس مواد النشاط كالتربية البدنية والموسيقية وغيرها من الانشطة. وكالة الأنباء اليمنية(سبأ)