لاقت مزاعم السعودية عن وقوفها وراء ايقاف العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة استغراب المتابعين كاشفين عن دورها الخفي في إسناد "اسرائيل". وقال عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد الفرح ، في تدوينة على (إكس) : " الدليل عدم الإفراج عن معتقلي حماس في المملكة، ودعم الكيان إعلاميا في قناة العربية والحدث، وهاشتاقات فلسطين ليست قضيتي، وفتاوى مشائخها بتكفير وخذلان المجاهدين ". وأضاف: " والأسوأ من ذلك السفينة السعودية التي "زقروها" في إيطاليا وهي تنقل سلاحاً للعدو الإسرائيلي، إضافة للتضامن بمليونيات الرقص والمهرجانات الترفيهية ". وتابع: " خليكم من تضامنها في البحر الاحمر ومؤامراتها المتكررة ضد اليمن لإنقاذ الملاحة الإسرائيلية....الخ ".