قال الأكاديمي والمحلل السياسي الدكتور "حسين لقور بن عيدان" نفخوا في إعلام الدفع المسبق وصدقوا انفسهم، ظنوا أن لديهم جيش جرار أوله في شقرة و آخره في الجوف أو مأرب يقوده مونتغمري الناهب. وقال "بن عيدان" في تغريدة رصدها محرر "شبوه برس" قال فيها : نسيوا أن معهم مليشيات شيء عيشة سيفرون مع أول رصاصة تنطلق و ضباط أشتروا رتبهم من سوق الملح. قلناها من خرج من عدن ظهر أحمر لا يعود إلا وفق شروط المنتصرِ.
وفي تغريدة أخرى ل "بن عيدان" ينشرها "شبوه برس" : يستدعون المناطقية و يثيرون جاهلية القبيلة للتغطية على عمالتهم و إرتزاقهم و تبعيتهم لقوى الإحتلال اليمني الزيدي.
لن يتأخر الرد عليهم ممن يدعون انهم يتحدثون بأسمهم.
الذين خرجوا سالمين بعربات من قوات التحالف سابقا هذه المرة لن يجدوا نفس التعامل الانساني من أهلهم قبل أي شخص 0خر.
وفي تغريدى ل "بن عيدان" : ذكر فيها أن "بن معيلي" الذي ارضه يفرسها الزيود من داخلها ما يسمى جيش أهل ذمار و عمران و من خارجها الحوثة على ابوابها و هو يقود قطيع من أهل شيء عيشة الطارف منهم طريق امبعالة اقرب له، مثل هؤلاء أضعف من أن يواجهون رجال يحملون قضية شعب و أرض.
أما سيف الشدادي ذيب اخذ موقع قريب للهروب منه للمواجهة.