روبرت فورد ، السفير الأمريكي السابق في سوريا 2011 - 2014 ، خلال إلقاء محاضرة بدعوة من مجلس العلاقات الخارجية في بالتيمور بتاريخ 1 أيار/ 2025 : ( كنتُ أحد الذين دربوا الجولاني لاستلام السلطة في دمشق بطلب من بريطانيا ... تم اللقاء والتدريب في ادلب عام 2020 وعام 2023 .... تم اختيار هيئة تحرير الشام لاستلام السلطة بقرار اممي ودولي " بعد وصول المفاوضات مع نظام الأسد لطريق مسدود " ، لأنها أكثر الجهات تنظيماً في سوريا ... وكانوا ينتظرون الوقت المناسب لنزع السلطة من الأسد ...
كانت فرق تدريب الجولاني متكونة من سفراء وخبراء استيراتيجين وضباط من المخابرات البريطانية وال CIA )
سؤال : ما هي المفاوضات مع نظام الأسد التي وصلت لطريق مسدود ..... فاستعان الغرب الأميركي الأوروبي الصهيوني بجبهة النصرة لنزع سلطة الأسد ؟؟؟ طبعاً ما يخطر لكم قصة حقوق إنسان وتداول السلطة والديمقراطية ومن هالحكي الفاضي تبع ثوار الفنادق المرتزقة ..... الجواب واضح وصريح ... كان متوقعاً ، صار واقعاً : تسليم سوريا للاحتلال الإسرائيلي غير المباشر عبر عميلها الجولاني .... اعتراف بإسرائيل + صلح + سلام + تطبيع + تسليم == احتلال إسرائيلي مباشر أذكر أني لطالما كتبت : الحمد لله على نعمة سوريا الأسد الحمد لله على نعمة الجيش العربي السوري ..... الحمد لله على نعمة حماة الديار ...
للأسف لا عاد فيه أسد ، ولا عاد فيه جيش ، ولا عاد فيه سوريا .... راحوا حماة الديار ، وراحت معاهم الديار .... #أنور_عطا_الله..فرانكفورت ألمانيا إعلان أمريكي مخادع للتمويه على عمالة الجولاني بالأمس الشرع اليوم