وأشارت إلى أن رئيس الحزب عبدالرحمن الجفري سبق وأن خيرها قبل ذلك ما بين حزب الرابطة أو الحراك الجنوبي, لتختار هذا الأخير, قائلة: "إذا كان فصلي من الرابطة من أجل القضية الجنوبية فهذا وسام وتاج على رأسي سأظل أحمله طول حياتي". وأشارت زهراء صالح إلى أن قيادة الرابطة طلبت منها تقديم استقالتها حتى لا تحرج الحزب بقرار فصلها، لكنها رفضت الاستقالة, لتتخذ مركزية الحزب قرار فصلها منه.