اكد د. فهد الشليمي، السياسي الكويتي الشهير، أن تأخر حضور شخصيات مقربة من المخلوع علي عبدالله صالح، يطرح تساؤلات عديدة، وذلك في إشارة منه إلى أن "صالح" هو المدبر الرئيسي لذلك الانفجار. وقال الشليمي، في سلسلة تغريدات له عبر "تويتر"، "حادثة تفجير صالة المناسبات وعزاء الرويشان يطرح تساؤلات عديده عن عدم حضور وتأخر شخصيات مقربه لعفاش من الحضور ومقتل شخصيات مؤتمريه بعيده عنه". وتابع: "حادثة تفجير قاعة العزاء اتت بعد النقمه الشعبيه ضد الانقلاب والمطالبه بالتظاهر لارجاع الحقوق/ فهل هي مدبره لاجهاض ثورة الجياع وارباك الشارع"