الرئيا لرئيس المخلوع صالح يطالب حكومة حبتور لغير شرعية ولاقانونبة غزو الجنوب للمرة الثالثة وإنهاء الانفصال الثاني الذي يقوده الرپبس هادي هكذا يقول والعالم يسمع هذا الكلام عبر قناته الفضائية دون اي تحريك للأمور او على الأقل تتخذ دول العالم إجراءات حماية لمصالحها في المنطقة وفي الممرات البحرية من باب المندب في الجنوب العربي وحتى إطراف البحر العربي مع عمان من الاكتساح من قبل قوات وقبائل الشمال وطوائفه المتعصبة من شيخوخ الفتنة صالح والحوثي وفقهاء الفتوى في صنعاء من أصحاب الاجتهاد والمواقف العصبوية وللمرة الثالثة التي ينويها من خلال عشرون مليون مجنون ومخبول ومعتوه ومتشرد ومنهم من يعطوه مفتاح الجنة من اجل ان يموت في عدن من قوم الحوثي واعوانه وشيعة الجارودية العفنة ومن الذين يحركهم المخلوع بعصاء واحدة وهو طبعا الان يبحث عن ذريعة تدخل عسكري وفبلي وطائفي ماشيخي الى الجنوب وكذريعة اخرى تمنحه حق تحركه وغزوه للجنوب في العام الجديد 2017 م من حكومة حبتور المزيفة وغير القانونية والذي شرع مشرع الفساد والعبث الذي طال جامعة ومحافظة عدن خلال فترة تحمله مسئولية هذه المرفقين الهامين وتامر على الجنوب حتى اخر رمق من نفسه وهكذا الوفاء الذي يشبه وفاء الكلاب وان كان حيوان الكلب اشرف وانظف وامين ويحترم مهامه ولايحب التامر على من يطعمه ولا يعتدي على صاحبه عكس ماتفوم به الكلا ب البشرية؟!
وهنا المخلوع ليس غبيا رجل يتعامل مع واقع كمية الاسرار والمهام والاحداث والثقة وطبعا حبتور هنا ويد ورجل علي عبدالله صالح في الجنوب وقد كان حبتور مشارك ومساهم في معركة 1994 ومعركة 2015 والدليل انه هرب الى صنعاء لكي يحصل على مكافاته ولكن الذي يبد ان النهاية لحبتور قربت وعلى يد عمه المخلوع وطلب صالح من حكومة حبتور العمل على افشال الانفصال للجنوب الذي يقوده الرئيس هادي والامر ليس من هذا القبيل ولكنه هنا يضرب عصفورين بجر واحد هذا جانب اما الجانب الأخر والاهم هو كيف يحمل حكومة بن حبتر ثوب المقتول ويضعها امام العالم هي المسئولة عن اي تحرك عسكري او سياسي او اقتصاد يحافظ على بقاء الوحدة ويفتح باب صراع بين الجنوبيون وتحت شعارات رنانه اكل الزمن عليها وشرب وحتى يخرج هو منها سياسبا وعسكريا كالشعرة من العجين بينما هو الداعم والمخطط للغزو وهذا هو المعروف عن تصرفات عفاش اي المخلوع خلال توليه مسئولية الحكم في الشمال وبعد التخلص من الرئيس الحمدي .
وان في مثل هذه القرارات الصعبة والقوية يكون هو في مؤخرة الحربة وهو من يحركها ويشرف عليها شخصيا ولايتكل على حكومات ولاعلى وزراء عندما يتخذ القرار الاخير لساعة الصفر والشواهد والادلة كثيرة ومنها في حرب صيف 1994 هو من يحرك السلاحف ويوجه القادة في جبهات القتال ومنهم للاسف قادة جنوبيون والى جانبة العجوز قائد الفرقة الاولى مدرع التي كانت مسئوليتها حارسة صنعاء من جميع الجهات والسئول عن تصفية التنظيم الناصري في اليمن والذي كان الساعد الايمن للمخلوع وحتى قبل تشكيل الحرس الجمهوري الذي كان يشرف عليه من رصاصة الرساش وحتى المدفع والطائرو الحرببة والى الدبابة والطائرة لكن قدرة الله كانت هي الاقوى نجله احمد علي عبدالله الذي خرج هاربا مكسورا ومهزوما برعم ان الهروب هذا تم وبتوجيهات من والده المخلوع.
مسفيدا من ازمة العراق وصدام وابناءه ومن جغرافية صنعاء والمنطقة واليمن بشكل عام علما بانه وضع امر خلق معضة كبيرة لشرعية هادي لغير منضبطة في الميدان والمعركة والحسم وعلى المستوى ااسياسي وهنا هادي يدرك هذا جيدا حيث كان نائبا له مايقارب خمسة عشرة عاما ذاق فيها هادي المرارة وشرب العلقم مع العلم ان المخلوع لم يتصل به ولا يوم واحد وظل مركون في صنعاء وكانه تحت الاقامة الجبرية لكن عندما قرر غزوا الجنوب. وجاءت الحاجة لهولاء استدعاهم اامخلوع جميعا وكان المرحوم محمد عبدالله البطاني احد هولاء حين اكد في احدى جلساته حيث ان علي عبدالله صالح في خضم المعركة كان يتصل به في اليوم اكثر مم مرة يستفسر عن ظروف الوضع على جبهات الجنوب وحتى قبل النوم وجعلني المستشار لكل الجبهات وكاني قد تحولت الى غرفة عمليات متنقلة وبعد ان انتهت الحرب اقفل هتفه ولم يستلم من المخلوع ولا اتصال واحد وهذه هي ميزة على عبدالله عندما يستكفي من الذين في نظره بائعي الارض والعرض في ان واحد بعد ان استدعى الكل من مرتزقة المراحل في السبعينان والثمانبنات والتسعينات من تجار السلاح واصحاب امصاريف اليومبة وان كانوا رجا معارك فعلا ومن الذين نزحوا نتجية الصراعات السياسية التي شهدها الجنوب خلال مراحل الصراع الطبقي وبالعرض وبالطول ؟!
المراحل انفة الذكر وبعد تجميدالدماء في عروقهم وتهميشهم واقصائهم العمد بعد نزوحهم الى الشمال مباشرة وحتى توقيع اتفاقية الوحدة المشئومة التي جاؤا الجنوبيون الى صنعاء فاتحين لبيت المقدس؟!
لقد مكنهم واعطاهم مسئوليات والمعركة تدور رحاها على ارض الجنوب ومنهم الرئيس هادي الذي تعين وزيرا للدفاع اثناء المعركة بعد سقوط العند العنيد؟! وعليوه ووكل اصحاب شبوه وكل اصحاب ابين ولما تكدوا من طموحات الرجل منهم من اختلف معه زذهب الى الشاطئ الاخر علي محسن الاحمر ومنهم بفي منزله حتى جاءت فمرة تكوين لجان متابعة وتسوية للحقوق والواجبات وصرف الرواتب تحت شعار جمعية ردفان الخيرية والتي تحولت بعد قمع الامن المكزي الى حراك شعبي اكتسح كل محافظات الجنوب الست الذي اصبح شوكة في حنجرة المخلوع واعوانه من الحوثة وبقية ضعغاء النفوس واذا عمدنا الى صال الموضوع سنجد ان على عبدالله صالح لعب باوراق كثيرة ضد الجنوب وشعبة حيث ومدهم بالعتاد والسلاح والمال ووجهم الى الجبهات للقتال ضد الجنوب ومنحهم مسئوليات في الدولة وفي الجبش القبيلي اليمني . علي عبدالله صالح يفرا المشهد السياسي والعسكري عن بعد و يعطي الامور حقها بحسب اهميتها ولما يجد ان العمل ناجح ومن ثم ينطلق نحو الفريسة والهدف وطبعا بعد ما يجند كل الامكانات والطقات البشرية المشتراه من اموال وقوت السعب والتي يتحكم فيها كما يشاء حيث انه على اطلاع تام بجغرافية المعركة ونسبة نجاحها وفشلها والى اين سوف تثل وعند اي نقطة بتتوقف .
وعندما يقول انه في العام 94 قد افشل واوقف انفصال الجنوب فبلامكان له ان يوقف الانفصال الثاني بنغسه هو وجيشه وفبيلته في سنحان وحاشد وبكيل و لا انه يدرك ان هذا امر مستبعد بعد اليوم لان شعب الجنوب قد خرج من بيت الطاعة وباب اليمن وطالشجعان .دة ثلاث خلوع لا فيها رجوع واعلن الانفصال ورفع العلم الجنوبي خفاق في عنان السماء وفوق كل منزل وعلى كل مرفق ولامس رؤوس وصدور الثكالاء من النساء امهات الشهداء والجرحى والمعتقلين في صنعا من ااوطنبن واصبحوا الاطفال والكبار انيمهم يدمي القلوب ويشغل العقول ويسطر ملاحم سوف يسجلها التاريخ في اجل واعظم صفحاته .
ثم اصبح العلم الجنوبي لحاف شعب الجنوب في الفصول الاربعة وقال الجنوب كلمته التحرير والاستقلال وامام هذا الاصرار القوي والمدعوم من رجال مقاومته الشجعان وهنا ماذا سيقول المعتوه والمخلوع تصدم كل محاولاته بالخيبة والفشل اكيد لامصير امامه الا طريق الانتحار نقول له راحت عليك يابو احمد ! وقريبا بايصدر لكم واليكم الجنوب ماتبقى من خلاياكم النائمة .
للاسف انت لاتزال تعيش ظروف حرب 1994 الذي فادوها الجنوبيون ضد بعضهم البعض اليوم احتلف المعيار وتغيرت موازبن القوي السياسية والعسكرية وحتى الاقتصادية وقبل ان تفكر في الغزوة القادمة حمل كل عسكري وضابط وفبيلي كفنه على ظهره وطمن اسرهم انهم لم يعودا ثانية اليهم الا في حالة واحدة ففط من اسرناه وهو يقاتل لن نتعامل معه اسير حرب وسوف نريله في تابوت الى جنهم ان شاؤ الله ولكن سيكون مرتزق واجير سارق وناهب ومعتدي على ارض الغير فكر جيدا وحليفك الحوثي معك وامامك كثبر من الفرص التي ممكن تحسن فبها عااقتك مع الجنوب وشعبه بينما اعمل لك خط رجعة لاسمح الله لو فكرت في الهروب او الخروج برا او بحرا لاتستكفي ولاتستغني ترى الظروف غير مظمونة وااجنوببون شهامتهم وقدراتهم تفرض عليهم اشباء كثيرة منها الاحترام والتقدير لكل من يحنرمه واذا عدلت في توجهاتك تجاه الجنوب ستكون الايجابيات في صالحك وبالتوفيق ً..
س المخلوع صالح يطالب حكومة حبتور لغير شىرعية ولاقانونبة غزو الجنوب للمرة الثالثة وانهاء الانفصال الثاني الذي يقوده الرپبس هادي هكذا يقول والعالم يسمع هذا الكلام عبر قناته الفضائية دون اي تحريك للامور او على الاقل تتخذ دول العالم اجراءات حماية لمصالحها في المنطقة وفي الممرات البحرية من باب المندب في الجنوب العربي وحتى اطراف البحر العربي مع عمان من الاكتساح من قبل قوات وقبائل الشمال وطوائفه المتعصبة من شيخوخ الفتنة صالح والحوثي وفقهاء الفتوى في صنعاء من اصحاب الاجتهاد والمواقف العصبوية وللمرة الثالثة التي ينويها من خلال عشرون مليون مجنون ومخبول ومعتوه ومتشرد ومنهم من يعطوه مفتاح الجنة من اجل ان يموت في عدن من قوم الحوثي واعوانه وشيعة الجارودية العفنة ومن الذين يحركهم المخلوع بعصاء واحدة وهو طبعا الان يبحث عن ذريعة تدخل عسكري وفبلي وطائفي ماشيخي الى الجنوب وكذريعة اخرى تمنحه حق تحركه وغزوه للجنوب في العام الجديد 2017 م من حكومة حبتور المزيفة وغير القانونية والذي شرع مشرع الفساد والعبث الذي طال جامعة ومحافظة عدن خلال فترة تحمله مسئولية هذه المرفقين الهامين وتامر على الجنوب حتى اخر رمق من نفسه وهكذا الوفاء الذي يشبه وفاء الكلاب وان كان حيوان الكلب اشرف وانظف وامين ويحترم مهامه ولايحب التامر على من يطعمه ولا يعتدي على صاحبه عكس ماتفوم به الكلا ب البشرية؟!
وهنا المخلوع ليس غبيا رجل يتعامل مع واقع كمية الاسرار والمهام والاحداث والثقة وطبعا حبتور هنا ويد ورجل علي عبدالله صالح في الجنوب وقد كان حبتور مشارك ومساهم في معركة 1994 ومعركة 2015 والدليل انه هرب الى صنعاء لكي يحصل على مكافاته ولكن الذي يبد ان النهاية لحبتور قربت وعلى يد عمه المخلوع وطلب صالح من حكومة حبتور العمل على افشال الانفصال للجنوب الذي يقوده الرئيس هادي والامر ليس من هذا القبيل ولكنه هنا يضرب عصفورين بجر واحد هذا جانب اما الجانب الاخر والاهم هو كيف يحمل حكومة بن حبتر ثوب المقتول ويضعها امام العالم هي المسئولة عن اي تحرك عسكري او سياسي او اقتصاد يحافظ على بقاء الوحدة ويفتح باب صراع بين الجنوبيون وتحت شعارات رنانه اكل الزمن عليها وشرب وحتى يخرج هو منها سياسبا وعسكريا كالشعرة من العجين بينما هو الداعم والمخطط للغزو وهذا هو المعروف عن تصرفات عفاش اي المخلوع خلال توليه مسئولية الحكم في الشمال وبعد التخلص من الرئيس الحمدي .
وان في مثل هذه القرارات الصعبة والقوية يكون هو في مؤخرة الحربة وهو من يحركها ويشرف عليها شخصيا ولايتكل على حكومات ولاعلى وزراء عندما يتخذ القرار الاخير لساعة الصفر والشواهد والادلة كثيرة ومنها في حرب صيف 1994 هو من يحرك السلاحف ويوجه القادة في جبهات القتال ومنهم للاسف قادة جنوبيون والى جانبة العجوز قائد الفرقة الاولى مدرع التي كانت مسئوليتها حارسة صنعاء من جميع الجهات والسئول عن تصفية التنظيم الناصري في اليمن والذي كان الساعد الايمن للمخلوع وحتى قبل تشكيل الحرس الجمهوري الذي كان يشرف عليه من رصاصة الرساش وحتى المدفع والطائرو الحرببة والى الدبابة والطائرة لكن قدرة الله كانت هي الاقوى نجله احمد علي عبدالله الذي خرج هاربا مكسورا ومهزوما برعم ان الهروب هذا تم وبتوجيهات من والده المخلوع.
مسفيدا من ازمة العراق وصدام وابناءه ومن جغرافية صنعاء والمنطقة واليمن بشكل عام علما بانه وضع امر خلق معضة كبيرة لشرعية هادي لغير منضبطة في الميدان والمعركة والحسم وعلى المستوى ااسياسي وهنا هادي يدرك هذا جيدا حيث كان نائبا له مايقارب خمسة عشرة عاما ذاق فيها هادي المرارة وشرب العلقم مع العلم ان المخلوع لم يتصل به ولا يوم واحد وظل مركون في صنعاء وكانه تحت الاقامة الجبرية لكن عندما قرر غزوا الجنوب. وجاءت الحاجة لهولاء استدعاهم اامخلوع جميعا وكان المرحوم محمد عبدالله البطاني احد هولاء حين اكد في احدى جلساته حيث ان علي عبدالله صالح في خضم المعركة كان يتصل به في اليوم اكثر مم مرة يستفسر عن ظروف الوضع على جبهات الجنوب وحتى قبل النوم وجعلني المستشار لكل الجبهات وكاني قد تحولت الى غرفة عمليات متنقلة وبعد ان انتهت الحرب اقفل هتفه ولم يستلم من المخلوع ولا اتصال واحد وهذه هي ميزة على عبدالله عندما يستكفي من الذين في نظره بائعي الارض والعرض في ان واحد بعد ان استدعى الكل من مرتزقة المراحل في السبعينان والثمانبنات والتسعينات من تجار السلاح واصحاب امصاريف اليومبة وان كانوا رجا معارك فعلا ومن الذين نزحوا نتجية الصراعات السياسية التي شهدها الجنوب خلال مراحل الصراع الطبقي وبالعرض وبالطول ؟!
المراحل انفة الذكر وبعد تجميدالدماء في عروقهم وتهميشهم واقصائهم العمد بعد نزوحهم الى الشمال مباشرة وحتى توقيع اتفاقية الوحدة المشئومة التي جاؤا الجنوبيون الى صنعاء فاتحين لبيت المقدس؟!
لقد مكنهم واعطاهم مسئوليات والمعركة تدور رحاها على ارض الجنوب ومنهم الرئيس هادي الذي تعين وزيرا للدفاع اثناء المعركة بعد سقوط العند العنيد؟! وعليوه ووكل اصحاب شبوه وكل اصحاب ابين ولما تكدوا من طموحات الرجل منهم من اختلف معه زذهب الى الشاطئ الاخر علي محسن الاحمر ومنهم بفي منزله حتى جاءت فمرة تكوين لجان متابعة وتسوية للحقوق والواجبات وصرف الرواتب تحت شعار جمعية ردفان الخيرية والتي تحولت بعد قمع الامن المكزي الى حراك شعبي اكتسح كل محافظات الجنوب الست الذي اصبح شوكة في حنجرة المخلوع واعوانه من الحوثة وبقية ضعغاء النفوس واذا عمدنا الى صال الموضوع سنجد ان على عبدالله صالح لعب باوراق كثيرة ضد الجنوب وشعبة حيث ومدهم بالعتاد والسلاح والمال ووجهم الى الجبهات للقتال ضد الجنوب ومنحهم مسئوليات في الدولة وفي الجبش القبيلي اليمني . علي عبدالله صالح يفرا المشهد السياسي والعسكري عن بعد و يعطي الامور حقها بحسب اهميتها ولما يجد ان العمل ناجح ومن ثم ينطلق نحو الفريسة والهدف وطبعا بعد ما يجند كل الامكانات والطقات البشرية المشتراه من اموال وقوت السعب والتي يتحكم فيها كما يشاء حيث انه على اطلاع تام بجغرافية المعركة ونسبة نجاحها وفشلها والى اين سوف تثل وعند اي نقطة بتتوقف .
وعندما يقول انه في العام 94 قد افشل واوقف انفصال الجنوب فبلامكان له ان يوقف الانفصال الثاني بنغسه هو وجيشه وفبيلته في سنحان وحاشد وبكيل و لا انه يدرك ان هذا امر مستبعد بعد اليوم لان شعب الجنوب قد خرج من بيت الطاعة وباب اليمن وطالشجعان .دة ثلاث خلوع لا فيها رجوع واعلن الانفصال ورفع العلم الجنوبي خفاق في عنان السماء وفوق كل منزل وعلى كل مرفق ولامس رؤوس وصدور الثكالاء من النساء امهات الشهداء والجرحى والمعتقلين في صنعا من ااوطنبن واصبحوا الاطفال والكبار انيمهم يدمي القلوب ويشغل العقول ويسطر ملاحم سوف يسجلها التاريخ في اجل واعظم صفحاته .
ثم اصبح العلم الجنوبي لحاف شعب الجنوب في الفصول الاربعة وقال الجنوب كلمته التحرير والاستقلال وامام هذا الاصرار القوي والمدعوم من رجال مقاومته الشجعان وهنا ماذا سيقول المعتوه والمخلوع تصدم كل محاولاته بالخيبة والفشل اكيد لامصير امامه الا طريق الانتحار نقول له راحت عليك يابو احمد ! وقريبا بايصدر لكم واليكم الجنوب ماتبقى من خلاياكم النائمة .
للاسف انت لاتزال تعيش ظروف حرب 1994 الذي فادوها الجنوبيون ضد بعضهم البعض اليوم احتلف المعيار وتغيرت موازبن القوي السياسية والعسكرية وحتى الاقتصادية وقبل ان تفكر في الغزوة القادمة حمل كل عسكري وضابط وفبيلي كفنه على ظهره وطمن اسرهم انهم لم يعودا ثانية اليهم الا في حالة واحدة ففط من اسرناه وهو يقاتل لن نتعامل معه اسير حرب وسوف نريله في تابوت الى جنهم ان شاؤ الله ولكن سيكون مرتزق واجير سارق وناهب ومعتدي على ارض الغير فكر جيدا وحليفك الحوثي معك وامامك كثبر من الفرص التي ممكن تحسن فبها عااقتك مع الجنوب وشعبه بينما اعمل لك خط رجعة لاسمح الله لو فكرت في الهروب او الخروج برا او بحرا لاتستكفي ولاتستغني ترى الظروف غير مظمونة وااجنوببون شهامتهم وقدراتهم تفرض عليهم اشباء كثيرة منها الاحترام والتقدير لكل من يحنرمه واذا عدلت في توجهاتك تجاه الجنوب ستكون الايجابيات في صالحك وبالتوفيق ً..