ان عدالة القضية الجنوبية لا يختلف عنها اثنين القضية العادلة الجلية كا الشمس في كبد السماء لقد كان الجنوبيين تواقين الى الوحدة وكان شعارنا لنناضل من اجل الدفاع عن الثورة اليمنية وتنفيذ ألخطه ألخمسيه وتحقيق الوحدة اليمنية تم التنازل عن ألدوله والعلم والعملة ركض الجنوبيين الى الوحدة فلو كان حصل استفتاء في تلك الفترة لكان صوت الجنوبيين نعم للوحدة لكن الحمد الله لم يتم ذالك بعد الوحدة مباشره بدا التصفيات لكوادر الجنوب وبدأت الحيلة والمكيدة كانت دوله الجنوب دوله يسودها النظام والقانون كان امل الجنوبيين اكبر لكن كانت النوايا مدسوسة بالمكايد تصاعدت ألازمه حتى أعلنت الحرب على الجنوب تم الزج في المتطرفين ضد الجنوب تكالبت كل الأحزاب والقبائل ضد الجنوبيين الذين قدموا دوله على طبق من ذهب تم غزو الجنوب وبعد الحرب بدا تسريح الجنوبيين من الوظائف الحكومية والعسكرية تم التهميش لكل الكوادر التي كانت قوى الشمال ترى تلك الكوادر تشكل خطر عليهم بعد ذالك آخذو الجنوب كغنيمة حرب وكل طرف اخذ النصيب وتم السطو على الأراضي وخصخصة كل القطاعات ألعامه طفح الكيل حينما أصبح راتب المتقاعد لا يساوي شي فتشكلت بداية الحراك السلمي من هنا بدأنا من هنا كانت ألانطلاقه يكفي ظلم يكفي تهميش لحق شعب قدم دوله نحن شركا بالند وليس تابع لقوى الشمال من عام 2007 ونحن نصرخ من اجل قضيتنا العادلة من اجل استعده الحق المسلوب وانطلقت بعدها أصوات الجنوب تعلو الى ان أعلنا التصالح والتسامح كبر الجميع وهلل فلننسي سلبيات الماضي نحن ابنا اليوم الجنوب جسد واحد كل الجنوبي على الجنوبي حرام ،، تعتبر خطوه التصالح والتسامح اهم الخطوات الجبارة و الى هنا كنا ماشين بالسليم وفي الطريق الصحيح بدأت ثوره الربيع العربي ثوره قامت ضد الحكم الفاسد المتسلط ولكن مالذي جنته هذه الثورة الرعنا غير الدمار والخراب تمت سرقه الثورة من قبل إخوان اليمن الوجه القبيحة لتلك الجماعة فتلك جماعه غير مقبول بها وغير مرحب فيها انها أسوى جماعه عرفتها البشرية التحدث باسم الدين والتضليل باسم الدين انكشف المستور عن الوجه القبيح لتلك الجماعة التي بعد ان دخل الحوثي الى العاصمة صنعا جرت أذيل الهزيمة والفرار بين تركيا والدوحة وبعد ان شن الحوثين ومعهم صالح الحرب والغزو ضد الجنوب في 2015 لقد تجرعنا في الجنوب الويلات في هذا الغزو الغاشم قتل خيره الشباب خيره الإبطال فدو بدمائهم الطاهرة ارض الجنوب كانت ايام عصيبة الى ان اتت عاصفة الحزم التي كبرنا وهللنا لها وتم تحرير الجنوب بفضل عاصفة الحزم بقياده الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة تحررت عدن وكل الجنوب من الكهنوت السلالي الطائفي لتبدى الحرب ضد القاعدة وداعش بدا ترتيب قوات الحزام الأمني بدعم من الإمارات العربية المتحدة وتحسن الأمن في شكل نسبي الشي المهم ألان هوى الحفاظ على ماتم تحقيقه والتعاون. والتعاضد بعيد عن التخوين وإلصاق التهم يجيب تصحيح تلك العقول الحجرية يجب المضي قدما بعقول نيره القبول بالأخر تقبل النقد البناء عدم إصدار صكوك بالوطنية والتخوين كل جنوبي له حرية الرأي وحرية النقد ألبنا بعيد عن التعصب الضال والانفراد بالرأي يجب الانفتاح على الجميع نحن أخوه لأفرق بين ابنا الجنوب في الحقوق والواجبات جنوب يتسع للجميع من المهرة الى باب المندب