من أجمل العبارات التي كتب في وصف المدن الجميلة في العالم, وبالذات عن مدينه كييف الاوكرنيه وسنغافورة , وجا ردن ستي أنها مدن في حدائق, وهذه من العجائب الدنيوية , حيث إن العادة تجري إن الحدائق تقع في المدن وليس العكس, وهذا لم يأتي هبه من السماء بل نتج عن جهود جبارة قامت بها حكومات ومجالس تلك المدن, بل إن تاريخ تلك الانجازات كان تراكميا منذ سنيين عده كان عنوانها التطوير المستمر. إن الجمال للمدن يعكس فيما يعكس جمال الناس القاطنون فيها وثقافتهم, ويعكس أيضا رقي وثقافة الحكومات والمجالس المحلية لتلك المدن, كما إن الجمال عنوان كبير يدل عن كاتبه ومثلما يقول المثل الشعبي( يقراء الكتاب من عنوانه). عدن التي حباها الله بموقع رائع وتاريخ عريق من التحضر , وسمات جماليه قليل ما تدخل الإنسان فيها إلا من بعض الرتوش البسيطة والتي أضفت عليها جمالا على جمال, قد لم تتطور كثيرا ابان الحكم الشمولي , لكن ما يحسب لتلك ألحقبه أنها حافظت نوعا ما على جمالها , وذالك بزجر تلك الأيدي التي تحاول العبث بها, ووضع انظمه حديديه تمنع العبث . ما لفت انتباهي وربما انتباه كافه الزائرين لعدن ,إن واحدا من أجمل الشوارع التجارية ويسمى شارع السجن في المنصورة والمتفرع إلى شارع الفنادق شارع التسعين الذي يعج بالنزلا من مختلف الدول, وشارع جولة المنصورة,, ناهيك إن معظم محلات الصرافة الكبرى تقع هناك, إي إن هذا الشارع محط مرور السياح الأجانب وسكناهم . إن هذا الشارع قد تحول إلى حديقة للحيوانات بكل ما تعنيه ألكلمه من معنى, لا تكاد ترى إلا حوانيت إمامها زرائب لأغنام والأبقار والجمال, والدجاج, وقمامات من مخلفات وغذاء الحيوان , كل شي هناك حيواني بحت , مخلفات تلك الحوانيت(المجازر) من دماء وعظام جلبت بالتأكيد الكلاب الضالة والقطط , والذباب والبعوض, وغيرها والبكتيريا , هذه ألوحه في عدن في عروسه البحر , ومحافظنا مشقول في ترتيب مدراء وكلا من حزبه , ويمنينا بانجازات عظيمه هلا استطاع إن ينظم شارعنا الكارثة؟. لاادري بأي حجج يتحجج المحافظ هنا, فهو لن يحتاج بالتأكيد إلى ميزانيه ولا إلا قرار من المبادرة الخليجية ولا ممانعة من الحراك الجنوبي, ولا تدخل بن عمر, سوى إن يقوم بعمله على أكمل وجه ويصلح الشارع وينظمه. لن نحتاج إلى تدخل الطب البشري أو حتى البيطري كي نثبت إن هذه المجازر المكشوفة واللحوم في العراء وما يأتي عليها من ذباب وغبار وبكتيريا هي سموم تأتي ألينا مجاننا من محافظ مهمل, وإمراض مؤكده, هذا شي واضح للعيان, ولن نحتاج إن نثبت ما نقول بالدليل فالدليل حي لم ولن ينتهي , وهذه دعوه للمحافظ ونوابه لزيارة شارع السجن الشهير بشارع المجازر, فهو يجزر في العلن الحيوانات , وفي السر يجزر البشر عبر ما يخلفه من اوبئه . سيدي المحافظ اننا في القرن الواحد والعشرين , وأنصحك إن تذهب بأحد زياراتك الخارجية الكثيرة إلى محل بيع لحوم لتعرف كيف تذبح وأين وكيف تعرض وتباع ؟ علك ستعيد التفكير والكارثة أن كنت تشتري لحومك من شارع السجن. كثيرون من مغتربينا يريدون الاستثمار في هذا المجال حسب علمي, ويريدون الارتقاء بعدن لتضاهي مدن العالم, لكن من سيحميهم من عشوائيتك فالمؤكد وحسب ما يظهر للعيان إن هذا المجال مثل كل شي بلا نظام . ستدخل عدن التاريخ وسيكتب زائريها إن هناك مدينه في حديقة حيوان عفوا في (زريبة) من أجمل العبارات التي كتب في وصف المدن الجميلة في العالم, وبالذات عن مدينه كييف الاوكرنيه وسنغافورة , وجا ردن ستي أنها مدن في حدائق, وهذه من العجائب الدنيوية , حيث إن العادة تجري إن الحدائق تقع في المدن وليس العكس, وهذا لم يأتي هبه من السماء بل نتج عن جهود جبارة قامت بها حكومات ومجالس تلك المدن, بل إن تاريخ تلك الانجازات كان تراكميا منذ سنيين عده كان عنوانها التطوير المستمر. إن الجمال للمدن يعكس فيما يعكس جمال الناس القاطنون فيها وثقافتهم, ويعكس أيضا رقي وثقافة الحكومات والمجالس المحلية لتلك المدن, كما إن الجمال عنوان كبير يدل عن كاتبه ومثلما يقول المثل الشعبي( يقراء الكتاب من عنوانه). عدن التي حباها الله بموقع رائع وتاريخ عريق من التحضر , وسمات جماليه قليل ما تدخل الإنسان فيها إلا من بعض الرتوش البسيطة والتي أضفت عليها جمالا على جمال, قد لم تتطور كثيرا ابان الحكم الشمولي , لكن ما يحسب لتلك ألحقبه أنها حافظت نوعا ما على جمالها , وذالك بزجر تلك الأيدي التي تحاول العبث بها, ووضع انظمه حديديه تمنع العبث . ما لفت انتباهي وربما انتباه كافه الزائرين لعدن ,إن واحدا من أجمل الشوارع التجارية ويسمى شارع السجن في المنصورة والمتفرع إلى شارع الفنادق شارع التسعين الذي يعج بالنزلا من مختلف الدول, وشارع جولة المنصورة,, ناهيك إن معظم محلات الصرافة الكبرى تقع هناك, إي إن هذا الشارع محط مرور السياح الأجانب وسكناهم . إن هذا الشارع قد تحول إلى حديقة للحيوانات بكل ما تعنيه ألكلمه من معنى, لا تكاد ترى إلا حوانيت إمامها زرائب لأغنام والأبقار والجمال, والدجاج, وقمامات من مخلفات وغذاء الحيوان , كل شي هناك حيواني بحت , مخلفات تلك الحوانيت(المجازر) من دماء وعظام جلبت بالتأكيد الكلاب الضالة والقطط , والذباب والبعوض, وغيرها والبكتيريا , هذه ألوحه في عدن في عروسه البحر , ومحافظنا مشقول في ترتيب مدراء وكلا من حزبه , ويمنينا بانجازات عظيمه هلا استطاع إن ينظم شارعنا الكارثة؟. لاادري بأي حجج يتحجج المحافظ هنا, فهو لن يحتاج بالتأكيد إلى ميزانيه ولا إلا قرار من المبادرة الخليجية ولا ممانعة من الحراك الجنوبي, ولا تدخل بن عمر, سوى إن يقوم بعمله على أكمل وجه ويصلح الشارع وينظمه. لن نحتاج إلى تدخل الطب البشري أو حتى البيطري كي نثبت إن هذه المجازر المكشوفة واللحوم في العراء وما يأتي عليها من ذباب وغبار وبكتيريا هي سموم تأتي ألينا مجاننا من محافظ مهمل, وإمراض مؤكده, هذا شي واضح للعيان, ولن نحتاج إن نثبت ما نقول بالدليل فالدليل حي لم ولن ينتهي , وهذه دعوه للمحافظ ونوابه لزيارة شارع السجن الشهير بشارع المجازر, فهو يجزر في العلن الحيوانات , وفي السر يجزر البشر عبر ما يخلفه من اوبئه . سيدي المحافظ اننا في القرن الواحد والعشرين , وأنصحك إن تذهب بأحد زياراتك الخارجية الكثيرة إلى محل بيع لحوم لتعرف كيف تذبح وأين وكيف تعرض وتباع ؟ علك ستعيد التفكير والكارثة أن كنت تشتري لحومك من شارع السجن. كثيرون من مغتربينا يريدون الاستثمار في هذا المجال حسب علمي, ويريدون الارتقاء بعدن لتضاهي مدن العالم, لكن من سيحميهم من عشوائيتك فالمؤكد وحسب ما يظهر للعيان إن هذا المجال مثل كل شي بلا نظام . ستدخل عدن التاريخ وسيكتب زائريها إن هناك مدينه في حديقة حيوان عفوا في (زريبة)