تزداد يوم بعد يوم معاناة المستفيدين من صندوق الرعاية الاجتماعية بمديرية حبيل جبر بردفان محافظة لحج معاناة متواصلة منذو بداية عملية الصرف حيث اصبح المستفيدين يتحملون كافة المشقة والتعب وهم مطابرين ومنتظرين استلام الحوالة النقدية الطارئة الخاصة بهم والمدعومة من منظمة اليونيسيف ولاشتراك بنك الامل . وافاد المستفيدين هناك من كبار السن والمعاقين والنساء ياتون من مناطق بعيدة ويتحملون التعب والإرهاق وكذا يخسرو مبالغ مالية قيمة المواصلات اكثر من المبلغ الإعانة لغرض استلام الحوالة النقدية من محل الصرافة ولاكن وعند وصول المستفيد الى موقع الصرف في المديرية يتفاجئ المستفيد بان لاتتواجد شبكة النت او مقرمة وتارة اخرى ماشي سيولة مالية مما يطر المستفيد الانتظار الطويل الذي لاينتهي . واشاد المستفيدين بالاخ واعد محمد عبدالقوي العامل فوق جهاز الكمبيوتر على بذل اقصى الجهود من خلال عملة الذي يقدمه تجاه تلك الفئة الفقيرة حيث يقوم باستخدام البيانات الخاصة بشبكة الجوال يمن موبايل وذلك لإجراء عملية الصرف لتخفيف معاناة المستفيدين ولو جزاء بسيط في انجاح عملية الصرف وطالب المستفيدين من الجهة ذات العلاقة هل تستمر عملية الصرف بتلك الحالة الغير منصفة وعادلة وبسببها الضحية هو المستفيد . الذي يتحمل مشقة السفر من اجل حصولة على هذة الإعانة الذي معتبرينها اهانة بنسبة لهم حسب تعبيرهم يا تراء ماهو موقف الجهات المسؤولة عند مايحصل للمستفيد من اهمال وركود وعدم حصول المستفيد للاعانة التي لاتساوي اجرة المواصلات وهل هناك اجرات وبدائل او يريدوا ذلك حتى يترك المستفيد الحوالة وتلحق الحالات التي تم إيقافها وتركينها الى جانب الكود.