قال وكيل أول وزارة الداخلية اللواء محمد سالم بن عبود الشريف "2ن الحكومة الشرعية متلزمة بتحقيق السلام الشامل والعادل الذي يفضي إلى بناء دولة النظام والقانون والمواطنة المتساوية ويحقق لليمنيين حريتهم ويصون كرامتهم ويحفظ أموالهم ووحدتهم". واضاف في لقاء خاص اجرته معه اذاعة مارب "2ن جماعة الحوثي الإنقلابية هي من تعيق تفعيل دعوات السلام وتتمادى في سفك دماء اليمنيين، وإشعال الحروب والمعارك العبثية التي تسببت في تفاقم معاناة أبناء الشعب اليمني، وانتشار الأوبئة والأمراض الفتاكة".
و دعا وكيل أول وزارة الداخلية الأممالمتحدة إلى تحمل مسؤوليتها ال2نسانية وال1خلاقية تجاه اليمنيين في ظل تفشي وباء كورونا وأمراض أخرى، وأن "تُسمع الحوثيين كلمة قاسية، وتقول لهم كفى عبثا بأرواح اليمنيين".
وعن دور الحكومة الشرعية في تسهيل وصول المساعدات الطبية والإنسانية إلى عموم محافظات الجمهورية بما فيها المحافظات التي يسيطر عليها الانقلابيون، أكد اللواء بن عبود أن وزارة الداخلية قد أصدرت توجيهات مسبقة إلى كل الوحدات والنقاط الأمنية قضت بتسهيل مرور الطواقم الطبية والمواد الإغاثية ووصولها إلى مستحقيها تحت الحماية من قبل وزارة الداخلية والوحدات الأمنية التابعة لها.
وفي ذات السياق قال اللواء الشريف "2ننا لن نسمح بإعاقة وصول المساعدات الطبية والإنسانية لمستحقيها في عموم اليمن، وسنضرب بيد من حديد كل العصابات التخريبية التي تستهدف الأعمال الإنسانية، وتقف عائقا دون وصولها إلى المستحقين لها وسيكون تعاملنا معهم صارماً وحازم".
وعن دور الجهاز الأمني في تعزيز الأمن والاستقرار وانعكاس ذلك على ال2جراءات الصحية في البلد، أشار الوكيل الشريف إلى دور الأجهزة الأمنية في الحد من تفشي وباء كورونا وذلك بقيامها بفرض حظر التجوال والذي خفف من انتشار الجائحة، وقلص من أعداد الإصابات بفايروس كوفيد 19.
وبخصوص التحديات التي تواجه وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية في تنفيذ الحظر الجزئي الإحترازي في المحافظات المحررة بشكل عام وفي مأرب بشكل خاص 1كد وكيل أول وزارة الداخلية على عدم وجود تحديات أو صعوبات واجهت الأجهزة الأمنية في تطبيق الحظر الجزئي، مضيفاً "كان المواطنون على مستوى كبير من الوعي والإدراك بخطورة هذا الوباء، وتجاوبوا مع الأجهزة الأمنية في تنفيذ الحظر".
وحول جهود المرأة اليمنية في مساندة ودعم عملية السلام، قال الوكيل بن عبود: "2ن المر1ة اليمنية لها دور بارز في دعم جهود السلام تبذلها من منطلق الحرص على إحلال السلام الشامل والعادل، ونخص بالذكر فتيات مأرب و فريق صانعات السلام بمأرب، ومجموعة التسعة النسوية، ونتقدم لهن بجزيل الشكر والتقدير لمناصرتهن دعوة الأمين العام للأمم المتحدة لتعزيز السلام ووقف الحرب ومواجهة جائحة كورونا، ونحن بدورنا ندعم ونساند هذه الجهود". تعليقات القراء 471273 [1] على سلطة الإحتلال اليمني للجنوب ودول التحالف العربي والمجتمع الدولي وعلى راسها مجلس الأمن الدولي والأممالمتحده وكافة منظماتها ذات الصله ان يتحملوا المسؤوليه الاخلاقيه تجاه شعب الجنوب في عدن المنكوبه بفعل سلطة الإحتلال اليمني او ما تسمونها بالشرعيه وتحديدا في ما يخص وباء كورونا العالمي والذي لا يستطيع الجنوبيون وخاصة في عدن الإيفاء حتى بأبسط الإجراءات الوقائيه لانهم لا يملكون ابسط مقدراتها فلا مواد تعقيم ولا قفازات ولا كمامات ولا بنى تحيه لأبسط وسائل التعامل مع الوباء بالرغم من ان بلاطجة ولصوص ا الأحد 21 يونيو 2020 على سلطة الإحتلال اليمني للجنوب ودول التحالف العربي والمجتمع الدولي وعلى راسها مجلس الأمن الدولي وال | على سلطة الإحتلال اليمني للجنوب ودول التحالف العرب على سلطة الإحتلال اليمني للجنوب ودول التحالف العربي والمجتمع الدولي وعلى راسها مجلس الأمن الدولي والأممالمتحده وكافة منظماتها ذات الصله ان يتحملوا المسؤوليه الاخلاقيه تجاه شعب الجنوب في عدن المنكوبه بفعل سلطة الإحتلال اليمني او ما تسمونها بالشرعيه وتحديدا في ما يخص وباء كورونا العالمي والذي لا يستطيع الجنوبيون وخاصة في عدن الإيفاء حتى بأبسط الإجراءات الوقائيه لانهم لا يملكون ابسط مقدراتها فلا مواد تعقيم ولا قفازات ولا كمامات ولا بنى تحيه لأبسط وسائل التعامل مع الوباء بالرغم من ان بلاطجة ولصوص الشرعيه قد هبروا المليارات الى جيوبهم وجيوب بلاطجتهم. تخيلوا ان يطلب من الناس البقاء في بيوتهم لكبح جماح الوباء وفق متطلبات وتوجيهات منظمة الصحه العالميه.. فماذا قدمتم لهم لكي يتمكنوا من ذلك ? بالطبع لا شيئ .. عليكم ان تتخيلوا سكان مدينة عدن فقط - التي تنشغل مليشيات الأخوان المسلمين التكفيريه تحت غطاء سلطة الإحتلال اليمني بإعادة احتلالها للمره الثالثه فتتركها بدون كهرباء وبدون ماء وبدون ابسط الخدمات الاساسيه بحيث ان من لم يمت بوباء كرونا فسيموت جوعا او عطشا او مرضا . يجب على المجتمع الدولي ان يفتح جسرا جويا للمساعدات الإغاثيه و الوقائيه والطبيه العاجله وتامين حق العيش الكريم من خلال توفير الماء والكهرباء ولكن ليس عبر اللصوص المتقمصين لثوب الشرعيه وإنما عبر كافة الأطر الجنوبيه المخلصه لقضية الجنوب وشعبه وعلى رأسها المجلس الإنتقالي الجنوبي وآليته للإداره الذاتيه للجنوب .