يرى الكثير من الرياضيين في محافظة ابين ان محافظتهم تتعرض للظلم الواضح والبين من قبل وزارة الشباب والرياضة. فابين التي تعد المصدر والممول الاول للمنتخبات والأندية اليمنية بالمواهب واللاعبين في الفترات السابقة والحالية تعاني الأمرين من تجاهل وزارة الشباب والرياضة في تلبية بعض مطالب واحتياجات الشباب الرياضي فيها والتي يطالبون بها منذ عدة سنوات لتاتي سنة 2020 أو كما يطلق عليها البعض سنة النهضة للبنى التحتية للرياضة اليمنية والتي شهدت فيها العديد من المحافظاتاليمنية بناء صالات رياضية وملاعب معشبة وأيضاً صيانات لبعض الملاعب والصالات وتعشيب الملاعب ورفدها بمولدات للطاقة الكهربائية "مشاريع كلفت ملايين الدولارات" فيما اكتفى وزير الشباب والرياضة باعتماد مدرجات لو عرف بها الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA لاوقف رياضة كرة القدم في اليمن وسقف للصالة المغلقة التي هي في الواقع تحتاج صيانة شاملة من تغطية الجدران وإعادة التكييف وصيانة ارضيتها والكثير من العمل لإعادتها إلى ما كانت عليه. ولسان حال الرياضين في ابين يقول لماذا المحاباة ما الذي ينقص ابين لتحصل على نصيبها كبقية المحافظات مثل شبوة ومأرب وعدم وحضرموت أليست ابين هي برازيل اليمن اليست ابين الرافد الاول للمنتخبات الا يكفي تجاهل وحرمان المواهب الابينية من حق المشاركة في المنتخبات الوطنية في السنوات الأخيرة اليس من يعطي يستحق العطاء انت تعرف ونحن نعرف والكل يعرف فماذا قدم الآخرون مقارنة بابين يا سيادة الوزير؟ "اعدلوا هو أقرب للتقوى"