احتشد ثوار مدينة الراهدة والقرى المجاورة لها أحراراً وحرائر إلى ساحة الحرية أمس لأداء صلاة جمعة (معاً لمواجهة إرهاب العائلة ). وأكد خطيب الجمعة عبدالصمد الحيفاني على وجوب الوقوف أمام إرهاب ما تبقى من العائلة، وقال: "إن الوحدة منجز عظيم لا يجب التفريط به". وطالب الحيفاني بسرعة إقالة الفاسدين بالمديرية وسرعة تقديم قتلة الطفل بشار للمحاكمة. وحذر شباب الراهدة من المماطلة في إقالة الفاسدين وتفشي الفوضى في المدينة.. مندداً بمجازر الأسد في سوريا.