شاهدوا وأسمعوا الحقيقة التي ضاعت بين زحام احلام الطامعين والانقلابيين بالوصول الى كرسي في " الجمهورية اليمني الديمقراطية الدستورية " الحكم بطرق ملتوية , الحقيقة التي لو سمعها الانقلابيين والانتهازيين لما دخلت اليمن في دوامه من العنف والتخريب والقتل والحقد والكراهيية لمدة سنة كاملة ,شاهدوا ماذا كان ينادي به الرئيس علي عبد الله صالح كل قوى المعارضة والانقلابيين على الدستور وهو كان يملك كل مفاتيح القوى السياسية والعسكرية والشعبية , شاهدوا وأسمعوا وعوا الحقيقة التي اعمى الشيطان بصر وبصيرة تلك القوى الانقلابية الانهزامية الانتهازية عنها في الفيديو التالي /
مع جزيل الشكر ل د. يوسف الحاضري و المصممين مروان المخلافي فضل الضبياني