• من أين تأتي إلينا الطائرات الإمريكية لتضرب أهدافها في اليمن؟ هل من المعقول مثلاً أن تأتي مباشرةً من واشنطن؟ • لماذا كلما سمعنا عن اكتشافات نفطية.. نسمع ونعاني بعدها أزمة بترولية؟ وكذلك الحال في اكتشافات الغاز..!. • لماذا شبكة الكهرباء في منطقةٍ يتوارث أبناؤها النزاعات والثارات أباً عن جد؟ هل لأنهم مثلاً أشدّاء متمرسون.. لهذا فهم الأجدر بشرف حماية الكهرباء؟ • لماذا «عدن» بالضرورة ترتبط بمصير «عتمة» صنعاء؟ وأين هي المحطة الكهربائية التي كانت تُضيء عدن قبل الوحدة؟ من المسئول؟ ومن المستفيد؟ • أين فلسفة رجال الدين حول أحكام حدّ الحِرابة مما يجري للكهرباء؟ أو بالأصح هل يوجد في اليمن علماء حقيقيون لهم قيمتهم وهيبتهم بأوساط المجتمع حتى تكون لهم كلمة ثاقبة؟!. • هل من المعقول أنّ مخربي الكهرباء أغبياء للحد الذي لا يدركون أنّ مسئولي الدولة لا يتضررون أبداً من هذه الاعتداءات البشعة.. وأنّ المواطن الذي لا يعرفهم ولايعرفونه وحده من يدفع ثمن ذلك..! • هل تأخُّر بيان مكتب الشيخ علي عبدربه العواضي شيخ قتلة الشابين «الخطيب» و «أمان» جاء بعد اجتهاد «اللجنة الخاصة» في استصدار فتوى القتل البشع للمفحطين؟ هذا إذا كان هناك تفحيط من الأساس.. باعتبار أنّ التفحيط سمة الدولة الراعية للجنة الخاصة !. “يتبع” [email protected] رابط المقال على الفيس بوك