بعد الاعلان عن مشاركة شاكيرا في اسرائيل في المؤتمر الرئاسي لعام 2011 برعاية رئيس الدولة شيمون بيريز والذي وجه الدعوة لشاكيرا وتأتي زيارة المغنية الكولومبية إلى إسرائيل في هذا التوقيت بعدما اتهمت شاكيرا بادلاء تصريحات معادية للسامية ولتنفي هذه الاشاعات وضحت صحيفة أن زيارة شاكيرا المرتقبة لإسرائيل ستفتح صفحة جديدة بينها وبين الإسرائيليين واليهود في شتى بقاع العالم من خلال مشاركة شاكيرا في مؤتمر صحفي مع الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز وصديقتها الممثلة الأمريكية اليهودية سارة سيلفرمان. هذا الموضوع سبب ازمه لحفلها الذي اعلن عنه منظم الحفلات وليد منصور بأن شاكيرا ستحيي حفلا في التاسع والعشرين من شهر تشرين الثاني المقبل في مصر وان شاكيرا وافقت على الحفل وجار التحضير والتجهيزات ومن المتوقع الغاء الحفل بعدما طالب عدد من الشباب على الفيس بوك بالغاء الحفل ومنع شاكيرا من دخول مصر نهائيا بعد ذهابها الى اسرائيل حيث قاموا بانشاء صفحة بعنوان “ لا لحفل شاكيرا في مصر بعد ذهابها لإسرائيل “ وندد المشاركون في الصفحة بقدوم شاكيرا بعد زيارتها الى اسرائيل وطالبوا بالغاء الحفل لأنهم لا يريدون التطبيع مع اسرائيل وقالوا: من يريد قيام حفلات لشاكيرا فليفعل خارج مصر واضافوا: لا نقول حرام او حلال عن شاكيرا ولكن نرفض هذا الامر وهذا النوع من التطبيع.