تفاجأ أولياء دم المرحوم. قائد أحمد قائد الأسدي من نشر مناشدة عمهم عبدالله أحمد الأسدي في الأسبوع الماضي من عدد “ إلى من يهمه الأمر” موجهة إلى مدير أمن مديرية التعزية لحمايته من أبناء أخيه القتيل الذي ادعى بأنهم منعوه بالسلاح من دخول منزله، وقد رد أولياء الدم على كلام عمهم المنشور في مناشدته التي اعتبروها مضللة .. ردوا بأنه قلب الحقائق وأعتبرهم معتدين بينما هو المعتدى الرئيس، حيث اتهموه بأنه أطلق النار على منزل بنات أخيه الذي قتل والدهن وبدلاً من كفالتهن بعد سقوط حكم القصاص عليه خرج اليوم ليعتدي عليهن وليلحق بهن الرعب ويذكرهن ما مر من أمام منزلهن بفعلته الشنعاء في حق شقيقه وقد اصطحب أولياء الدم أوامر من مديرية أمن المديرية ومدير أمن المحافظة موجهة إلى حراسة أمن الصحيفة التي يعمل فيها المشكو به “ عبدالله الأسدي” للمثول أمام الأمن والنيابة بأوامر قهرية من النيابة لما نسب إليه في شكوى أولاد وبنات أخيه القتيل.. الجدير ذكره أن المشكو به خرج من السجن بعد سقوط حكم القصاص عليه بوفاة والدته أم المجني عليه أيضاً. هناك إشعار من قسم الشرطة لإحضار المشكو به عن طريق عقال المنطقة