أبدى عدد من زملاء مذيع التلفزيون المصرى المذبوح تخوفهم من أن تكون الأيادى الخفية قد طالته بسبب مواقفه السياسية والثورية، مؤكدين على أن عباس من ثوار التحرير ومعارض لسياسات التلفزيون المصرى. وكان وزير الإعلام قبل أيام قد خاطب وزير الداخلية لتكثيف الجهود للعثور على عبده عباس قبل اكتشاف مقتله ووجوده جثة فى شقته بعد اختفاء دام أكثر من 20 يوما. يذكر أن الراحل كان مذيعا بالبرامج الرياضية بالقناة لأولى.