بدورها شددت صحيفة "اليوم"، على أنه أمام الغطرسة الموغلة في الجريمة وسفك الدماء، لم يجد قادة الدول الكبرى، أي عذر يسكتون به شعوبهم الغاضبة، إلا أن يدرسوا خططاً لتوجيه ضربة إلى بؤر الإجرام. وقالت: المؤسف أنه حتى في القرن الواحد والعشرين، نجد دولاً وحكومات وأنظمة، مثل روسيا وإيران، تدافع عن أبشع جرائم التاريخ، وتستخف بقتل الأطفال بالغازات السامة وهم نيام في فرشهم. وبينت الصحيفة، أن الغالبية الساحقة من الشعوب العربية والعالمية تستعجل الدول الكبرى لمعاقبة المجرمين، لأن الشعوب لا تتصالح مع سافكي الدماء ولا مع المجرمين ولا مع المنافقين الذين يضللون الناس بالشعارات الوهمية، ويجعلونها أقنعة تخفي نزعة الشر وأمراض السادية والخيانة بكل أوصافها وصفاقتها وإفكها. // يتبع // 06:50 ت م 03:50 جمت فتح سريع