و لمن أبوح بسر قلبي إن كنت أبذل كل جوارحي للقياكِ الكون مسجي بين راحتيا فلا أدير وجهي إلا لرؤياكِ ما كنت نازلا علي ولعي و صبابتي لأنول من حرث فتونك بوح شذاكِ و أهيم بين دروب العاشقين دهرِا و أرتحل ما بين محراب جمالك و سناكِ و أصيغ من أغوار المحبة شعرا لا يكون لأحد من العالمين سواكِ محمد علي