د. عمس الغامدي ل د. زيد الفضيل اجابة على السؤال الذي طرحه الكاتب عن مدى الاهتمام بمثقفي اليمن فاستطيع القول انه لم يكن هناك تواصل بين المثقفين من الجانبين وان العلاقات كانت تنحصر في الطبقة العاملة والتي لم تكن تواجه اي مشكلة في العمل والتنقل وان كانت بطريقة غير منظمة ولا تخضع لقوانين العمل لرغبتها هي من جهة ومن جهة اخرى لرغبة صاحب العمل الذي لايريد ان يلتزم بحقوق تجاه العمال غير النظاميين مما اوجد عدم رضا عند الطبقة اليمنية المثقفة بالاضافة الى الايديلوجية التي كانت تعتنقها تلك الطبقة بحكم تأثير الدعاية الناصرية والبعثية وزاد الطين بلة موقف الحكومة اليمنية من احتلال الكويت مما سبب ضررا كبيرا للشعب اليمني. مسعد مسيعيد الحبيشي ل د. احمد العرفج نعم أبدعت ياصديقي ونقلت مايفيد فالإمام الجوزي قال في حكمته أجمل مافي الكلام وكأنه قدم لنا من الطعام الثريد ؟ .. و للبعد شوق وللقرب عوق .. كماأن عين الرضا عن كل عيب كلّيلة ؟ .. وشكراً لجمال فكرك وبديع إختيارك وسلاسة تلميحك وجميل خط بيانك .. وماأجمل حواء في القرب والبعد وماألطفها في الحنان والحب .. والحمدلله رب العالمين . أيمن مدني ل د. عائشة نتو لا أصدق ..نزل مقالك في يوم وفاتها!! كيف أمتلكتِ هذا الإحساس العالي بمعاناتها وألمها وشجاعتها!! كتبتِ كلمات تحولت إلى لكمات في قلبي : إنا على فراقك يا أغاريد لمحزونون.. عبدالله ل د. سالم سحاب لا تنس ان الحملة المضادة قد بدأت في المواقع الالكترونية وبعض الجرائد من بعض الكتاب وحتى بعض المحلات قد اقفلت ابوابها كنوع من الاحتجاج واشتركت بعض القنوات بعرض صور وعمل المقابلات التي كثرت فيها الشكوى من سوء المعاملة وكأنهم لم يعطوا مهلة مقدارها سبعة اشهر للجميع من اجل ان يصححوا وضعهم حتى من اتى بطريقة غير نظامية (ومن يعمل المعروف في غير اهله يفره ومن لا يتقي الشتم يشتم) لقد اظهرت هذه الحملة ان العاطفة والطيبة الزائدة قد تكون نوعا من السذاجة ومردودها عكسي ان الصرامة في تطبيق القانون يرضي الجميع بل قد يكون خصلة محمودة والامارات وقطر وحتى الكويت وعمان خير شاهد فلا تجد احداً في المواقع الالكترونية يسبها بل الكل معجب بها ويتمنى العيش فيها... دعشوش ل م. سعيد الفرحة الغامدي الديموقراطيون والجمهوريون يتنافسون في أمر : (من يحب إسرائيل أكثر) .. فيقول الديمقراطي : أنا أحب إسرائيل أكثر .. فيرد الجمهوري , وبصوت عالٍ , يشبه الصراخ : بل أنا أحب إسرائيل أكثر .. ابو ايمن ل د. صالح الكريم البعض من المدارس الخاصة لا زالت تحمل العصا وتلوح بها للحديث مع الطلاب وقد تمتد لتلامس بشرتهم . ومع انصراف الطلاب يتم قفل الابواب وحجز الطلاب لاداء الصلاة . اما مكان الصلاة فهو ملعب الكرة والجو ملتهب بالحرارة واشعة شمس الظهيرة . الغريب ان الحمامات قد زودت بالمكيفات بينما حرمت مواضع الصلاة حتى من السجاجيد التى تفوح منها رائحة العرق وقطرات ماء الوضوء . ويفرح الطلاب لان امتحان التحصيلى اصبح لا يشمل الانجليزى واذا بالامور تبدو على العكس من ذلك فى الجامعة حيث يبدو ان التركيز الاكبر هو على تعلم وتطوير اللغة الانجليزية وكان التوجه لتعليم كل مناحى العلم بتلك اللغة . ويفاجأ الطلاب بغياب المدرسين دون سابق اعلام لفترة قد تمتد الى اكثر من شهر والبعض يلغى محاضرات يوم الخميس دون الانتباه الى معارضة ذلك للتوجهات الرسمية . ولعل اجمل ما يكلل ويجلل الجامعة هو ذلك المسجد المفتوح طوال النهار ليجد فيه الطلاب ملجأ الى رحاب الله من قيظ وحرارة الشمس ليجدوا فى الصلاة والذكر ومذاكرة العلوم مجالا يذكر بروحانية الحرمين الشريفين وليوفق الله الجميع لاداء الامانة. قارئ ل د. مازن بليلة يادكتور..الله له حكمه فى بقاء المريض يتنفس ، وقلبه ينبض ، ولكنه فى عالم الأموات ، ففى الغرب يحرم فصل الأجهزة الباقية على التنفس وبقاء القلب حياً ، أما ماقد قرره سعادة الدكتور شاهين فهذا يرجع له ، ولكن الشريعة تحرم ذلك ، وحتى قوانين حقوق الإنسان تحرم ذلك ، وأريد أن أسال الدكتور شاهين هل لو كان المريض من أبنائه لاسمح الله أو أهله ، فهل سوف يسمح بفصل الأجهزة التى تساعد المريض حياً ، فالموت والحياه بيد الله ، وليس بيد الطبيب ، فمتى شاء الله يأخذ أمانته فهذا شأنه ، وحتى اهل الغرب يحرمون ذلك .. أما العذر ..بأن هذا يكلف الدولة أو وزارة الصحة 90 مليون ريال ، فهل هذا هو حرص على أموال الدولة ، ..ولكن لمَ لم تحرصوا على أموال الدولة من الفساد الاداري ، المستشفيات لم تنتهِ مشاريعها ..