ابوبدر الأسمري ل د. عبدالعزيز الصويغ: اسمحلي وليسمحلي من يطبلون للتصديق والموافقة على شروط مخجلة للبيوت السعودية.. كيف اعطيها جواز سفرها بيدها وكيف امنحها اجازة يوما في الاسبوع وتخرج فيه تجوب الاسواق وتلتقي مع من تلتقي.. هل تعلمون اين قضت وفيما قضت اجازتها. ثم كيف لا تقوم ربة البيت بتفتيش غرفتها لتأمن سلامة وضعها عليها وعلى اسرتها. ان مثل تلك الشروط قد اتاحت للعمالة وبالذات للعاملات طريقا ممهدا لتنحرف ثم تنحرف.. وما ذلك الانحراف الا مهينا وفاضحا لمن تعيش معهم. فيصل العروي ل عبدالغني القش: حقيقة يجب على مجلس الشورى مناقشة المواضيع الهادفة التي تلامس قضايا للمجتمع كقضية السكن فالكثير لا يمتلك سكن.. ولا يستطيع البناء نظرا لإرتفاع أسعار العقارات فوق المأهول.. والجشع من قبل هوامير العقارات. كذلك يتوجب على المجلس اشراك المجتمع في الرأي والمشورة من خلال طرح الآراء عبر الانترنت والتصويت عليها حتى يسهل معرفة نقاط الخلل وتسلط الأضواء عليه لمناقشته. مع ضرورة الاهتمام بنشر مجلة الشورى وتوسيع نطاقها في المحلات والمكتبات والجامعات. مقالك يستحق الشكر والاشادة.. دمت بخير. م. المطبقاني ل أ.د. طلال المالكي: بما أنى عشت غريبا ومتغربا سنوات طويلة.. وأعرف معنى كل حرف كتبه من أشرتم في مقالكم إلى صرخته ووجعه. أقول ياسيدى الفاضل.. نعم لندع الطلاب المغتربين في غربتهم يدرسون ويجدون ويحصلون على العلم والسلوكيات المدنية الراقية ويكتسبوها ليعودوا لنا بخلق رفيع وسلوكيات تحترم الإنسان وتعطى المجد حقه وتنصفه. لكن علينا أن لا ندع من أرسلنا بهم لبلاد وظروف غريبة.. علينا أن لا نتركهم نهبا وعرضة (للصدمة الثقافية أو الحضارية) التى يتعرضون لها خصوصا صغار السن ومن لم يخرج لبلاد كتلك من قبل. علينا أن نحميهم من الأفكار والسلوكيات المناقضة لديننا وقيمنا وذلك بالمتابعة اللصيقة والتوجيه المستمر والحماية من قبل من لديهم العلم والقدرة والرغبة الصادقة في رعايتهم. (فرعايتهم ليست وظيفة رسمية.. بل واجب ديني ووطني.) وعلينا أن نحميهم من مؤسسات ومنظمات وجامعات وأفراد تتخير منهم اما الغبي جدا أو الذكي جدا لتتبناه وتعده لخدمتها وخدمة أغراضها وأهدافها بعد عودتهم لبلادنا. هذا إن لم تبقهم هناك لتحقيق أغراضها أيضا لتفتيت مجتمعنا والعبث به قيميا. لا اقول هذا تشاؤما.. ولكن أنا عشت في الغرب طويلا واعرف ما أقول.. ولكن لننظر حولنا فى دول قريبة وبعيدة ونرى ماذا فعل من جندوا ودربوا وغسلت عقولهم هناك ومافعلوا ببلادهم. من أكبر الأخطاء وأخطرها أن يترك الطلاب فى الخارج بدون رعاية توجيهية حقيقية من قبل مقتدرين مخلصين لله ثم الوطن. محمد باراس ل د. محمود الدوعان: لابد ان نشكركم اولا على فتح الحديث في هذا الموضوع المهم والذي يتعلق بمصالح الناس ويعكس في الوقت نفسه صورة ايجابية لما تقوم به وزارة الداخلية من جهود جبارة في خدمة المواطن والمقيم. فعندما يكون هذا الموقع مشيد على طراز فريد وحديث وتكون هناك المواقف اللازمة وحتى المكاتب اللازمة فهو أمر جيد وبلاشك سوف يعطي الاخرين صورة اكثر من رائعة عن الداخلية ومبانيها مقارنة بالجهود الجبارة التى تبذلها فهي مشكورة ولكن لابد من مواكبة الزمن حيث مضى على المبنى اكثر من نصف قرن ويحتاج بالفعل الى اعادة النظر في بنائه مرة اخرى وتنظيمه بصورة افضل . هناك اقتراح آخر .. ان تفتح مكاتب لادارة الجوازات في مختلف مدينة جدة وكذلك تفتح مكاتب للجوازات في الشركات الكبيرة والمجمعات الصناعية بحيث تخدم هذه المكاتب موظفي الشركات وفي الوقت نفسه تخفف الازدحام والضغط الرهيب على المكتب الرئيس او حتى على الفروع الرئيسية. أحمد أيوب أحمد ل د. محمد سالم الغامدي: بارك الله في المقال وكاتبه هكذا يكون الصحفي مرآة مجتمعه يعكس لهم ما لا يمكن أن يعلموه من إهتراء أداء بعض الإدارت و إدمانها المحسوبية والاستنفاع بشكل يضر بمصالح البلاد والعباد على المدى القريب والبعيد. التعليم من أهم القطاعات - إن لم يكن أهمها - التي يرتكز مستقبل البلاد عليها فإن بهتت وضعفت مخرجاته كان لهذا إنعكاس خطير على سوق العمل والإنتاج ومستقبل البلاد وإن كانت مخرجاته على قدر كافٍ من التأهيل سنرى المزيد من التقدم والنماء الازدهار في شتى مناحي الحياة وخير مثال على ذلك دول تفتقر إلى الموارد الطبيعية كاليابان وسنغافورة كيف بلغت ما بلغت من التقدم والنماء خلال عقود يعود الفضل في هذا إلى أبنائها المتعلمين. إبراهيم درويش ل عبدالله فلاتة: الخلاصة التي أتمنى أن تقرأها الإدارات السابقة: تسلم إبراهيم البلوي للتركة المنهكة والمفلسة في عميد الأندية السعودية.. فبأي منطق يتم الاستغناء عن خدمات الحارس علي المزيدي للفتح ودون مقابل وزيادة عليها مستحقات مالية سجلت في خانة الديون ... الطوب المكسر ينشئ بناية «معروجة» ومهيأة للسقوط، ولذلك يسقط الاتحاد بعد كل مباراة... لاعبين صغار كان من الممكن أن يتم تهيئتهم بأسلوب احترافي، ولكنهم تشبعوا بالعشوائية حتى تضخموا فكريًا في قدراتهم وباتت أرجلهم أثقل من أوزانهم. صحيفة المدينة